عطاالله العتيبي
24-01-2011, 05:18 PM
لرسول الله صلى الله عليه وسلم . تشريفات لا يشركه بها احد :
1- هو اول من تنشق عنه الارض , ويبعث راكضاً الى المحشر .
2- صاحب اللواء الذي آدم عليه السلام فمن دونه تحت لوائه .
3- صاحب الحوض المورود الذي ليس في الموقف أكثر وارداً منه .
4- صاحب الشفاعة العظمى عند الله حيث يأتي سبحانه لفصل القضاء بين الخلائق وذلك بعد
سؤال الناس ىدم ثم نوحاً ثم إبراهيم ثم موسى ثم عيسى عليهم السلام وكل يقول : " لست لها "
حتى يأتوا إلى محمد صلى الله عليه وسلم فيقول " انا لها " .
5- يشفع في أقوام قد أمر بهم إلى النار فيردون عنها .
6- أول الأنبياء يقضى بين امته .
7- أول الأنبياء إجازة على الصراط بأمته .
8- أول شفيع في الجنة كما ثبت في صحيح مسلم .
9- اول داخل إلى الحنة وأمته قبل الأمم قبلها .
10- ان المؤمنين كلهم لا يدخلون الجنة إلا بشفاعته .
11- شفاعته في رفع الدرجات أقوام لا تبلغها أعمالهم .
صاحب الوسيلة وهي أعلى منزلة في الجنة لا تليق الا له ولله الحمد والمنة .
قال البخاري رحمه الله : عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه
وسلم قال : ( من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة وابغثه مقاماً محموداً الذي وعدته . حلت له شفاعتي يوم القيامة ) رواه مسلم .
وإذا كان يوم القيامة كنت إمام الانبياء وخطيبهم وصاحب شفاعتهم غير فخر .
عن أبي بن كعب - رضي الله عنه - رواه الامام أحمد .
1- هو اول من تنشق عنه الارض , ويبعث راكضاً الى المحشر .
2- صاحب اللواء الذي آدم عليه السلام فمن دونه تحت لوائه .
3- صاحب الحوض المورود الذي ليس في الموقف أكثر وارداً منه .
4- صاحب الشفاعة العظمى عند الله حيث يأتي سبحانه لفصل القضاء بين الخلائق وذلك بعد
سؤال الناس ىدم ثم نوحاً ثم إبراهيم ثم موسى ثم عيسى عليهم السلام وكل يقول : " لست لها "
حتى يأتوا إلى محمد صلى الله عليه وسلم فيقول " انا لها " .
5- يشفع في أقوام قد أمر بهم إلى النار فيردون عنها .
6- أول الأنبياء يقضى بين امته .
7- أول الأنبياء إجازة على الصراط بأمته .
8- أول شفيع في الجنة كما ثبت في صحيح مسلم .
9- اول داخل إلى الحنة وأمته قبل الأمم قبلها .
10- ان المؤمنين كلهم لا يدخلون الجنة إلا بشفاعته .
11- شفاعته في رفع الدرجات أقوام لا تبلغها أعمالهم .
صاحب الوسيلة وهي أعلى منزلة في الجنة لا تليق الا له ولله الحمد والمنة .
قال البخاري رحمه الله : عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه
وسلم قال : ( من قال حين يسمع النداء : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة وابغثه مقاماً محموداً الذي وعدته . حلت له شفاعتي يوم القيامة ) رواه مسلم .
وإذا كان يوم القيامة كنت إمام الانبياء وخطيبهم وصاحب شفاعتهم غير فخر .
عن أبي بن كعب - رضي الله عنه - رواه الامام أحمد .