ابو فهد 77
01-06-2011, 11:51 AM
محــليــات (http://alwatan.kuwait.tt/CategoryHome.aspx?CatId=40)http://alwatan.kuwait.tt/images/btnNMail.jpg (http://javascript<b></b>:sendemail()) http://alwatan.kuwait.tt/images/btnNPrint.jpg (http://javascript<b></b>:openprintpopup()) A (http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=115126#) A (http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=115126#) A (http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=115126#) A (http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=115126#) A (http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=115126#) http://alwatan.kuwait.tt/images/dot4line.jpg (http://alwatan.kuwait.tt/images/dot4line.jpg)
مياه الكويت غير صالحة للاستهلاك الآدمي والحيواني والنباتي لاحتوائها على مادة سامة
بعد الغبار.. الماء «مسرطن»!
غدير الصقعبي:
حللنا عينات من مختلف مناطق الكويت وثبت عدم صلاحية المياه
التراكيز تزداد في حولي والجهراء ولا ينفع حتى الغليان فيها
مياهنا لا تصلح ليس للإنسان بل حتى للحيوان والمزروعات
غدير الصقعبي: مياه الشرب تحتوي على مادة «البروميد» المسرطنة بستة أضعاف المسموح به عالمياً
المسؤولون في «الكهرباء» يعلمون بخطورتها وطالبوا موظفيهم بكتمان الأمر
سرطان مادة «البروميد» لا يمكن التخلص منه بالغليان كونه مادة كيميائية سامة
سنتقدم بشكوى لدى منظمة الصحة العالمية ضد الكويت حفاظاً على أرواح البشر
يزيد تركيز مركب البروميد فيها عن الحد المسموح به عالمياً بأضعاف
بعد الغبار.. منظمة الطاقة تعلن: مياه الكويت مسرطنة
كتبت مرفت عبدالدايم:
كل المؤشرات وجميع الدلائل تقر بأننا في الكويت نعيش وسط بركة من السرطان الذي يحيط بنا برا وجوا وماء. فالتقارير التي تؤكد ان تربة الكويت مسببة للسرطان بسبب تفككها نتيجة للأعمال العسكرية أثناء حرب التحرير اضافة لحرق الآبار النفطية لا يمكن تجاهلها وغض النظر عنها، وتأكيدات الخبراء والعلماء الأمريكيين التي نشرتها «الوطن» في اليومين الماضيين ليس من الحكمة ان نصم آذاننا عنها. ودعوة أعضاء مجلس الأمة لمناقشة أسباب تفشي أمراض السرطان لم تأت عبثا، وانما من واقع ينذر بخطر كبير على صحة المواطنين والمقيمين.
واذا ما تساءل أعضاء مجلس الأمة والمواطنون عن أسباب تفشي مرض السرطان، فان جزءا من الاجابة لدى الأمين العام التنفيذي للمنظمة التنموية للطاقة المتجددة غدير الصقعبي التي أكدت ان مياه الكويت تحتوي على مادة «البروميد» المسببة للسرطان بمعدلات أكبر من المسموح بها عالميا وفقا لقواعد منظمة الصحة العالمية، حيث ان الحد المسموح به عالميا يجب ألا يزيد على 10 ميكروغرامات في اللتر الواحد، وتتراوح في مياه الكويت بين 25 و60 ميكروغراماً في اللتر وتحديدا في منطقتي الجهراء وحولي.
وقالت الصعقبي لـ«الوطن» ان مياه الشرب في الكويت ليست فقط غير صالحة للاستهلاك الآدمي وانما كذلك هي غير صالحة للحيوان والنبات لتزايد مادة «البروميد» فيها والتي لا يمكن التخلص منها بغليان الماء لأنها ليست بكتيريا وانما مادة كيميائية سامة تشبه مادة الزرنيخ، مشيرة الى ان المنظمة ستتقدم بشكوى رسمية لدى منظمة الصحة العالمية حفاظا على أرواح الناس.
وأكدت الصقعبي علم المسؤولين في وزارة الكهرباء والماء بأمر تزايد مادة «البروميد» وخطورتها على الصحة العامة، وأن عددا من العاملين في الوزراة أبلغوها اكتشاف المادة منذ فترة وأن المسؤولين في الوزارة طلبوا منهم التكتم على الأمر لحين الانتهاء من المعالجة التي تستمر شهوراً.
وأوضحت الصقعبي ان وكالة حماية البيئة الأمريكية صنفت مادة «البروميد» من المواد المسببة للسرطان، بعد اجرائها تجارب على الحيوانات، وأكدت ان تأثيرات المادة على الانسان هي نفس التأثيرات التي يتعرض لها الحيوانات. ودعت الى ضرورة التدخل السريع من قبل الجهات الحكومية لخفض نسبة المادة المسرطنة من خلال تمرير المياه على فلتر كربون منشط ومن ثم تعقيمها لخفض نسبة «البروميد» السامة والمسرطنة.
=================
كتبت مرفت عبد الدايم:
بعد كارثة الغبار المسرطن وفق تقرير أمريكي دار حوله جدل في الكويت اعلنت المنظمة التنموية للطاقة المتجددة عن كارثة مشابهة في المياة المنتجة في الكويت وقالت انها تحتوي على مركبات مسرطنة تزيد تراكيزها عن المعدل المسموح به عالميا سيما في منطقتي الجهراء وحولي.
فقد أعلنت الأمين التنفيذي للمنظمة التنموية للطاقة المتجددة غدير الصقعبي لـ«الوطن» ان المنظمة قامت بأخذ عينات عشوائية من عدد من المباني الحكومية كالمدارس والمساجد والمستشفيات والمرافق العمومية وغيرها، من مختلف مناطق الكويت وقامت بإرسالها الى المختبرات الخاصة بالمنظمة للفحص الكيماوي وثبت في نتائج التحاليل وجود عنصر البروميد بتراكيز تزيد الحد المسموح به عالميا.
وحذرت الصقعبي في تقرير حصلت «الوطن» على نسخة منه الى كارثية الوضع وتأثيراته الخطرة على ارواح الناس، وقالت ان بعض العاملين في وزارة الكهرباء والماء أكدوا لها وجود المشكلة بالفعل في المياه المنتجة حيث اكتشفتها الوزارة من فترة وتحتاج معالجتها عدة أشهر.
واوضحت الصقعبي في تقريرها ان وكالة حماية البيئة الأمريكية «EPA» صنفت البرومات من المجموعة B2 المسببة للسرطان لدى حيوانات التجارب والتي تتشابه في التأثير للاصابة لدى الانسان، منوهة الى احتمالية التسرطن بالبرومات حتى ولو كانت تراكيزه منخفضة تقدر بالميكروجرام/ لتر «PPB».
وعن معدلات مركب البروميد في المياه قالت الصقعبي ان منظمة الصحة العالمية «WHO» والوكالة الأمريكية لحماية البيئة «EPA» وهيئة الدواء والغذاء الأمريكية «FDA» ومنظمة المقاييس الدولية «ISO» حددوا الحد الأعلى من البرومات في مياه الشرب «BRO3» بمقدار 10 ميكروجرام/ لتر «10 PPB» في حين انه اكتشف انها بلغت في المياه في مناطق الكويت ما بين 25 الى 50 ميكروجرام/ لتر وتحديدا في الجهراء وحولي.
وبينت الصقعبي ان البروميد في المياه المنتجة يعتمد على تركيز البروم في مصدر المياه الخام، وتركيز الأوزون المستخدم في التعقيم، ومدة تعرض الماء للأوزون وهي مدة عملية التعقيم وكذلك الرقم الهيدروجيني «PH» أثناء عملية التعقيم.
وعليه أكدت الصقعبي عدم صلاحية مياه الشرب في الكويت ليس للاستخدام الآدمي فقط بل وعدم صلاحيتها للحيوان او النبات، معلنة ان المنظمة ستتقدم بشكوى رسمية لدى منظمة الصحة العالمية حفاظا على ارواح الناس، معلنة النية لدعوتها الى الكويت واجراء الفحوصات اللازمة على المياه المنتجة خاصة انها المنظمة التي وضعت معايير جودة المياه.
وعن امكانية معالجة المياه عبر الغلي وتاثر مركب البروميد فيه قالت الصقعبي حتى الغليان لا ينفع مع هذا المركب السام الذي يشبه مادة الزرنيخ في سميته، لافتة الى انه ليس بكتيرياً يقتل بالغليان وانما مادة كميائية مترسبة وتحتاج لمعالجة سريعة من الجهات المسؤلة، نظرا لكونها مادة مسببة للسرطان.
حلول
ودعت الصقعبي بذلك الى ضرورة التدخل السريع من قبل الجهات الحكومية لخفض هذه النسبة من خلال تمرير المياه على فلتر كربون منشط ومن ثم تعقيمها لخفض نسبة البروميد، وتقدير تركيز مادة التعقيم «الأوزون» على ان تتفق مع المحتوى الميكروبي للمياه المنتجة وتحديد الجرعة المقننة بناء على ذلك وتحليل عينات بصفة مستمرة حتى تنظم كمية الأوزون، مع وجوب التوعية للعاملين في التعقيم بالأوزون من قبل مسؤولي الجودة بالدولة على أهمية ضبط النسب الصحيحة لجرعة الأوزون وآثارها الصحية.
المزيد من المرئيات
مايهمنا نحن سكان الخفجي من نشر الخبر:
نحن وكما يعرف الجميع نشترك مع الكويت بكل شئ الطقس والتوقيت والبحر والغبار ولايفرقنا عن الكويت سوى مركز جمركي فقط وعليه نرجو من المسئولين واصحاب الاختصاص اجراء دراسات مخبريه حول المياه .
خاصة بان المرض الخبيث قد انتشر واستفحل بالناس علما بان المشائخ
والرقاة يصرون على ان السرطان من العين والله ورسوله اعلم.
نتمى السلامه للجميع والسلام عليكم ورحمه الله.
مياه الكويت غير صالحة للاستهلاك الآدمي والحيواني والنباتي لاحتوائها على مادة سامة
بعد الغبار.. الماء «مسرطن»!
غدير الصقعبي:
حللنا عينات من مختلف مناطق الكويت وثبت عدم صلاحية المياه
التراكيز تزداد في حولي والجهراء ولا ينفع حتى الغليان فيها
مياهنا لا تصلح ليس للإنسان بل حتى للحيوان والمزروعات
غدير الصقعبي: مياه الشرب تحتوي على مادة «البروميد» المسرطنة بستة أضعاف المسموح به عالمياً
المسؤولون في «الكهرباء» يعلمون بخطورتها وطالبوا موظفيهم بكتمان الأمر
سرطان مادة «البروميد» لا يمكن التخلص منه بالغليان كونه مادة كيميائية سامة
سنتقدم بشكوى لدى منظمة الصحة العالمية ضد الكويت حفاظاً على أرواح البشر
يزيد تركيز مركب البروميد فيها عن الحد المسموح به عالمياً بأضعاف
بعد الغبار.. منظمة الطاقة تعلن: مياه الكويت مسرطنة
كتبت مرفت عبدالدايم:
كل المؤشرات وجميع الدلائل تقر بأننا في الكويت نعيش وسط بركة من السرطان الذي يحيط بنا برا وجوا وماء. فالتقارير التي تؤكد ان تربة الكويت مسببة للسرطان بسبب تفككها نتيجة للأعمال العسكرية أثناء حرب التحرير اضافة لحرق الآبار النفطية لا يمكن تجاهلها وغض النظر عنها، وتأكيدات الخبراء والعلماء الأمريكيين التي نشرتها «الوطن» في اليومين الماضيين ليس من الحكمة ان نصم آذاننا عنها. ودعوة أعضاء مجلس الأمة لمناقشة أسباب تفشي أمراض السرطان لم تأت عبثا، وانما من واقع ينذر بخطر كبير على صحة المواطنين والمقيمين.
واذا ما تساءل أعضاء مجلس الأمة والمواطنون عن أسباب تفشي مرض السرطان، فان جزءا من الاجابة لدى الأمين العام التنفيذي للمنظمة التنموية للطاقة المتجددة غدير الصقعبي التي أكدت ان مياه الكويت تحتوي على مادة «البروميد» المسببة للسرطان بمعدلات أكبر من المسموح بها عالميا وفقا لقواعد منظمة الصحة العالمية، حيث ان الحد المسموح به عالميا يجب ألا يزيد على 10 ميكروغرامات في اللتر الواحد، وتتراوح في مياه الكويت بين 25 و60 ميكروغراماً في اللتر وتحديدا في منطقتي الجهراء وحولي.
وقالت الصعقبي لـ«الوطن» ان مياه الشرب في الكويت ليست فقط غير صالحة للاستهلاك الآدمي وانما كذلك هي غير صالحة للحيوان والنبات لتزايد مادة «البروميد» فيها والتي لا يمكن التخلص منها بغليان الماء لأنها ليست بكتيريا وانما مادة كيميائية سامة تشبه مادة الزرنيخ، مشيرة الى ان المنظمة ستتقدم بشكوى رسمية لدى منظمة الصحة العالمية حفاظا على أرواح الناس.
وأكدت الصقعبي علم المسؤولين في وزارة الكهرباء والماء بأمر تزايد مادة «البروميد» وخطورتها على الصحة العامة، وأن عددا من العاملين في الوزراة أبلغوها اكتشاف المادة منذ فترة وأن المسؤولين في الوزارة طلبوا منهم التكتم على الأمر لحين الانتهاء من المعالجة التي تستمر شهوراً.
وأوضحت الصقعبي ان وكالة حماية البيئة الأمريكية صنفت مادة «البروميد» من المواد المسببة للسرطان، بعد اجرائها تجارب على الحيوانات، وأكدت ان تأثيرات المادة على الانسان هي نفس التأثيرات التي يتعرض لها الحيوانات. ودعت الى ضرورة التدخل السريع من قبل الجهات الحكومية لخفض نسبة المادة المسرطنة من خلال تمرير المياه على فلتر كربون منشط ومن ثم تعقيمها لخفض نسبة «البروميد» السامة والمسرطنة.
=================
كتبت مرفت عبد الدايم:
بعد كارثة الغبار المسرطن وفق تقرير أمريكي دار حوله جدل في الكويت اعلنت المنظمة التنموية للطاقة المتجددة عن كارثة مشابهة في المياة المنتجة في الكويت وقالت انها تحتوي على مركبات مسرطنة تزيد تراكيزها عن المعدل المسموح به عالميا سيما في منطقتي الجهراء وحولي.
فقد أعلنت الأمين التنفيذي للمنظمة التنموية للطاقة المتجددة غدير الصقعبي لـ«الوطن» ان المنظمة قامت بأخذ عينات عشوائية من عدد من المباني الحكومية كالمدارس والمساجد والمستشفيات والمرافق العمومية وغيرها، من مختلف مناطق الكويت وقامت بإرسالها الى المختبرات الخاصة بالمنظمة للفحص الكيماوي وثبت في نتائج التحاليل وجود عنصر البروميد بتراكيز تزيد الحد المسموح به عالميا.
وحذرت الصقعبي في تقرير حصلت «الوطن» على نسخة منه الى كارثية الوضع وتأثيراته الخطرة على ارواح الناس، وقالت ان بعض العاملين في وزارة الكهرباء والماء أكدوا لها وجود المشكلة بالفعل في المياه المنتجة حيث اكتشفتها الوزارة من فترة وتحتاج معالجتها عدة أشهر.
واوضحت الصقعبي في تقريرها ان وكالة حماية البيئة الأمريكية «EPA» صنفت البرومات من المجموعة B2 المسببة للسرطان لدى حيوانات التجارب والتي تتشابه في التأثير للاصابة لدى الانسان، منوهة الى احتمالية التسرطن بالبرومات حتى ولو كانت تراكيزه منخفضة تقدر بالميكروجرام/ لتر «PPB».
وعن معدلات مركب البروميد في المياه قالت الصقعبي ان منظمة الصحة العالمية «WHO» والوكالة الأمريكية لحماية البيئة «EPA» وهيئة الدواء والغذاء الأمريكية «FDA» ومنظمة المقاييس الدولية «ISO» حددوا الحد الأعلى من البرومات في مياه الشرب «BRO3» بمقدار 10 ميكروجرام/ لتر «10 PPB» في حين انه اكتشف انها بلغت في المياه في مناطق الكويت ما بين 25 الى 50 ميكروجرام/ لتر وتحديدا في الجهراء وحولي.
وبينت الصقعبي ان البروميد في المياه المنتجة يعتمد على تركيز البروم في مصدر المياه الخام، وتركيز الأوزون المستخدم في التعقيم، ومدة تعرض الماء للأوزون وهي مدة عملية التعقيم وكذلك الرقم الهيدروجيني «PH» أثناء عملية التعقيم.
وعليه أكدت الصقعبي عدم صلاحية مياه الشرب في الكويت ليس للاستخدام الآدمي فقط بل وعدم صلاحيتها للحيوان او النبات، معلنة ان المنظمة ستتقدم بشكوى رسمية لدى منظمة الصحة العالمية حفاظا على ارواح الناس، معلنة النية لدعوتها الى الكويت واجراء الفحوصات اللازمة على المياه المنتجة خاصة انها المنظمة التي وضعت معايير جودة المياه.
وعن امكانية معالجة المياه عبر الغلي وتاثر مركب البروميد فيه قالت الصقعبي حتى الغليان لا ينفع مع هذا المركب السام الذي يشبه مادة الزرنيخ في سميته، لافتة الى انه ليس بكتيرياً يقتل بالغليان وانما مادة كميائية مترسبة وتحتاج لمعالجة سريعة من الجهات المسؤلة، نظرا لكونها مادة مسببة للسرطان.
حلول
ودعت الصقعبي بذلك الى ضرورة التدخل السريع من قبل الجهات الحكومية لخفض هذه النسبة من خلال تمرير المياه على فلتر كربون منشط ومن ثم تعقيمها لخفض نسبة البروميد، وتقدير تركيز مادة التعقيم «الأوزون» على ان تتفق مع المحتوى الميكروبي للمياه المنتجة وتحديد الجرعة المقننة بناء على ذلك وتحليل عينات بصفة مستمرة حتى تنظم كمية الأوزون، مع وجوب التوعية للعاملين في التعقيم بالأوزون من قبل مسؤولي الجودة بالدولة على أهمية ضبط النسب الصحيحة لجرعة الأوزون وآثارها الصحية.
المزيد من المرئيات
مايهمنا نحن سكان الخفجي من نشر الخبر:
نحن وكما يعرف الجميع نشترك مع الكويت بكل شئ الطقس والتوقيت والبحر والغبار ولايفرقنا عن الكويت سوى مركز جمركي فقط وعليه نرجو من المسئولين واصحاب الاختصاص اجراء دراسات مخبريه حول المياه .
خاصة بان المرض الخبيث قد انتشر واستفحل بالناس علما بان المشائخ
والرقاة يصرون على ان السرطان من العين والله ورسوله اعلم.
نتمى السلامه للجميع والسلام عليكم ورحمه الله.