NAYEF_IN_MADRID
11-12-2010, 10:05 AM
الموقف الأول :
مريم فتاه بالعشرينات ... لها عائلة كبيرة واقارب كثيرون وخاصة من الرضاعة وهي لاتعرفهم جميعاً بسبب كثرتهم
في احد الايام اتاها والدها وهي تجلس بغرفتها تمشط بقرونها الطويلة استعداداً لقصهن مدرجات
وقال يا مريم ... قالت لبيك يبة
قال بنتي روحي سلمي على اخوانك وقرايبك بالرضاعة ... قالت ابشر يبة وراح ابوها غرفته يجيب شغلة
نزلت مريم للمجلس ولقت اخوانها اربع شباب سلمت عليهم وباستهم لانهم اخوانها بالرضاعة بس اول مرة تشوفهم
وجلست تسولف معاهم شوي ..
المهم رجعت لغرفتها ... وجاء ابوها بعد شوية قال وينك ما سلمتي على اخوانك ... قالت توني رحت المجلس وسلمت يبه
وينفجع ابوها ويصرخ فيها يا بقرة اللي بالمجلس ذولي ربع اخوك اخوانك عندي بالملحق
::الموقف الرابع :
في أحد المساجد ،وعندما سجد الناس قام أحد الأطفال بجمع ((العقل))من على
رؤوس المصلين، ثم وضعها على الباب،وهرب..
بعد الصلاة تعالت أصوات الرجال:خذ عقالك ،هذا عقالي..لا هذا عقالي أنا
فعلا شقاوة
::
الموقف الخامس :
احدى الصغيرات كلما أرادت أن تقرأ القرآن فانها تنسى الاستعاذة،
وفي كل مرة تذكرها أمها.
وذات يوم كانت البنت تستعد لحفظ القرآن الكريم فسمعت صوت الهاتف،
فرفعت السماعة وقالت بسرعة:أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
اقوووووول بس يازين الصغيرين
::
الموقف السادس :
رأى طفل صرصارا فهب مسرعا لقتله بالحذاء((أكرمكم الله))،فأمرته أمه
أن يسمي قبل أن يضربه،فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة:
اسم الله عليك.
خايف عليه
::
الموقف السابع :
أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر ازعاجه فقامت أمه
بحبسه في مخزن البيت،وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في
الظلام:يا اله العالمينا....فرج كروب المسلمينا
فحزنت أمه وأخرجته.
::
الموقف الأخير :
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس
ههههههههههههه
::
انا عارف انها سوالف حريم بس شنسوي من قو الزهق وقلت الوناسه بالرياض
::
اقسم بالله الخفجي اطلق
::
العالم بالنضيم اذا اغتنو يفحطون
::
واذا طفرو
::يدخنون
:
حياة ممله
::
بس زحف
مريم فتاه بالعشرينات ... لها عائلة كبيرة واقارب كثيرون وخاصة من الرضاعة وهي لاتعرفهم جميعاً بسبب كثرتهم
في احد الايام اتاها والدها وهي تجلس بغرفتها تمشط بقرونها الطويلة استعداداً لقصهن مدرجات
وقال يا مريم ... قالت لبيك يبة
قال بنتي روحي سلمي على اخوانك وقرايبك بالرضاعة ... قالت ابشر يبة وراح ابوها غرفته يجيب شغلة
نزلت مريم للمجلس ولقت اخوانها اربع شباب سلمت عليهم وباستهم لانهم اخوانها بالرضاعة بس اول مرة تشوفهم
وجلست تسولف معاهم شوي ..
المهم رجعت لغرفتها ... وجاء ابوها بعد شوية قال وينك ما سلمتي على اخوانك ... قالت توني رحت المجلس وسلمت يبه
وينفجع ابوها ويصرخ فيها يا بقرة اللي بالمجلس ذولي ربع اخوك اخوانك عندي بالملحق
::الموقف الرابع :
في أحد المساجد ،وعندما سجد الناس قام أحد الأطفال بجمع ((العقل))من على
رؤوس المصلين، ثم وضعها على الباب،وهرب..
بعد الصلاة تعالت أصوات الرجال:خذ عقالك ،هذا عقالي..لا هذا عقالي أنا
فعلا شقاوة
::
الموقف الخامس :
احدى الصغيرات كلما أرادت أن تقرأ القرآن فانها تنسى الاستعاذة،
وفي كل مرة تذكرها أمها.
وذات يوم كانت البنت تستعد لحفظ القرآن الكريم فسمعت صوت الهاتف،
فرفعت السماعة وقالت بسرعة:أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
اقوووووول بس يازين الصغيرين
::
الموقف السادس :
رأى طفل صرصارا فهب مسرعا لقتله بالحذاء((أكرمكم الله))،فأمرته أمه
أن يسمي قبل أن يضربه،فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة:
اسم الله عليك.
خايف عليه
::
الموقف السابع :
أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر ازعاجه فقامت أمه
بحبسه في مخزن البيت،وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في
الظلام:يا اله العالمينا....فرج كروب المسلمينا
فحزنت أمه وأخرجته.
::
الموقف الأخير :
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس
ههههههههههههه
::
انا عارف انها سوالف حريم بس شنسوي من قو الزهق وقلت الوناسه بالرياض
::
اقسم بالله الخفجي اطلق
::
العالم بالنضيم اذا اغتنو يفحطون
::
واذا طفرو
::يدخنون
:
حياة ممله
::
بس زحف