خبرعاجل
19-05-2011, 02:15 AM
باحثة في شؤون إيران: طهران جهَّزت 400 ألف عنصر لاجتياح الكويت والسعودية
التاريخ: 14/6/1432 الموافق 18-05-2011
المختصر / حذَّرت الباحثة الكويتية في الملف الإيراني عائشة الرشيد مما وصفتها بـ "سياسة التخدير" التي تتبعها إيران؛ بهدف كسب الوقت؛ لتصبح الهيمنة على الخليج واقعاً يجب التسليم به، مشيرة إلى أن طهران تسعى إلى مسح كل معالم الهوية الخليجية. وقالت الرشيد لصحيفة "السياسة" الكويتية اليوم: إن "عدد العناصر الاستخباراتية الحزبية التابعة لإيران قد تضاعف أكثر من السابق"، محذِّرة من أن هناك من يسعى إلى تحويل الكويت إلى "حديقة خلفية" لإيران؛ تمهيداً لابتلاعها. وأكَّدت أن إيران جهَّزت 400 ألف عنصر من "فيلق بدر" والميليشيات التابعة للأحزاب المرتبطة بإيران؛ لاجتياح الكويت، ومنها إلى المنطقة الشرقية في السعودية بعدما أصبحت البصرة محافظة إيرانية، وتتعامل بالعملة الإيرانية "التومان الإيراني". أضافت: هناك كوادر حزبية كويتية من أصول فارسية وعربية تتلقى التدريب في إيران وبعض الدول الأخرى؛ لقلب نظام كل شيء في الكويت، ومنها إلى السعودية؛ لصالح المشروع التوسّعي الإيراني"، موضحة أن الخلايا النائمة لم تعد نائمة، بل تحرَّكت وبدأت استعداداتها لاحتلال الكويت والسعودية.
المصدر: سبق
وكالات وصحف تلمِّح إلى علاقة إيران باغتيال الدبلوماسي السعودي في مدينة كراتشي الباكستانية
المختصر / ألمحت وكالات أنباء وصحف عالمية في تغطيتها اليوم لجريمة اغتيال الدبلوماسي السعودي حسن القحطاني في مدينة كراتشي الباكستانية إلى أنه قد يكون لإيران علاقة بالاعتداء، وبنت تلك التوقعات على العلاقات المتوترة بين السعودية وإيران على خلفية وجود قوات تابعة لـ"درع الجزيرة" في البحرين، والتهديدات الإيرانية المستمرة للسعودية ودول الخليج منذ بداية الأزمة في البحرين.
ورغم أن حركة "طالبان الباكستانية" قد تبنت الاعتداء، بحسب وكالة "رويترز"، إلا أن الحركة ذاتها كانت قد أعلنت في وقت سابق اليوم أنها لا يمكنها تأكيد أن أعضاءها قتلوا الدبلوماسي السعودي، فيما عرف عن طالبان أنها تبنت فيما مضى عمليات لم تقم بها من أجل تحقيق مكاسب إعلامية!
وتطرقت صحيفة الجارديان البريطانية لاحتمالات أن يكون الهجوم الإرهابي الذي تعرض له الدبلوماسي السعودي في كراتشي اليوم يأتي على خلفية وجود قوات "درع الجزيرة" في البحرين والتوترات القائمة بين السُّنة والشيعة في مناطق عدة بالشرق الأوسط وباكستان، فيما قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية في ثنايا تقرير حول "جريمة كراتشي" إن إيران تمد الجماعات الشيعية في باكستان بالأموال منذ ثمانينيات القرن الماضي. مشيرة إلى أن "كراتشي" تُعتبر "ساحة حرب" بين السعودية وإيران.
وكانت إيران قد دعمت في العام 1979 قيام "حركة تطبيق الفقه الجعفري" في باكستان، وهي جماعة شيعية مسلَّحة، تصادف قيامها مع قيام "الثورة الإسلامية" في إيران بقيادة الخميني.
وتزعَّم عارف حسين الحسيني، وهو أحد طلاب الخميني، حركة تطبيق الفقه الجعفري، حتى قتله في أكتوبر 2001.
كما أبدى عدد من قُرّاء صحيفة "ذا إكسبرس تريبيون" الباكستانية شكوكهم في أن إيران قد تكون الجهة التي تقف وراء جريمة اغتيال الدبلوماسي؛ حيث تساءل قارئ يُدعى "شروك أمجد" قائلاً: هل سيتحدث الإعلام الباكستاني عن الإرهابيين الإيرانيين في باكستان، أم سيواصل التعتيم الإعلامي عليهم؟ فيما قال آخر: يجب ألا ننسى العنصر الإيراني الذي يدعم الإرهابيين في باكستان، ذلك لم يَعُدْ سِرًّا
المصدر: المرصد
التاريخ: 14/6/1432 الموافق 18-05-2011
المختصر / حذَّرت الباحثة الكويتية في الملف الإيراني عائشة الرشيد مما وصفتها بـ "سياسة التخدير" التي تتبعها إيران؛ بهدف كسب الوقت؛ لتصبح الهيمنة على الخليج واقعاً يجب التسليم به، مشيرة إلى أن طهران تسعى إلى مسح كل معالم الهوية الخليجية. وقالت الرشيد لصحيفة "السياسة" الكويتية اليوم: إن "عدد العناصر الاستخباراتية الحزبية التابعة لإيران قد تضاعف أكثر من السابق"، محذِّرة من أن هناك من يسعى إلى تحويل الكويت إلى "حديقة خلفية" لإيران؛ تمهيداً لابتلاعها. وأكَّدت أن إيران جهَّزت 400 ألف عنصر من "فيلق بدر" والميليشيات التابعة للأحزاب المرتبطة بإيران؛ لاجتياح الكويت، ومنها إلى المنطقة الشرقية في السعودية بعدما أصبحت البصرة محافظة إيرانية، وتتعامل بالعملة الإيرانية "التومان الإيراني". أضافت: هناك كوادر حزبية كويتية من أصول فارسية وعربية تتلقى التدريب في إيران وبعض الدول الأخرى؛ لقلب نظام كل شيء في الكويت، ومنها إلى السعودية؛ لصالح المشروع التوسّعي الإيراني"، موضحة أن الخلايا النائمة لم تعد نائمة، بل تحرَّكت وبدأت استعداداتها لاحتلال الكويت والسعودية.
المصدر: سبق
وكالات وصحف تلمِّح إلى علاقة إيران باغتيال الدبلوماسي السعودي في مدينة كراتشي الباكستانية
المختصر / ألمحت وكالات أنباء وصحف عالمية في تغطيتها اليوم لجريمة اغتيال الدبلوماسي السعودي حسن القحطاني في مدينة كراتشي الباكستانية إلى أنه قد يكون لإيران علاقة بالاعتداء، وبنت تلك التوقعات على العلاقات المتوترة بين السعودية وإيران على خلفية وجود قوات تابعة لـ"درع الجزيرة" في البحرين، والتهديدات الإيرانية المستمرة للسعودية ودول الخليج منذ بداية الأزمة في البحرين.
ورغم أن حركة "طالبان الباكستانية" قد تبنت الاعتداء، بحسب وكالة "رويترز"، إلا أن الحركة ذاتها كانت قد أعلنت في وقت سابق اليوم أنها لا يمكنها تأكيد أن أعضاءها قتلوا الدبلوماسي السعودي، فيما عرف عن طالبان أنها تبنت فيما مضى عمليات لم تقم بها من أجل تحقيق مكاسب إعلامية!
وتطرقت صحيفة الجارديان البريطانية لاحتمالات أن يكون الهجوم الإرهابي الذي تعرض له الدبلوماسي السعودي في كراتشي اليوم يأتي على خلفية وجود قوات "درع الجزيرة" في البحرين والتوترات القائمة بين السُّنة والشيعة في مناطق عدة بالشرق الأوسط وباكستان، فيما قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية في ثنايا تقرير حول "جريمة كراتشي" إن إيران تمد الجماعات الشيعية في باكستان بالأموال منذ ثمانينيات القرن الماضي. مشيرة إلى أن "كراتشي" تُعتبر "ساحة حرب" بين السعودية وإيران.
وكانت إيران قد دعمت في العام 1979 قيام "حركة تطبيق الفقه الجعفري" في باكستان، وهي جماعة شيعية مسلَّحة، تصادف قيامها مع قيام "الثورة الإسلامية" في إيران بقيادة الخميني.
وتزعَّم عارف حسين الحسيني، وهو أحد طلاب الخميني، حركة تطبيق الفقه الجعفري، حتى قتله في أكتوبر 2001.
كما أبدى عدد من قُرّاء صحيفة "ذا إكسبرس تريبيون" الباكستانية شكوكهم في أن إيران قد تكون الجهة التي تقف وراء جريمة اغتيال الدبلوماسي؛ حيث تساءل قارئ يُدعى "شروك أمجد" قائلاً: هل سيتحدث الإعلام الباكستاني عن الإرهابيين الإيرانيين في باكستان، أم سيواصل التعتيم الإعلامي عليهم؟ فيما قال آخر: يجب ألا ننسى العنصر الإيراني الذي يدعم الإرهابيين في باكستان، ذلك لم يَعُدْ سِرًّا
المصدر: المرصد