الدووووخي
21-07-2011, 02:41 PM
بعد إحترافهم في الخليج الإعلام الجزائري يشن حملة من إختار الخليج ( قبلة ) عليه أن ينسى المنتخب الوطني
http://cdn1.aljamaheir.net/Posts/Size0/1965397951.jpg
شن الإعلام الجزائري حملة شرسة على لاعبي منتخب الجزائر الذين إختاروا الأندية الخليجية للعب فيها خصوصاً بعد توقيع اللاعب عنتر يحيى لنادي النصر السعودي متهمين ( المادة ) بأنها من سيرة ذلك الإختيار وحددته واصفة الخليج بأنه أصبح ( قبــــلة ) للاعبي المنتخب الجزائري حيث كتبت صحيفة الخبر الجزائرية ( بعد أن كنا نسمع عروض من أندية أوروبية عريقة من أمثال ليفربول، توتنهام.. أرادت فلان وعلان، عكس قائد المنتخب الوطني المدافع المحوري عنتر يحي كل التكهنات وأمضى لموسمين لفائدة النصر السعودي، ليأتي بعده صانع ألعاب لازيو روما الإيطالي سابقا مراد مغني لينضم بدوره إلى نادي أم صلال القطري، في انتظار انضمام كريم زياني الذي أخذ النصيب الأكبر في صفحات الجرائد في نهاية هذا الموسم، فمرة سمعنا أنه في مفاوضات مع أندية فرنسية من أمثال سانت إيتينان، بوردو، باريس سانت جرمان ومرة أخرى تردد أن فريقه الأصلي فولسبورغ الألماني بدا متمسكا به، غير أنه في الأخير يجري حاليا فحوصات طبية في نادي الجيش القطري )) . كما شنت حملة أيضاً على بقاء زيايا في الدوري السعودي الذي وصفوه بمقبرة النجوم .
أما على الجهة الرسمية فقد هدد مسؤول رفيع المستوى في الإتحاد الجزائري لكرة القدم لاعبي منتخب بلاده الذين يحترفون بالخليج بحرمانهم من المنتخب الوطني قائلاً (الوجهة الخليجية حتى وإن كانت مربحة ماليا بالنسبة لهؤلاء اللاعبين، إلا أنه بالمقابل ستفقدهم لا محالة مكانتهم في المنتخب الوطني، وهوما أكده عضو فعال في الوسط الكروي الجزائري الذي قال ''على الجميع تحمل المسؤولية، فهؤلاء اللاعبين اختاروا المال، على البقاء في الفورمة الرياضية، وعليه فإنه من المحتمل جدا أن يفقد بعضهم مكانته في المنتخب الوطني مستقبلا''، مضيفا ''الأندية الخليجية تتوفر على جميع الوسائل البيداغوجية الموجودة في أعلى الأندية الأوروبية، غير أن مستوى المنافسة هناك لا يعني شيئا''.
ومهما كانت مبررات بلحاج، ومغني، وعنتر يحي وآخرون، فإن الأكيد أن المدرب الجديد للمنتخب الوطني، وحسب مصادر عليمة، بدا غير راضيا على هذا الاختيار، وهوما يعطيه الفرصة لضخ دم جديد في التشكيلة الوطنية مع الإستغناء عن بعض العناصر التي، حتى وإن كان الجميع ممتن لها على المجهودات والخدمات الكبيرة التي قدمتها، إلا أن لكل بداية نهاية والوقت قد حان للاعتزال دوليا )) .
ومن المتوقع أن يستبعد أغلب لاعبي منتخب الجزائر الذين إحترفوا في الخليج حسب رغبة الإعلام الجزائري وتوجهات مدرب المنتخب الجزائري الذي يبحث عن لاعبين لديهم إحتكاكات قوية في أندية ودوريات قوية .
http://cdn1.aljamaheir.net/Posts/Size0/1965397951.jpg
شن الإعلام الجزائري حملة شرسة على لاعبي منتخب الجزائر الذين إختاروا الأندية الخليجية للعب فيها خصوصاً بعد توقيع اللاعب عنتر يحيى لنادي النصر السعودي متهمين ( المادة ) بأنها من سيرة ذلك الإختيار وحددته واصفة الخليج بأنه أصبح ( قبــــلة ) للاعبي المنتخب الجزائري حيث كتبت صحيفة الخبر الجزائرية ( بعد أن كنا نسمع عروض من أندية أوروبية عريقة من أمثال ليفربول، توتنهام.. أرادت فلان وعلان، عكس قائد المنتخب الوطني المدافع المحوري عنتر يحي كل التكهنات وأمضى لموسمين لفائدة النصر السعودي، ليأتي بعده صانع ألعاب لازيو روما الإيطالي سابقا مراد مغني لينضم بدوره إلى نادي أم صلال القطري، في انتظار انضمام كريم زياني الذي أخذ النصيب الأكبر في صفحات الجرائد في نهاية هذا الموسم، فمرة سمعنا أنه في مفاوضات مع أندية فرنسية من أمثال سانت إيتينان، بوردو، باريس سانت جرمان ومرة أخرى تردد أن فريقه الأصلي فولسبورغ الألماني بدا متمسكا به، غير أنه في الأخير يجري حاليا فحوصات طبية في نادي الجيش القطري )) . كما شنت حملة أيضاً على بقاء زيايا في الدوري السعودي الذي وصفوه بمقبرة النجوم .
أما على الجهة الرسمية فقد هدد مسؤول رفيع المستوى في الإتحاد الجزائري لكرة القدم لاعبي منتخب بلاده الذين يحترفون بالخليج بحرمانهم من المنتخب الوطني قائلاً (الوجهة الخليجية حتى وإن كانت مربحة ماليا بالنسبة لهؤلاء اللاعبين، إلا أنه بالمقابل ستفقدهم لا محالة مكانتهم في المنتخب الوطني، وهوما أكده عضو فعال في الوسط الكروي الجزائري الذي قال ''على الجميع تحمل المسؤولية، فهؤلاء اللاعبين اختاروا المال، على البقاء في الفورمة الرياضية، وعليه فإنه من المحتمل جدا أن يفقد بعضهم مكانته في المنتخب الوطني مستقبلا''، مضيفا ''الأندية الخليجية تتوفر على جميع الوسائل البيداغوجية الموجودة في أعلى الأندية الأوروبية، غير أن مستوى المنافسة هناك لا يعني شيئا''.
ومهما كانت مبررات بلحاج، ومغني، وعنتر يحي وآخرون، فإن الأكيد أن المدرب الجديد للمنتخب الوطني، وحسب مصادر عليمة، بدا غير راضيا على هذا الاختيار، وهوما يعطيه الفرصة لضخ دم جديد في التشكيلة الوطنية مع الإستغناء عن بعض العناصر التي، حتى وإن كان الجميع ممتن لها على المجهودات والخدمات الكبيرة التي قدمتها، إلا أن لكل بداية نهاية والوقت قد حان للاعتزال دوليا )) .
ومن المتوقع أن يستبعد أغلب لاعبي منتخب الجزائر الذين إحترفوا في الخليج حسب رغبة الإعلام الجزائري وتوجهات مدرب المنتخب الجزائري الذي يبحث عن لاعبين لديهم إحتكاكات قوية في أندية ودوريات قوية .