أبو عبد الرحمن
20-03-2003, 03:49 PM
السلام عليكم
فلندعوا جميعا لشعب العراق
و اليكم هذا الدعاء
دعاء يحميك ويدفع عنك غضب إى إنسان
عسى الله أنا
ينفعنا جميعاً بهذا الدعاء
وقائل هذا الدعاء هو الأمام /الشافعى عند دخوله على الخليفه وكان الخليفة
فى حالة غضب شديد جداً
--------------------------------------------------------
حدثني مالك عن نافع عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ يوم الأحزاب: ( شهد الله أنه لا إله إلا هو و الملائكة وأولو العلم قائماً بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم* إن الدين عند الله الإسلام)(آل عمران18)، ثم قال: و أنا أشهد بما شهد الله به، وأستودع الله هذة الشهادة، وديعة لي عند الله يؤديها إلى يوم القيامة ،اللهم إني أعوذ بنور قدسك ،وعظيم بركتك ،وعظمة طهارتك ، من كل آفة وعاهة ،ومن طوارق الليل والنهار ، إلا طارقاً يطرق بخير ، اللهم أنت غياثي بك أستغيث ، أنت ملاذي بك ألوذ ، و أنت عياذي بك أعوذ ، يا من ذلت له رقاب الجبابرة، وخضعت له أعناق الفراعنة ، أعوذ بم من خزيك ،ومن كشف سترك ، ونسيان ذكرك ، و الأنصراف عن شكرك ، أنا في حرزك ليلي و نهاري ، ونومي و قراري ، و ظعني و أسفاري ، وحياتي ومماتي ، ذكرك شعاري ، وثناؤك دثاري، لا إله إلا أنت سبحانك و بحمدك ، تشريفاً لعظمتك ، وتكريماً لسبحات وجهك، ، أجرني من خزيك ومن شر عبادك ، واضرب على سرادقات حفظك ، و أدخلني في حفظ عنايتك ًوجد علي منك بخير يا أرحم الراحمين. قال الفضل: فحفظته فلم يغضب علي الرشيد بعد ذلك. فهذا أول بركة الشافعي.
فلندعوا جميعا لشعب العراق
و اليكم هذا الدعاء
دعاء يحميك ويدفع عنك غضب إى إنسان
عسى الله أنا
ينفعنا جميعاً بهذا الدعاء
وقائل هذا الدعاء هو الأمام /الشافعى عند دخوله على الخليفه وكان الخليفة
فى حالة غضب شديد جداً
--------------------------------------------------------
حدثني مالك عن نافع عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ يوم الأحزاب: ( شهد الله أنه لا إله إلا هو و الملائكة وأولو العلم قائماً بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم* إن الدين عند الله الإسلام)(آل عمران18)، ثم قال: و أنا أشهد بما شهد الله به، وأستودع الله هذة الشهادة، وديعة لي عند الله يؤديها إلى يوم القيامة ،اللهم إني أعوذ بنور قدسك ،وعظيم بركتك ،وعظمة طهارتك ، من كل آفة وعاهة ،ومن طوارق الليل والنهار ، إلا طارقاً يطرق بخير ، اللهم أنت غياثي بك أستغيث ، أنت ملاذي بك ألوذ ، و أنت عياذي بك أعوذ ، يا من ذلت له رقاب الجبابرة، وخضعت له أعناق الفراعنة ، أعوذ بم من خزيك ،ومن كشف سترك ، ونسيان ذكرك ، و الأنصراف عن شكرك ، أنا في حرزك ليلي و نهاري ، ونومي و قراري ، و ظعني و أسفاري ، وحياتي ومماتي ، ذكرك شعاري ، وثناؤك دثاري، لا إله إلا أنت سبحانك و بحمدك ، تشريفاً لعظمتك ، وتكريماً لسبحات وجهك، ، أجرني من خزيك ومن شر عبادك ، واضرب على سرادقات حفظك ، و أدخلني في حفظ عنايتك ًوجد علي منك بخير يا أرحم الراحمين. قال الفضل: فحفظته فلم يغضب علي الرشيد بعد ذلك. فهذا أول بركة الشافعي.