<الأثري>
14-12-2010, 07:14 AM
الحمد لله وبعد
قال العلامة المحدث الشيخ / عبدالمحسن العباد حفظه الله تعالى
في مقاله ( ليس من العدل يا عادلة )
وأرجو من كل غيور على الدولة السعودية ورعيتها واحتشام نسائها وسلامتهن من السفور والتبرج والاختلاط بالرجال أن يدعو بهذا الدعاء وغيره لعل الله أن يستجيب دعاءهم فيلطف بالأمة ويكشف هذه الغمة ويقطع دابر المفسدين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
((أسأل الله عز وجل لخادم الحرمين الشفاء والعافية وأن يعود من رحلته العلاجية صحيحاً معافى، وأن يوفقه لشكر نعمة الشفاء والعافية بالمبادرة إلى إطفاء فتنة انفلات النساء التي حدثت في عهده بمكر الماكرين من التغريبيين والمترفين، اللهم من مكر بهذه البلاد حكومة وشعباً فامكر به وأنت خير الماكرين، ومن كادها فردَّ كيده في نحره وأشغله بنفسه عن الإفساد في الأرض بعد إصلاحها، اللهم ومن كان منهم قريباً من خادم الحرمين ولم يرعَوِ عن ظلمه ولم يمنحه نصحه وحجب عنه نصح الناصحين اللهم فاحجب عنه عافيتك وأشغله بنفسه عن الإضرار بالراعي والرعية، وجاز من استمر منهم على مكره بما يستحق، اللهم إنا لا نملك إلا الدعاء والنصح وقد دعوناك فاستجب دعاءنا، ونصحنا لولي أمرنا اللهم فوفقه للأخذ بنصح كلّ ناصح يدعوه إلى الجنة والحذر من مكر كل ماكر يدعوه إلى النار، إنك على كل شيء قدير))
انتهى الدعاء وارجوا من كل غيور ان يطلع على مقالات الشيخ حفظه الله الاخيرة ففيها الدواء الشافي بالكتاب والسنة في الرد على شبه العلمانيين والتنويرين في هذه الدولة)).
قال العلامة المحدث الشيخ / عبدالمحسن العباد حفظه الله تعالى
في مقاله ( ليس من العدل يا عادلة )
وأرجو من كل غيور على الدولة السعودية ورعيتها واحتشام نسائها وسلامتهن من السفور والتبرج والاختلاط بالرجال أن يدعو بهذا الدعاء وغيره لعل الله أن يستجيب دعاءهم فيلطف بالأمة ويكشف هذه الغمة ويقطع دابر المفسدين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
((أسأل الله عز وجل لخادم الحرمين الشفاء والعافية وأن يعود من رحلته العلاجية صحيحاً معافى، وأن يوفقه لشكر نعمة الشفاء والعافية بالمبادرة إلى إطفاء فتنة انفلات النساء التي حدثت في عهده بمكر الماكرين من التغريبيين والمترفين، اللهم من مكر بهذه البلاد حكومة وشعباً فامكر به وأنت خير الماكرين، ومن كادها فردَّ كيده في نحره وأشغله بنفسه عن الإفساد في الأرض بعد إصلاحها، اللهم ومن كان منهم قريباً من خادم الحرمين ولم يرعَوِ عن ظلمه ولم يمنحه نصحه وحجب عنه نصح الناصحين اللهم فاحجب عنه عافيتك وأشغله بنفسه عن الإضرار بالراعي والرعية، وجاز من استمر منهم على مكره بما يستحق، اللهم إنا لا نملك إلا الدعاء والنصح وقد دعوناك فاستجب دعاءنا، ونصحنا لولي أمرنا اللهم فوفقه للأخذ بنصح كلّ ناصح يدعوه إلى الجنة والحذر من مكر كل ماكر يدعوه إلى النار، إنك على كل شيء قدير))
انتهى الدعاء وارجوا من كل غيور ان يطلع على مقالات الشيخ حفظه الله الاخيرة ففيها الدواء الشافي بالكتاب والسنة في الرد على شبه العلمانيين والتنويرين في هذه الدولة)).