اخبار كوبا امريكا 2011 ليوم الاثنين 1432/8/24

[الدووووخي]

الأوروجواي تهزم الباراجواي للمرة 14 وفورلان يكرر إنجاز والده وجده في الكوبا أمريكا

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t223329z_01_sfr47_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



حقق منتخب أورجواي لقبه الخامس عشر في نهائي تاريخي لبطولة أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كوبا أمريكا) الذي أقيم أمس (الأحد) علي ملعب مونوميتال في العاصمة الأرجنتينية بوينس أيرس وفاز فيه على البراجواي بثلاثية نظيفة.

وبعيداً عن تفاصيل اللقاء الذي انتهي لمصلحة أبناء المدرب الكبير أوسكار واشنطون تاباريز يُلقي "موقع كوورة" الضوء علي أهم الأرقام والإحصاءات و المفارقات التي أعقبت هذا اللقاء ولقاء المركز الثالث الذي أقيم أول أمس بين بيرو و فنزويلا و حسمه أبناء سرجيو ماركاريان برباعية مقابل هدف.

1- بهذا اللقب الثمين الذي تحقق بعد غياب دام لستة عشر عاماً, فض "السليستي" الاشتباك مع منتخب الأرجنتين و أصبح الرقم القياسي علي صعيد إحراز لقب البطولة في حوزته منفرداً بعد أن حقق لقبه الخامس عشر في البطولة و الثالث علي أرض "التانجو" التي شهدت تتويجه بلقبي 1916 و 1987.

2- للمرة الرابعة عشرة في تاريخه يحقق منتخب أورجواي لقب كوبا أمريكا دون أن يتلقي أي خسارة, المرة الوحيدة الذي خسر فيها المنتخب الكبير أحد لقاءاته في طريقه نحو اللقب كانت خلال نسخة 1983 عندما خسر لقاء ختام المجموعة الأولي ضد تشيلي بهدفين دون رد قبل أن يكمل مسيرته بعدها بنجاح ويحقق لقبه الثاني عشر علي حساب البرازيل.

3 - حسم المباراة النهائية بنتيجة (3-0) تحقق للمرة الرابعة في تاريخ البطولة العريقة, المرة الأولي التي تنتهي فيها مباراة التتويج بهذه الحصة من الأهداف كان منتخب بارجواي طرف فيها و خسر من البرازيل , ثم حقق "لاروخا" بعد هذا التاريخ ب 57 عاماً لقبه الثاني في البطولة بعد أن خاض ثلاث مواجهات مع تشيلي انهي أولها بنتيجة (3-0), أما أخر مرة تُحسم فيها المباراة النهائية بثلاثية فقد كان لبارجواي وجود أيضاً, حيث حسم المنتخب البرازيلي لقب 1999 بثلاثية علي أورجواي علي أرض بارجواي.

4 - فوز أورجواي علي بارجواي يحمل الرقم 14 في تاريخ المواجهات المباشرة بين المنتخبين في البطولة التي بلغت بلقاء أمس 25 لقاء, "البيروخا " حقق خلال تلك المواجهات ست انتصارات كان أخرها برباعية مقابل هدفين في نسخة 1947 في الإكوادور, أما نتيجة التعادل فقد كانت حاضرة بين الجارتين في خمس مناسبات.

5- علي صعيد الأهداف رفعت ثلاثية سواريز وفورلان غلة أورجواي من الأهداف في مرمي منافستها إلي 53 هدف مقابل قبول شباكها 32 هدفاً.

6- في مفارقة من النادر أن تتحقق عالمياً جاء فوز أورجواي باللقب في تواجد دييجو فورلان ليجعل الفتي الذهبي يسير علي خطي جده ووالده اللذين توجا باللقب من قبل مع منتخب أورجواي.

7- مع فورلان و أرقامه نتواصل, حيث رفعت ثنائيه الأمس رصيده من الأهداف مع منتخب بلاده إلي الرقم 31 ليعادل رقم مواطنه هيكتور سكاروني الذي ظل لأكثر من 80 عاماً , مهاجم أتلتيكو مدريد دائم التألق أصبح عميد لاعبي بلاده خلال تلك البطولة بعد أن رفع رصيده الدولي من المباريات إلي الرقم 82 و أصبح الفارق بينه وبين الحارس رودولفو رودريجيز ثلاث مباريات.

8- لم يقتصر تتويج أبناء مونتفيديو علي الكأس الغالية بل امتد ليشمل جائزة أفضل لاعب في البطولة التي ذهبت للهداف المبدع لويس سواريز بالإضافة إلي جائزة أفضل لاعب صاعد التي فاز بها زميله سباستيان كواتيس .

9- رغم ثقل نتيجة هذا النهائي إلا أنه بعيد تماماً عن أكبر نتيجة تحققت في المباراة النهائية عندما فازت البرازيل علي بارجواي - أيضاً- بسباعية دون رد في نسخة 1949 .

10- رفع منتخب أورجواي عدد انتصاراته طوال تاريخه بالبطولة إلي الرقم 106 خلال 190 مباراة لعبها في 41 مشاركة و ذلك بعد أن حقق ثلاث انتصارات خلال هذه النسخة, فيما زاد عدد تعادلاته إلي الرقم 33 و بقي عدد الخسائر التي تلقاها عند الرقم 51, علي صعيد الأهداف ارتفعت حصيلة أورجواي إلي الرقم 393 بعد أن نجح نجوم الفريق في زيارة مرمي منافسيهم تسع مرات خلال هذه النسخة, فيما زادت حصيلة شباكهم من الأهداف إلي الرقم 211 بعد أن تلقت شباك حارسهم الكبير موسليرا 3 أهداف خلال هذه البطولة.

11- خسارة منتخب بارجواي في النهائي تحمل الرقم 63 في تاريخه خلال 159 مباراة خاضها في 34 مشاركة مقابل فوزه في 61 وتعادله في 35 بعد خماسية التعادلات التاريخية له خلال هذه البطولة, الأهداف التي سجلتها بارجواي صارت 246 بعد خماسية هذه المشاركة فيما ارتفع عدد الأهداف في مرماها للرقم 278 بعد أن استقبلت شباك العملاق خوستو فيلار 8 أهداف خلال هذه البطولة .

12- فوز بيرو بالمركز الثالث تحقق للمرة الخامسة في تاريخها بعد أن سبق لها الفوز بهذا المركز خلال مشاركاتها في نسخ 1927 و 1935 علي أرضها و 1949 في البرازيل و 1955 في تشيلي.

13- خلو المربع الذهبي من العملاقين الأرجنتين و البرازيل خلال هذه النسخة لم يكن الأول من نوعه,حيث سبق أن تحقق هذا للمرة الأولي خلال نسخة 1939 في بيرو لعدم مشاركة المنتخب من الأساس ثم تكرر في نسخة 2001 بكولمبيا التي لم تشارك فيها الأرجنتين وودعت البرازيل المنافسات من دور الثمانية بعد خسارة صاعقة من هندوراس.

14- ارتفع عدد الأهداف في البطولة إلي 54 هدفاً في 26 مباراة لتصل نسبة التسجيل إلي 2,7 هدف في اللقاء, إجمالاً زادت حصيلة الأهداف طوال تاريخ البطولة إلي 2381 هدف في 725 مباراة.

15- نجاحات منتخب بيرو لم تقتصر علي المركز الثالث الذي أحرزه علي حساب فنزويلا, بل امتد ليشمل فوز باولو جيريرو مهاجم هامبورج الألماني بجائزة هداف البطولة برصيد 5 أهداف بالإضافة إلي تتويج العملاق خوستو فيلار بجائزة أحسن حارس مرمي في البطولة.

[الدووووخي]

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-25%2f%2f2011-07-25t073711z_01_mnt02_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

[الدووووخي]

لوجانو : فوزنا بلقب كوبا أمريكا جزء من مشروع بدأ قبل خمس سنوات

http://img.kooora.com/i.aspx?i=epa%2fsoccer%2f2011-07%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24-00000102840053.jpg



أكد دييجو لوجانو قائد ومدافع منتخب أوروجواي لكرة القدم أن فوز فريقه بلقب بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) التي اختتمت فعالياتها بالأرجنتين مساء أمس الأحد يمثل جزءا من عملية ومشروع يمتدان منذ خمس سنوات.

وتوج منتخب أوروجواي بلقب البطولة اثر تغلبه 3/صفر على منتخب باراجواي في المباراة النهائية للبطولة على استاد "مونومنتال" بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس.

واتفق مع زميله سيباستيان أبريو في ذلك قائلا "بدأ ذلك قبل خمس سنوات ليصبح الفريق كما هو عليه الآن من النظام والصلابة.. لم نحرز اللقب بالمصادفة وإنما بالتضحية. قدمنا عروضا رائعة في بطولة كأس العالم وفي البطولة الحالية أيضا".

وأضاف أبريو "هذه البطولة تركت في ذهني صورة لا يمكن تخيلها خاصة عندما هتف مشجعو الأرجنتين لنا بمدينة (سانتا في) رغم تغلبنا على فريقهم في دور الثمانية والإطاحة به من البطولة".

وأوضح دييجو فورلان ، نجم هجوم الفريق والذي سجل اثنين من الأهداف الثلاثة للفريق في مباراة الأمس ، "تأهلنا لبطولة كأس القارات. الجميع يعلم ما يعنيه هذا بالنسبة لأوروجواي".

[الدووووخي]

استقبال حافل لمنتخب بيرو بعد فوزه بالمركز الثالث في كوبا أمريكا

http://img.kooora.com/i.aspx?i=epa%2fsoccer%2f2011-07%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24-00000102838737.jpg

http://img.kooora.com/i.aspx?i=epa%2fsoccer%2f2011-07%2f2011-07-23%2f%2f2011-07-23-00000102838520.jpg




استقبل مئات المشجعين منتخب بيرو لكرة القدم لدى عودته إلى العاصمة ليما مساء أمس الأحد (صباح اليوم الاثنين) بعد فوزه بالمركز الثالث في بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) التي اختتمت فعالياتها أمس بالأرجنتين.

ووصل الفريق على متن الطائرة الرئاسية ليجد لدى وصوله استقبالا حافلا من أعداد كبيرة من المشجعين.

وهتف المشجعون للاعبي الفريق وخاصة للمهاجم باولو جيريرو الذي سجل ثلاثة أهداف في مباراة تحديد المركز الثالث ليقود فريقه إلى الفوز 4/1 على فنزويلا ويتوج بجائزة هداف البطولة برصيد خمسة أهداف.

[الدووووخي]

ميسي : يجب أن نطوي صفحة كوبا أمريكا 2011

http://img.kooora.com/i.aspx?i=epa%2fsoccer%2f2011-07%2f2011-07-01%2f%2f2011-07-01-00000102805883.jpg


قال نجم كرة القدم الأرجنتيني الشاب ليونيل ميسي إن منتخب بلاده يجب أن "يطوي الصفحة" بعد الخروج المبكر من بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) التي اختتمت فعالياتها أمس في الأرجنتين.

وخرج المنتخب الأرجنتيني من البطولة بالسقوط أمام أوروجواي بضربات الترجيح في دور الثمانية للبطولة بعد تعادلهما 1/1 في الوقتين الأصلي والإضافي.

وقال ميسي ، نجم برشلونة الأسباني والفائز بلقب أفضل لاعب في العالم في العامين الماضيين ، "ضربات الترجيح أطاحت بنا من المنافسة. ولكنها كرة القدم.. يتعين علينا الآن طي الصفحة ومواصلة العمل لما هو آت".

وتحدث ميسي أيضا ، في مقابلة نشرتها صحيفة "لا تيرسيرا" التشيلية ، عن زميله الجديد في صفوف برشلونة وهو المهاجم التشيلي الدولي أليكسيس سانشيز.

وقال "سانشيز يمثل دعما قويا لصفوف برشلونة. أتوقع أن يترك بصمة رائعة على مستوى أداء الفريق من خلال مهاراته وإمكانياته العالية".

وبعد الخروج المبكر للمنتخب الأرجنتيني من بطولة كوبا أمريكا ، حرص ميسي على البقاء في روساريو لقضاء الإجازة مع عائلته على أن يعود إلى أسبانيا في الثالث من آب/أغسطس المقبل لبدء الاستعدادات مع برشلونة للموسم الجديد.

[الدووووخي]

ضيوف كوبا أمريكا.. مسألة تحتاج للمراجعة

http://img.kooora.com/i.aspx?i=albums%2fmatches%2f560730%2f2010-06-27t183445z_01_wca548_rtridsp_3_soccer-world_reuters.jpg


أصبح من اللازم ان يراجع مسئولو اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول) مسألة مشاركة الضيوف في بطولة كوبا أمريكا، بعدما تذوق منظمو المسابقة والمشجعين مرارة ضعف منتخبي المكسيك وكوستاريكا في نسخة 2011 بالأرجنتين والتي توجت أوروجواي بلقبها بالفوز مساء الاحد على باراجواي 3-0.
وعادت المكسيك وكوستاريكا بخفي حنين بعد الخروج من الدور الأول للبطولة وقدمتا أداءا باهتا بعدما اضطرتا للمشاركة بالشباب بسبب قرارات اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم (كونكاكاف) للحفاظ على أولوية بطولة الكأس الذهبية.
وتم توجيه الدعوة لكوستاريكا في اللحظات الأخيرة بعد انسحاب اليابان، التي تعرضت لزلزال عنيف في مارس الماضي، لكن المكسيك كانت تعلم بمشاركتها منذ البداية.
وأشارت مصادر باللجنة المنظمة للبطولة في الأرجنتين ان اتحاد (كونميبول) "ينبغي عليه ان يراجع بعمق هذه القضية" قبل وضع خطط مستقبلية لبطولات كوبا أمريكا المقبلة.

ومن جانبه، أكد الباراجوائي نيكولاس ليوز، رئيس (كونميبول)، ان "الأبواب مفتوحة للكونكاكاف من أجل اجراء محادثات مستقبلية بشأن اقامة بطولة جديدة تضم منتخبات المنطقتين".

يذكر ان المكسيك خرجت من الدور الأول بخسارتها امام تشيلي 1-2 ، وأمام بيرو 0-1 ، وأمام أوروجواي 0-1 ، فيما ودعت كوستاريكا البطولة بالخسارة امام كولومبيا 0-1 وأمام الأرجنتين 0-3 ، والفوز على بوليفيا 2-0.

[الدووووخي]

فورلان وسواريز..فن اصطياد الأهداف بخبرة الفهد ودهاء الثعلب

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t222023z_01_mbz45_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t223329z_01_sfr47_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg


"فهد محنك وثعلب مشاغب"..أقل ما يمكن أن يوصف بهما ثنائي الهجوم الأوروجوائي المرعب دييجو فورلان ولويس سواريز، اللذين كانا على موعد مع التألق مجددا في بطولة كوبا أمريكا 2011 بالأرجنتين بعد عام واحد من إبهار العالم بمهاراتهما الهجومية في مونديال جنوب أفريقيا.

لاشك أن فورلان وسواريز هما الثنائي الهجومي الأشهر والأفضل على الساحة العالمية في الوقت الراهن، فبعد أن أعادا أمجاد أوروجواي في كأس العالم الماضية وقادا "السيليستي" للحصول على المركز الرابع، عادا ليصنعا مجدا جديدا في كوبا أمريكا ومنحا بلادهما اللقب ال15 في تاريخها لتتربع على عرش قارة أمريكا الجنوبية كأكثر من ظفر بالكأس.
القاسم المشترك بين فورلان وسواريز أنهما هدافان بالفطرة، يعرفان طريق الشباك من أقصر الطرق، ويتفاهمان بشكل رائع على رسم خطة الوصول للمرمى، وبخلاف ذلك فلكل منهما أساليب مختلفة في مباغتة الحراس وهز الشباك.

ففورلان يحظى بالخبرة والحنكة، وله باع طويل في الملاعب الأوروبية، وسنوات عدة اكتسب خلالها قدرات فائقة، ولعل الدليل الأكبر على أن نضجه يزيد من تعدد تجاربه هو فوزه بلقب أفضل لاعب في كأس العالم الماضية رغم بلوغه من العمر 31 عاما آنذاك، وهو اعتراف دولي بأنه يسطر مزيدا من الانجازات في سجله الحافل مع توالي الاعوام، ليقضي على أكذوبة أن تقدم العمر يضعف الجهد.

فورلان هو متعهد الكرات الثابتة في المنتخب الأوروجوائي، حتى الضربات الركنية، فهو الأبرع بين زملائه في إرسال كرات عرضية لولبية كثيرا ما تجد مكانها لرأس سواريز أو إدينسون كافاني أو القادمون من الخلف لتتجه الى مرمى الخصم، كما يتصدر المخالفات المباشرة رغم أن سواريز يسدد أيضا بمهارة واتقان كبيرين.

يملك فورلان مزايا السرعة والقوة البدنية والتحرك بدون كرة وتوقع أخطاء الخصم والهرب من الرقابة والمتابعة الدقيقة للكرات العرضية، ومن هذه الأساليب تحول إلى هداف قدير ذو سمعة عالمية.

في المقابل فإن سواريز يملك عنفوان الشباب، فاللاعب يبلغ من العمر 23 عاما فقط، لا يحظى بتجارب احترافية كبيرة مثل فورلان، ولكنه خلال فترة قصيرة تحول من تلميذ نجيب الى نجم شباك في فترات غاب فيها التوفيق عن فورلان، وحتى في وجود فورلان كانت له دوما بصمة بارزة.

يعد سواريز مؤخرا أحد أخطر المهاجمين داخل منطقة الجزاء، فاللاعب لديه قدرات رائعة على المراوغة والمرور من مساحات ضيقة بجانب براعته في العاب الهواء حيث يملك نفس طول فورلان تقريبا (180 سم)، ويحسن كثيرا من تسخير مهاراته الفردية في تسجيل اهداف دوما ما تحفظ في الذاكرة.

وعلى عكس فورلان الهادئ والمتزن داخل الملعب، فإن سواريز معروف عنه الاندفاع والعصبية وإثارة الجدل بأفعال صبيانية، ولا يغفى عن الذاكرة واقعته الشهيرة حين أخرج الكرة بيده من على خط المرمى في مباراة غانا في ربع نهائي المونديال الماضي والتي تسببت بطرده، وواقعة "عض" لاعب أيندهوفن الهولندي عثمان بقال عندما كان مهاجما لأياكس قبل انتقاله لليفربول الإنجليزي.
واذا كان فورلان قد سحب بساط النجومية في المونديال الأخير بعد أن توج بلقب أفضل لاعب، كما تقاسم صدارة الهدافين مع الإسباني ديفيد فيا والألماني توماس مولر والهولندي فيسلي شنايدر، فإن سواريز كان النجم الأبرز في كوبا أمريكا وليس فقط بين لاعبي أوروجواي، وذلك بعد أن فاز بجائزة اللاعب الأفضل في البطولة.

وفي الحقيقة فإن فورلان مر بفترة من سوء الحظ وغياب التوفيق محليا ودوليا منذ انتهاء المونديال الذي يبدو أن لعنته قد حلت عليه، فصام عن التهديف طويلا مع فريقه أتلتيكو مدريد الإسباني ودخل في خلاف مع مدربه السابق كيكي فلوريس وبات مستقبله معلقا مع تلقيه العديد من العروض الاحترافية قبل أن يقرر الاستقرار في نفس الفريق مع تولي جريجوريو مانزانو إدارة الجهاز الفني.

وعلى مدار مباريات البطولة فقد فورلان حاسة التهديف، في حين نافس سواريز على صدارة الهدافين بأربع أهداف، ولكن شاءت الأقدار ألا يخيب ظن فورلان ليكسر صيامه ويتغلب على حالة النحس التي لازمته باحراز هدفين للتاريخ في المباراة النهائي لكوبا أمريكا في شباك أفضل حارس في البطولة الباراجوائي خوستو فيار ويهدي بلاده اللقب الغالي، ولكن سواريز لم يغب عن المشهد وسجل أيضا هدف السبق في نفس المباراة.

وبلغ التناغم ذروته بين سواريز وفورلان امام باراجواي، فقد تبادل الثنائي منح الهدايا لبعضهما بتهيأة فرص تهديف مؤكدة لكلاهما، وتبادلا دور صانع الالعاب ورأس الحربة، وهو ما بدى في لوحة فنية رائعة تمثلت في الهدف الثالث لأوروجواي.

فقد مرر سواريز برأسه كرة بينية رائعة ضربت مصيدة تسلل باراجواي لتصل الى فورلان الذي وضعها أرضية زاحفة في الشباك لتكون رصاصة الرحمة قبل ثواني من صافرة النهاية، ولينسب الفضل الى "دويتو الفهد والثعلب" في تتويج المنتخب السماوي باللقب.

ولم يكن سواريز الوحيد الذي حقق مجدا شخصيا في كوبا أمريكا، فقد عادل فورلان الرقم القياسي المسجل باسم هكتور سكاروني كأكثر لاعب سجل أهداف في تاريخ أوروجواي، وذلك بعد أن رفع رصيده الى 31 هدفا بالثنائية التي سجلها في مرمى باراجواي، ليصبح على بعد هدف واحد من كسر الرقم القياسي.

وبالمثل أصبح فورلان عميدا للاعبي أوروجواي بمشاركته في المباراة الدولية رقم 82 متفوقا على الحارس السابق رودولفو رودريجز الذي دافع عن شباك أوروجواي بين عقدي السبعينيات والثمانينيات، وله 79 مباراة.

[الدووووخي]

7 أبطال و725 مباراة و 2381 هدفا في 95 عاما.... عمر كوبا أمريكا

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t223323z_01_jmg49_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg


توج ببطولة كوبا أمريكا منذ انطلاقها عام 1916 سبع منتخبات، وأقيم خلالها 725 مباراة كانت آخرها التي فاز بها منتخب أوروجواي الأحد على أوروجواي 3-0 في نهائي نسخة الأرجنتين 2011.

وتتصدر أوروجواي قائمة المنتخبات الأكثر فوزا باللقب برصيد 15 مرة، وبعدها الأرجنتين (14) والبرازيل (8) و بيرو (2) و بوليفيا وكولومبيا (1).

وخلال النسخ ال43 من عمر البطولة، أقيمت 725 مباراة سجل فيها ألفين و 381 هدفا بمتوسط 3.28 أهداف لكل لقاء.

[الدووووخي]

المئات من مشجعي أوروجواي يحتفلون باللقب أمام مسلة بوينوس أيرس

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t223540z_01_jsi14_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



احتفل أكثر من ألف مشجع لمنتخب أوروجواي بفوز فريقهم بلقب بطولة كوبا أمريكا أمام مسلة بوينوس أيرس، أشهر معالم العاصمة الأرجنتينية.

وكسرت أوروجواي الرقم القياسي كأكثر المنتخبات تتويجا ببطولة كوبا أمريكا، حيث نالت الأحد لقبها ال15 بفوزها في النهائي على باراجواي بثلاثية نظيفة من توقيع لويس سواريز ودييجو فورلان (هدفين).

واحتفلت جماهير أوروجواي المتواجدة في العاصمة الأرجنتينية بفوز فريقها في ميدان الجمهورية على بعد أمتار من المسلة الشهيرة.

وغمرت السعادة الجماهير الأوروجوائية التي زحفت خلف فريقها في الأرجنتين لمؤازرته، وكانت قمصان دييجو فورلان ولويس سواريز وفرناندو موسليرا الأكثر انتشارا بين الأشخاص المتواجدين.

وتحتفل أوروجواي بأسرها باعتلاء فريقها للعرش القاري، وتمثيلها لأمريكا الجنوبية في كأس القارات 2013 إلى جانب البرازيل، البلد المضيف.

[الدووووخي]

سكوتي: أوروجواي أعطت مذاقا مميزا لكرة القدم

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t225927z_01_sfr50_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



أشاد مدافع أوروجواي المخضرم أندريس سكوتي بمنتخب بلاده الذي "أضفى مذاقا خاصا على الكرة العالمية خلال الاعوام الاخيرة بعد سنوات من المعاناة".

وكسرت أوروجواي الرقم القياسي كأكثر المنتخبات تتويجا ببطولة كوبا أمريكا، حيث نالت الأحد لقبها ال15 بفوزها في النهائي على باراجواي بثلاثية نظيفة من توقيع لويس سواريز ودييجو فورلان (هدفين).

من جانبه، أكد المدافع الأوروجوائي الصاعد سباستيان كواتيس أن منتخب بلاده لعب المباراة النهائية لبطولة كوبا أمريكا "كما يجب أن تكون".

وأوضح كواتيس أن "أوروجواي دخلت النهائي بتركيز شديد، وقد برع لاعبوها في المزج بين الهجوم القوي والدفاع الصلد".

وشدد اللاعب على أن المباراة لم تكن سهلة كما رآها البعض، وخاصة في الشوط الأول بعد تقدم "السيليستي" بهدفين.

وأبدى كواتيس سعادته الشديدة بالفوز بجائزة أفضل لاعب صاعد في البطولة، معترفا بفضل زملائه فيها.

[الدووووخي]

جودين: الفوز بكوبا أمريكا لم يكن صدفة

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t224444z_01_mbz47_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



أكد مدافع باراجواي دييجو جودين أن فوز منتخب بلاده بلقب بطولة كوبا أمريكا 2011 بعد تغلبه على باراجواي (3-0) "لم يكن وليد الصدفة".

وقال جودين في تصريحات ل: "هذا اللقب الذي نحتقل به اليوم لم يكن وليد الصدفة. أنه ثمرة لعملية طويلة من العمل استغرقت سنوات، واعتمدت على الجدية والالتزام بمبادئ واضحة ستستمر دوما".

وأضاف "منتخب أوروجواي أصبح البطل لأنه قدم آداء جيدا خلال البطولة. في بعض المباريات لم يلعب جيدا، ولكنه قدم مبارايات أخرى أفضل، وكان للفريق بأكمله ثقله خلال لقاء باراجواي".

وشارك جودين الذي لعب أساسيا مع فريقه في مونديال جنوب أفريقيا 2010 لدقائق في كوبا أمريكا.

وأوضح أنه أصيب بتمزق في الأوتار أثناء تدريبات الفريق في أوروجواي، وبعد وصوله إلى الأرجنتين أصيب بألم في الحلق جعله طريح الفراش لعدة أيام قبل أن يقرر المدير الفني الدفع به لعدة دقائق في المباراة النهائية.

وأشار إلى أنه سيستريح لبضعة أيام في مونتفيديو قبل سفره إلى إسبانيا للحاق بفريقه أتلتيكو مدريد.

وكانت أوروجواي قد كسرت الرقم القياسي كأكثر المنتخبات تتويجا ببطولة كوبا أمريكا، حيث نالت الأحد لقبها ال15 بفوزها في النهائي على باراجواي بثلاثية نظيفة من توقيع لويس سواريز ودييجو فورلان (هدفين).

[الدووووخي]

لاعبو باراجواي يرفعون القبعة لنجوم السيليستي

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t221310z_01_jmg48_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



أجمع لاعبو منتخب باراجواي على أن أوروجواي كانت أحق بالفوز في المباراة النهائية لبطولة كوبا أمريكا 2011 بالأرجنتين.

وهنأ الحارس الباراجوائي خوستو فيار لاعبي أوروجواي بفوزهم بالكأس، معترفا بأنهم جديرون به بعد أن برعوا في استخدام اسلوب لعب هجومي مميز بقيادة الثنائي دييجو فورلان ولويس سواريز.

من جانبه برر لاعب الوسط نيستور أورتيجوزا الخسارة بالاخطاء التي دفع فريقه ثمنها غاليا، الا أن هذا لا ينكر أحقية "السيليستي" باللقب من وجهة نظره.

وأشار أورتيجوزا الى أن "باراجواي تخطت جميع المباريات السابقة رغم عدم التكافؤ، لذا فإن خسارتها في النهائي ليس أمرا معيبا".

وشدد جناح باراجواي إيفان بيريس على أن "الهدف الثاني لدييجو فورلان حسم المباراة للمنتخب السماوي في خضم انشغال لاعبي أوروجواي بالبحث عن التعادل"، مشيرا الى أن "الأداء تحسن في الشوط الثاني ولكن سوء التوفيق حال دون ترجمة الفرص التي أتيحت الى أهداف".

وكانت أوروجواي قد كسرت الرقم القياسي كأكثر المنتخبات تتويجا ببطولة كوبا أمريكا، حيث نالت الأحد لقبها ال15 بفوزها في النهائي على باراجواي بثلاثية نظيفة من توقيع لويس سواريز ودييجو فورلان (هدفين).

[الدووووخي]

مارتينو يقرر مستقبله مع باراجواي هذا الأسبوع

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-23%2f%2f2011-07-23t133949z_01_asu01_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



يجتمع الأرجنتيني خيراردو مارتينو المدير الفني لمنتخب باراجواي لكرة القدم هذا الأسبوع مع مسئولي الكرة في البلاد ، قبل أن يقرر استمراره في المنصب من عدمه.

وقال خوان أنخل نابوت رئيس اتحاد الكرة في باراجواي ، أمس الأحد عقب خسارة الفريق في المباراة النهائية لبطولة كوبا أمريكا صفر/3 أمام أوروجواي ، في تصريحات للصحف المحلية إنه سينتظر القرار "وأيا كان ، فإن الوداع سيكون بعناق ومصافحة".

وأضاف "البعض يتعجلون الأمر. بالتأكيد سنعرف في الساعات ال72 المقبلة ما يريده هو. نحن نتمنى استمراره ، لكنه هو من سيتخذ القرار. إنها مسألة تتعلق بالحافز الكروي ، ولا علاقة لها بالمال أو بغيره".

وعلق المدافع جوناثان سانتانا على الأمر بقوله "نعرف ما قدمه مارتينو للفريق وما يمثله للمجموعة. لقد رأينا جميعا ما أنجزه. لا نعرف حقا ماذا سيفعل ، وهل سيستمر أم لا".

وأضاف زميله باولو دا سيلفا "أعتقد أنه لو كان هناك ما يميزه كشخص ، فسيكون الأمانة الشديدة. ما يقرره سنتقبله بترحاب".

وأشارت وسائل إعلام محلية إلى أن خيراردو مارتينو سيصل إلى العاصمة الباراجويانية أسونسيون غدا الثلاثاء.

[الدووووخي]

تاباريز : ببساطة فزنا بكوبا أمريكا للمرة الخامسة عشرة

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t231151z_01_jmg46_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



احتفل أوسكار واشنطن تاباريز المدير الفني لمنتخب أوروجواي لكرة القدم ، بكل تواضع ، بلقب بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) الذي أحرزه فريقه بالفوز على باراجواي 3/صفر مساء أمس الأحد بالأرجنتين.

وقال المدرب خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد عقب المباراة "الآن فقط أحرزنا لقبا في كوبا أمريكا ، اللقب الخامس عشر لنا ، وأود أن أهديها لكل اللاعبين والمدربين الذين أحرزوا الألقاب الأربعة عشر السابقة.

وأشار تاباريز إلى أنه "قد تكون هناك فرق تتمتع بقوة مختلفة ، لكنها لا تستطيع استخدام هذه القوة لتحقيق الفوز ، وهو ما ثبتت صحته في البطولة الحالية".

واعتبر تاباريز أن هدف أوروجواي الآن هو "المواصلة على نفس النهج المطبق حتى الآن ، مع تعزيز تقدير الذات ... لكن ما تحقق لا يقارن بما هو قادم ، عندما نحل ضيوفا على فريق ما" في التصفيات القارية المؤهلة إلى مونديال البرازيل 2014 التي تنطلق في تشرين أول/أكتوبر المقبل.

وحذر "بعد هذا الفوز علينا إخراج كوبا أمريكا من أذهاننا لأنها لا تضمن لنا أي شيء في التصفيات".

وأضاف "سنمضي قدما في نفس الطريق ، إن هذا اللقب رائع للغاية لكن التصفيات شيء آخر ، لأنها لا تلعب في مكان واحد. في التصفيات تبدأ الفوارق في الظهور ، والعوامل المناخية والجوية كما أن لكل بلد رغبته في التأهل. التصفيات ليست سهلة".

كما أعرب عن سعادته الكبيرة بالفوز بجائزة اللعب النظيف.

وقال "يريحني ذلك كثيرا لأننا عملنا بشكل جاد. ليس من الضروري للفوز بجائزة اللعب النظيف ، لكنني أعتقد أنه لابد من اتباع السلوك اللائق ، وعدم الاستسلام للفشل ، فالإحباط أحيانا يؤدي إلى ردود فعل سيئة".

وكشف عن أنه "في الاستراحة ، قلت ما يلي: ارتكبنا أخطاء كثيرة وحصلنا على ثلاث بطاقات صفراء. ليس علينا أن نخطئ بل علينا تقديم صورة صحيحة. الأمر يكون له تأثير كبير".

وعزا المدير الفني الطفرة التي لحقت بالكرة الأوروجويانية إلى مشروعه الذي بدأ تطبيقه عام 2006 بزيادة الاهتمام بمنتخبات الناشئين ، وقال "لا تقل أبدا للاعب كرة ما يجب عليه أن يفعله ، بل أره كيف يجب القيام بالأمور وأنت تعامل الجميع بنفس الصورة ، إنه ناد للأصدقاء ، منتخب وطني.

[الدووووخي]

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t223557z_01_sms42_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t214823z_01_jmg41_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t223726z_01_sfr60_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

[الدووووخي]

الصحافة تطلق على منتخب أوروجواي "الأب" و"الملك"

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t215314z_01_sfr38_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



أطلقت وسائل الإعلام في أوروجواي على منتخب بلادها لكرة القدم لقبي "الملك" و"الأب" في قارة أمريكا الجنوبية ، بعد تتويجه مساء أمس الأحد بلقب بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) 2011 بالأرجنتين.

وذكرت صحيفة "الباييس" الأوروجويانية في موقعها على الإنترنت أن أوروجواي هي "أبو أمريكا الجنوبية" ، في تلاعب بالكلمات نظرا للاحتفال بعيد الأب أمس الأحد في البلاد.

أما موقع صحيفة "الأوبسربادور" فجاء عنوانه كالتالي "عودة ملك أمريكا الجنوبية" ، مضيفا أن أوروجواي صنعت "التاريخ من جديد" بعد أن قدمت "مباراة هائلة " أمام باراجواي ، وذلك في النهائي الذي انتهى بفوز أوروجواي 3/صفر.

وأشارت إذاعة "الإسبكتادور" في موقعها على الإنترنت أيضا إلى المنتخب الأوروجوياني أيضا على أنه "ملك أمريكا الجنوبية".

وذكر موقع "180" الإخباري المحلي أن منتخب "السماوي كان الأفضل طيلة اللقاء ، وأصبح أكثر الفرق فوزا بلقب البطولة" برصيد 15 لقبا.

وكان استاد "مونومينتال" بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس قد استضاف المباراة النهائية مساء أمس.

[الدووووخي]

سواريز يشرح سبب التتويج : نتحلى بشجاعة كبيرة

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t222023z_01_mbz45_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



أكد مهاجم منتخب أوروجواي لكرة القدم لويس سواريز ، الذي اختير أفضل لاعب في كوبا أمريكا بعد أن قاد منتخب بلاده مساء أمس الأحد لإحراز لقب البطولة ، إن منتخب "السماوي" أحرز اللقب بفضل "إصراره الكبير" ، الأمر الذي أثبت أن فوز الفريق بالمركز الرابع في كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا "لم يكن وليد الصدفة".

وقال سواريز /24 عاما/ الذي أحرز أربعة أهداف في البطولة ليحتل المركز الثاني في قائمة هدافيها بفارق هدف واحد خلف البيروفي باولو جيريرو "كيف يمكن تفسير فوز بلد تعداده السكاني ثلاثة ملايين نسمة باللقب؟ الإجابة ، أننا نتمتع بشجاعة كبيرة".

وأكد مهاجم أوروجواي ، التي فازت في المباراة النهائية على باراجواي 3/صفر أمس "إذا لم يكن الفريق مترابطا داخل وخارج الملعب ، من الصعب عليه تحقيق شيء. أثبتنا أن ما حدث في المونديال لم يكن من قبيل الصدفة".

وقال مهاجم ليفربول الإنجليزي إن الفريق الذي يدربه أوسكار واشنطن تاباريز "كان دائما مترابطا ، في السراء والضراء"، وأنه "لا يجب تناسي أن أوروجواي حققت الكثير من الإنجازات".

كما أشار لاعب خط الوسط ألفارو بيريرا إلى الاتحاد الذي يميز الفريق قائلا "هذه المجموعة مؤهلة لكل شيء. سواء من يلعب أم من لا يلعب ، نحن مستعدون لمساندة زملائنا حتى الموت".

وأوضح المدافع مارتين كاسيريس أن أوروجواي "قدمت أداء جيدا في تصفيات كأس العالم ، وبعدها أداء رائعا في المونديال ، والآن فازت بكوبا أمريكا عن جدارة".

أما قائد الفريق ومدافعه دييجو لوجانو الذي حصل على جائزة اللعب النظيف فقال "إننا في قمة السعادة ، لدينا تاريخ مع كرة القدم وهو ما أثبتناه.

[الدووووخي]

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t220319z_01_sfr51_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t214802z_01_jmg39_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

[الدووووخي]

فورلان: كنت سأسعد لو فزنا بهدف

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t223329z_01_sfr47_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



قال دييجو فورلان صاحب الثنائية في المباراة النهائية لبطولة كوبا أمريكا ، التي فازت فيها أوروجواي على باراجواي 3/ صفر ، إنه كان سيسعد بنفس القدر لو انتهت المباراة بفوز منتخب بلاده 1/ صفر.

وقال فورلان عقب اللقاء الذي أحرز فيه هدفيه الوحيدين في البطولة التي أقيمت بالأرجنتين "سعادتي كبيرة من أجل الجماهير ومن أجل كل شيء. إنني مبتهج".

وأكد المهاجم "كنت سأسعد بنفس القدر ، لأن الفريق كان يقدم أداء جيدا. ولو انتهت البطولة دون إحرازي أي هدف كنت سأسعد. كنت سأشعر بالرضا بنتيجة 1/ صفر".

وقال فورلان بابتسامة "لكنني لا أنكر أن هز الشباك أمر جيد أيضا"، بعد أن احتفل بتتويج بلاده بطلة لقارة أمريكا الجنوبية للمرة الخامسة عشرة.

[الدووووخي]

مدرب باراجواي: الخسارة في النهائي شرف

http://img.kooora.com/i.aspx?i=efe%2f20110723%2f%2f20110723-634470405718464214_efe.jpg



أكد الأرجنتيني خيراردو مارتينو مدرب منتخب باراجواي أن الخسارة أمام أوروجواي في نهائي كوبا أمريكا 2011 لا تقلل من شأن منتخبه، معتبرا الخسارة في النهائي "شرف".

وأوضح مارتينو في تصريحات أعقبت المباراة التي انتهت بفوز "السيليستي" 3-0 أن "الوصول للمباراة النهائية انجاز هام لا يمكن انكاره"، مشيرا الى أن "باراجواي قدمت بطولة جيدة وبلغت النهائي عن جدارة".

واعترف المدرب بأن "أوروجواي كانت لها الأفضلية خلال المباراة، وخاصة في الشوط الأول الذي تسيدته تماما ونجحت خلاله في تسجيل هدفين".

وأضاف أن "السيطرة انتقلت لباراجواي في الشوط الثاني، الا أن الخطورة كانت دوما لأوروجواي".

وحول مستقبله التدريبي عقب خسارة نهائي كوبا أمريكا، اكتفى مارتينو بالقول "مازلت مدربا لباراجواي".

وكانت أوروجواي قد كسرت الرقم القياسي كأكثر المنتخبات تتويجا ببطولة كوبا أمريكا، حيث نالت الأحد لقبها ال15 بفوزها في النهائي على باراجواي بثلاثية نظيفة من توقيع لويس سواريز ودييجو فورلان (هدفين).

[الدووووخي]

فورلان يعادل رقم سكاروني كأفضل هداف في تاريخ أوروجواي

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f2011-07-24t201657z_01_jmg21_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



عادل النجم الأوروجوائي المخضرم دييجو فورلان الرقم القياسي المسجل باسم هكتور سكاروني كأكثر لاعب سجل أهداف في تاريخ أوروجواي، وذلك بعد أن رفع رصيده الى 31 هدفا بالثنائية التي سجلها في مرمى باراجواي بنهائي بطولة كوبا أمريكا.

وبالمثل أصبح فورلان عميدا للاعبي أوروجواي بمشاركته في المباراة الدولية رقم 82 متفوقا على الحارس السابق رودولفو رودريجز الذي دافع عن شباك أوروجواي بين عقدي السبعينيات والثمانينيات، وله 79 مباراة.

وقاد فورلان "السيليستي" للتتويج ببطولة كوبا أمريكا للمرة 15 في تاريخه ليصبح أكثر المنتخبات فوزا بالبطولة على مدار تاريخها، بعد أن سجل هدفين من ثلاثة في النهائي أمام باراجواي.

وأضاف مهاجم أتلتيكو مدريد الإسباني مجدا شخصيا جديدا لسجله الكروي الحافل بعد أن توج بلقب أفضل لاعب في مونديال جنوب أفريقيا 2010 وهداف الدوريات الأوروبية 2004-2005 و2008-2009 مع فياريال وأتلتيكو مدريد الإسبانيين.

[الدووووخي]

تاباريز: أثبتنا أن كرة القدم لا تعترف بالقوى العظمى

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t195524z_01_sms18_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



أهدى المدرب المخضرم أوسكار تاباريز المدير الفني لمنتخب باراجواي لقب كأس كوبا أمريكا 2011 الى جميع من ساهموا في الفوز بال14 لقبا التي حققتها أوروجواي في نفس البطولة على مدار تاريخها.

وأكد تاباريز خلال مؤتمر صحفي أعقب المباراة النهائية أمام باراجواي (3-0) أن "المنتخب الأوروجوائي أثبت أن نجاحاته الأخيرة لم تتحقق بالصدفة، وأنها نتاج جهد وعمل شاق لكل فرد في المنتخب".

وأعرب تاباريز عن سعادته الجمة بأن "التتويج باللقب ال15 وحد شعب أوروجواي للاحتفال"، وأضاف مازحا "حتى النساء أكدن لي عشقهن لكرة القدم بعد انجازات المنتخب الأخيرة".

وأشاد المدرب القدير ب"الجماعية" التي غلبت على أسلوب لعب "السيليستي" وبالاعداد الجيد قبل البطولة الذي أكسب اللاعبين مزيدا من الانسجام والتفاهم، كما امتدح تحلي اللاعبين بالاحترافية وتكوين صداقات قوية بين بعضهم البعض.

وأوضح تاباريز أن فوز أوروجواي بالنسخة الأخيرة من كوبا أمريكا أثبت أن "كرة القدم لا تعترف بالقوى العظمى" بعد أن أقصيت كبرى المنتخبات المرشحة للقب، وعلى رأسها البرازيل والأرجنتين من ربع النهائي.

وشدد تاباريز على أن "الإعداد لمونديال كأس العالم 2014 بالبرازيل سيكون مغايرا تماما عن الاعداد لكوبا أمريكا"، حيث دعى الى الاحتفال باللقب القاري ولكن دون افراط لكي لا يفقد اللاعبون التركيز قبل الدخول في مرحلة الاستعداد للمونديال.

وأبدى تاباريز فخره بفوز منتخب بلاده بجائزة "اللعب النظيف" الى جانب كأس البطولة.

واعتلت أوروجواي العرش القاري بالفوز في نهائي كوبا أمريكا على باراجواي بثلاثة نظيفة بتوقيع سواريز ودييجو فورلان (هدفين).

[الدووووخي]

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t224420z_01_mbz36_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

[الدووووخي]

الصحافة البارجوائية تقر بأفضلية "السيليستي" في نهائي كوبا أمريكا

http://img.kooora.com/i.aspx?i=albums%2fmatches%2f681551%2f2011-07-24t211126z_01_mbz27_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



أبدت الصحافة المحلية في باراجواي أسفها لخسارة المنتخب القومي لكرة القدم نهائي بطولة كوبا أمريكا التي أقيمت في الأرجنتين، لكنها أقرت بأفضلية الفريق الأوروجوائي خلال المباراة التي فاز فيها بثلاثية نظيفة.

وقالت صحيفة (ايه بي سي كولور) على موقعها الالكتروني بعد انتهاء النهائي الذي أقيم على ملعب مونومنتال في بوينوس أيرس "باراجواي تسقط في النهائي وأوروجواي بطلة أمريكا الجنوبية".

وأضافت أن منتخب "السماوي" "كان له الأفضلية على كافة المستويات، وفاز في المباراة باستحقاق".

من جانبها، ذكرت صحيفة (أولتيما أورا) أن "منتخب باراجواي سقط بثلاثية بيضاء أمام السيليستي الذي كان له الأفضلية، وبخاصة في الشوط الأول، بينما سعت باراجواي إلى التعادل ولكنها لم تحققه".

أما صحيفة (تيليديبورتيس) فأشارت تحت عنوان "عيد باللقب 15"، في إشارة إلى عدد بطولات كوبا أمريكا التي توجت بها أوروجواي، إلى أن "السماوي" انتزع الفوز بفضل هدف لسواريز وثنائية لفورلان.

وأكد موقع (نيكي) أن أوروجواي "فازت باستحقاق"، في حين أشارت إذاعة "ناندوتي" على موقعها الالكتروني إلى أن "السماوي سطع أمام باراجواي"، وإلى أن الفريق الذي يقوده أوسكار واشنطن تاباريز "كان له الافضلية وبرهن على قوته" خلال اللقاء.

وجذبت المباراة اهتمام كثيرين في باراجواي حيث تم تعليق شاشات عملاقة في الحانات والمطاعم والأماكن المفتوحة.

وفي معرض "أكسبو 2011" للمنتجات الصناعية والخدمات الهامة في البلاد، احتشد آلاف الأشخاص لمتابعة المباراة وغادروه والحزن يغمر وجوههم بعد خسارة فريقهم.

[الدووووخي]

http://img.kooora.com/i.aspx?i=albums%2fmatches%2f681551%2f2011-07-24t211913z_01_sfr34_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

http://img.kooora.com/i.aspx?i=albums%2fmatches%2f681551%2f2011-07-24t214013z_01_mbz32_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg


http://img.kooora.com/i.aspx?i=albums%2fmatches%2f681551%2f2011-07-24t210857z_01_jmg25_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

[الدووووخي]

فورلان: فخور بالفوز بكوبا أمريكا بعد جدي ووالدي

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t215018z_01_sfr45_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



أعرب نجم الهجوم الأوروجوائي المخضرم دييجو فورلان عن سعادته الغامرة بتتويج منتخب بلاده ببطولة كوبا أمريكا 2011 ، مشيرا إلى أن اللقب أصبح "عائليا" بعد أن توج به من قبل والده وجده.

وأبدى فورلان فخره بالفوز بالبطولة التي سبق أن توج بها جده خوان كارلوس كورازو ووالده بابلو فورلان.

واعترف مهاجم أتلتيكو مدريد الإسباني بأن الهدف الأول الذي سجله زميله لويس سواريز في وقت مبكر في شباك باراجواي ساهم بشكل كبير في ترجيح كفة "السيليستي" للفوز باللقب، الا أنه شدد على أن المباراة كانت "معقدة".

وكسر منتخب أوروجواي الرقم القياسي كأكثر المنتخبات حصدا للقب كوبا أمريكا بعد أن رفع اليوم الكأس للمرة ال15 ، متفوقة على الأرجنتين بلقب واحد، وذلك بعد تغلبها في النهائي على باراجواي 3-0 بتوقيع لويس سواريز وفورلان (هدفين).

[الدووووخي]

سواريز: أثبتنا أن تألقنا في المونديال لم يكن وليد الصدفة



أكد نجم الهجوم الأوروجوائي لويس سواريز أن تتويج منتخب بلاده بلقب كوبا أمريكا 2011 أثبت أمام الجميع أن الحصول على المركز الرابع في مونديال كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا "لم يكن وليد الصدفة".

وأعرب سواريز عن سعادته بكسر أوروجواي للرقم القياسي على مستوى قارة أمريكا الجنوبية كأكثر المنتخبات تتويجا ببطولة كوبا أمريكا، حيث نال اليوم لقبه ال15 ليتفوق على الأرجنتين التي شاطرته الرقم سابقا بإحراز 14 بطولة.

وتوج مهاجم ليفربول الإنجليزي بجائزة أفضل لاعب في البطولة بعد أن قاد "السيليستي" للتتويج باللقب، حيث سجل بمفرده أربعة أهداف، بينها هدف في النهائي، كما ساهم في صناعة أهداف أخرى، فضلا عن إبهاره للجماهير بمهاراته الفردية وقدراته الهجومية الفائقة.

واعتلت أوروجواي العرش القاري بالفوز في نهائي كوبا أمريكا على باراجواي بثلاثة نظيفة بتوقيع سواريز ودييجو فورلان (هدفين).

[الدووووخي]

http://img.kooora.com/i.aspx?i=albums%2fmatches%2f681551%2f2011-07-24t215710z_01_mbz44_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t215935z_01_jmg44_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

http://img.kooora.com/i.aspx?i=albums%2fmatches%2f681551%2f2011-07-24t214823z_01_jmg41_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

[الدووووخي]

جماهير أوروجواي تحتفل في الشوارع بلقب كوبا أمريكا

http://img.kooora.com/i.aspx?i=albums%2fmatches%2f681551%2f2011-07-24t191301z_01_sms05_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

http://img.kooora.com/i.aspx?i=albums%2fmatches%2f681551%2f2011-07-24t190101z_01_jmg04_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg




خرج الآلاف من مواطني أوروجواي إلى شوارع العاصمة مونتفيديو وعدد من مدن البلاد ، للاحتفال بإحراز لقب كوبا أمريكا الذي ناله منتخب بلادهم عقب فوزه اليوم الأحد على باراجواي 3/ صفر في المباراة النهائية التي أقيمت بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس.

وبدت شوارع مونتفيديو * التي يسكنها نحو نصف سكان البلاد البالغ تعدادهم 5ر3 ملايين نسمة * مهجورة ودون حركة مرورية تقريبا خلال المباراة. وتجمع العديد من سكان البلاد في عدد من نقاط المدينة التي وضعت بها شاشات عملاقة لنقل اللقاء.

وبدأت الاحتفالات قبل قليل من نهاية اللقاء ، عندما سجل المهاجم دييجو فورلان الهدف الثالث لأوروجواي ، والثاني له.

وبعد قليل من صافرة النهاية ، انطلقت السيارات في الشوارع محطمة الصمت الذي عادة ما يسود البلاد مساء الأحد ، كما خرج عدد كبير من المارة للاحتفال رافعين أعلام أوروجواي.

وكان التجمع الأكبر للاحتفالات في شارع 18 يوليو الرئيسي وسط المدينة ، حيث هتفوا افتخارا بلقب منتخب البلاد قائلين "أنا سماوي ، سماوي أنا".

وكانت الاحتفالات شبيهة بما حدث عندما أحرزت أوروجواي المركز الرابع في مونديال جنوب أفريقيا العام الماضي.

[الدووووخي]

صدارة أفضل الهدافين في تاريخ بطولات كوبا أمريكا لا تزال تبحث عن منافس


رغم اعتزالهما اللعب منذ عشرات السنين ، ما زال البرازيلي زيزينيو والأرجنتيني نوربرتو "توتشو" مينديز في صدارة قائمة أفضل الهدافين على مدار تاريخ بطولات كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا).

ويقتسم اللاعبان الصدارة برصيد 17 هدفا لكل منهما ولا يقترب منهما أي لاعب من الذين شاركوا في البطولة الثالثة والأربعين التي اختتمت اليوم في الأرجنتين بفوز منتخب أوروجواي باللقب.

والسجل التالي يوضح أفضل الهدافين على مدار تاريخ بطولات كوبا أمريكا :

الهداف الجنسية عدد الأهداف

نوربرتو مينديز الأرجنتين 17

زيزينيو البرازيل 17

تيودورو فيرنانديز بيرو 15

سيفيرينو فاريلا أوروجواي 15

أديمير البرازيل 13

جاير روزا بينتو البرازيل 13

خوسيه مانويل مورينو الأرجنتين 13

هيكتور سكاروني أوروجواي 13

جابرييل باتيستوتا الأرجنتين 13

روبرتو بورتا أوروجواي 12

نخل رومانو أوروجواي 12

خافيير أمبرويس أوروجواي 10

هيكتور مانكو كاسترو أوروجواي 10

أوسكار جوميز سانشيز بيرو 10

إنريكي هورمازابال شيلي 10

أرنولدو إيجواران كولومبيا 10

نخل لابرون الأرجنتين 10

هيرمينيو ماسانتونيو الأرجنتين 10

بدرو بيتروني أوروجواي 10

رونالدو البرازيل 10

[الدووووخي]

أوروجواي تتفوق على الأرجنتين في الصراع على الأرقام القياسية بكوبا أمريكا

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t211359z_01_jmg26_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



تفوق المنتخب الأوروجوياني على نظيره الأرجنتيني في صراع الأرقام القياسية بعدما توج اليوم الأحد بلقب بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) 2011 لكرة القدم بالأرجنتين.

وانتزع منتخب أوروجواي اللقب الذي أحرزته البرازيل في النسختين الماضيتين لينفرد بالرقم القياسي برصيد 15 لقبا في البطولة مقابل 14 لقبا للأرجنتين التي خرجت من دور الثمانية وستة ألقاب فقط للبرازيل.

وعلى مدار 95 عاما أقيمت فيها البطولة ، لم يصادف الحظ منتخبات تشيلي والإكوادور وفنزويلا فلم يفز أي منها باللقب الذي انحصر في جميع البطولات ال42 السابقة بين منتخبات الأرجنتين وأوروجواي والبرازيل وباراجواي وبيرو وكولومبيا وبوليفيا.

والسجل التالي يوضح عدد مرات فوز كل منتخب بلقب البطولة منذ انطلاقها في عام 1916 :

أوروجواي : 15 لقبا (1916* 1917* 1920* 1923* 1924* 1926* 1935* 1942* 1956* 1959* 1967* 1983* 1987* 1995 * 2011 ).

الأرجنتين : 14 لقبا (1921* 1925* 1927* 1929* 1937* 1941* 1945* 1946* 1947* 1955* 1957* 1959* 1991* 1993 ).

البرازيل : ثمانية ألقاب (1919* 1922* 1949* 1989* 1997* 1999* 2004* 2007 ).

باراجواي : لقبان (1953* 1979 ).

بيرو : لقبان (1939* 1975 ).

كولومبيا : لقب واحد (2001 ).

بوليفيا : لقب واحد (1963 ).

[الدووووخي]

أوروجواي تنقذ كوبا أمريكا من "ملك التعادلات" وتتوج باللقب للمرة الخامسة عشر

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t215141z_01_mbz38_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg



استعاد نجم كرة القدم الأوروجوياني دييجو فورلان ذاكرة التهديف من جديد وسجل ثنائية لمنتخب بلاده الذي أنقذ بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) ال43 من فخ الملل وتوج عن جدارة بلقب البطولة بعدما ألحق بمنافسه منتخب باراجواي الهزيمة وتغلب عليه 3/صفر اليوم الأحد في المباراة النهائية على استاد "مونومنتال" بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس.

وأسدل منتخب أوروجواي الستار على البطولة بفوز مستحق ليتوج من خلاله بلقب البطولة للمرة الخامسة عشر في تاريخه وينفرد بالرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب بفارق لقب واحد فقط عن المنتخب الأرجنتيني شريكه السابق في الرقم القياسي.

وواصل المهاجم الشاب لويس سواريز تألقه في البطولة الحالية وسجل الهدف الأول لمنتخب أوروجواي في الدقيقة 12 كما استعاد زميله المخضرم دييجو فورلان ذاكرة التهديف ونجح في هز الشباك أخيرا وسجل الهدفين الثاني والثالث في الدقيقتين 42 و90 .

واهتزت شباك خوستو فيار حارس مرمى باراجواي بثلاثة أهداف في مباراة اليوم بعدما حافظ على نظافة شباكه على مدار 240 دقيقة هي زمن الوقتين الأصلي والإضافي في كل من مباراتي الفريق أمام البرازيل وفنزويلا في الدورين السابقين بالبطولة.

وأوقف منتخب أوروجواي مغامرة منتخب باراجواي وألحق به الهزيمة الأولى في البطولة وحرمه من التتويج بلقب البطولة لم يحقق فيها أي فوز في طريقه للنهائي.

واستكمل منتخب أوروجواي الحلم وأحرز أول لقب له في البطولة منذ عام 1995 بينما فشل منتخب باراجواي في مواصلة مسيرته الأسطورية في البطولة الحالية حيث سقط في فخ الهزيمة أخيرا بعد خمسة تعادلات متتالية.

وجرد منتخب أوروجواي منافسه اليوم من لقب "ملك التعادلات" كما أنقذ البطولة من أن يذهب لقبها لفريق لم يحقق أي فوز حتى النهائي.

وأقيمت مباراة اليوم تحت شعار "الإثارة تتحدى الملل" ونجح منتخب أوروجواي في تحقيق التوقعات المنتظرة منه وجاء رده إيجابيا على الترشيحات الهائلة التي صاحبته قبل بداية البطولة للمنافسة على اللقب.

وجاء الفوز اليوم ليحرم باراجواي من تعادل جديد ومحاولة الوصول بالمباراة إلى ضربات الترجيح مثلما حدث في الدورين الماضيين.

واستهل منتخب باراجواي مسيرته في البطولة بثلاثة تعادلات في الدور الأول أمام الإكوادور سلبيا ثم أمام البرازيل 2/2 وفنزويلا 3/3 قبل أن يواصل مسلسل التعادلات في دوري الثمانية والأربعة حيث حافظ على نظافة شباكه على مدار 240 دقيقة متتالية وتعادل سلبيا مع البرازيل وفنزويلا على الترتيب قبل أن يطيح بكل منهما عبر ضربات الترجيح.

ولم يحرز منتخب باراجواي لقب البطولة إلا مرتين سابقتين في عامي 1953 و1979 ويسعى لاستعادة اللقب الغائب عنه منذ 32 عاما.

وأكدت البطولة أن منتخب أوروجواي يمتلك واحدا من أفضل خطوط الهجوم حيث يتمتع بالمزج بين الخبرة والشباب والنشاط والقدرة على تنفيذ التعليمات الخططية للمدرب وشهدت مباراة اليوم تأكيدا آخر على ذلك بعدما سجل سواريز وفورلان ثلاثة أهداف.

ورغم غياب إدينسون كافاني في مباريات الفريق الماضية بسبب الإصابة ، نجح الثنائي فورلان وسواريز ومعهما لاعب خط الوسط المتألق ألفارو بيريرا في قيادة الفريق إلى النهائي قبل أن يحرز سواريز وفورلان لقب البطولة لمنتخب أوروجواي.

وفشل فورلان ، الفائز بجائزة أفضل لاعب في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، في هز الشباك على مدار المباريات الخمس في البطولة الحالية ولكنه لعب دورا مؤثرا للغاية في تألق الفريق وانتصاراته وبلوغه النهائي قبل أن يستعيد ذاكرة التهديف في مباراة اليوم ويؤكد فوز الفريق بالمباراة ولقب البطولة.

وسجل فورلان هدفين اليوم بعدما فشل في هز الشباك منذ أهدافه الخمسة في مونديال 2010 .

كما كان لتألق سواريز ، صاحب هدفي الفوز على بيرو ، دورا كبيرا في بلوغ الفريق المباراة النهائية قبل أن يفتتح التسجيل في مباراة اليوم.

وافتقد منتخب باراجواي جهود ثلاثة من أبرز لاعبيه نظرا لغياب جوناثان سانتانا بسبب الإيقاف بعد طرده في مباراة الفريق وروكي سانتا كروز وأورليانو توريس للإصابة.

وانتهت المواجهة خارج الخطوط لصالح أوسكار تافاريز المدير الفني لمنتخب أوروجواي على الأرجنتيني خيراردو مارتينو المدير الفني لباراجواي.

وتولى أوسكار تافاريز /64 عاما/ مسئولية تدريب منتخب أوروجواي في عام 2006 وقاده إلى المركز الرابع في مونديال 2010 بينما تولى مارتينو تدريب منتخب باراجواي في عام 2007 وقاده لدور الثمانية في مونديال 2010 ولكنه خرج بصعوبة بالغة وبالهزيمة صفر/1 أمام منتخب أسبانيا الذي توج لاحقا باللقب.

وغاب مارتينو عن مقاعد الجهاز الفني في لقاء اليوم حيث أدار فريقه من المدرجات للمرة الثانية في البطولة الحالية بعدما طرد للمرة الثانية وذلك في لقاء فنزويلا بالمربع الذهبي.

وكانت مباراة اليوم هي المرة الأولى التي يلتقي فيها الفريقان في المباراة النهائية ولكنها ليست المواجهة الأولى بينهما بالطبع على مدار تاريخ كوبا أمريكا حيث سبق لهما أن التقيا 24 مرة فكان الفوز من نصيب أوروجواي في 14 لقاء مقابل ستة انتصارات لباراجواي وأربعة تعادلات.

وسجل منتخب أوروجواي خلال هذه المباريات 50 هدفا وارتفع العدد اليوم إلى 53 هدفا مقابل 32 في شباكه.

وبدأت المباراة بضغط هجومي من جانب منتخب أوروجواي الذي كاد أن يتقدم بعد دقيقة واحدة من بداية المباراة حيث تلقى المدافع دييجو لوجانو كرة من ضربة ركنية سددها برأسه لكن الحارس الباراجوياني خوستو فيار تصدى لها على خط المرمى قبل أن يشتتها الدفاع.

وحاصر منتخب أوروجواي منافسه في وسط ملعبه في الدقائق الأولى قبل أن يدخل المنتخب الباراجوياني في أجواء المباراة.

وفي الدقيقة 12 تقدم منتخب أوروجواي بهدف سجله لويس سواريز الذي تلقى تمريرة طولية وراوغ الدفاع ببراعة ثم سددها بقدمه اليسرى إلى داخل الشباك.

وبعدها كثف المنتخب الباراجوياني محاولاته لتحقيق التعادل وتجديد أمله لكنه وجد صعوبة في الوصول إلى مرمى منافسه.

وأشهر حكم المباراة البطاقة الصفراء في وجه الباراجوياني فيكتور كاسيريس في الدقيقة 17 بسبب عرقلة لويس سواريز.

كذلك حصل الأوروجوياني دييجو بيريز على إنذار في الدقيقة 25 بسبب الخشونة ثم حصل زميله خوسيه فيرناندو كاسيريس على إنذار أيضا بعد ثوان.

وسيطر التوتر شيئا ما على اللاعبين واستمرت الخشونة في الأداء حيث حصل الأوروجوياني ماكسيميليانو بيريرا على إنذار في الدقيقة 30 .

وسيطر منتخب باراجواي على الكرة بشكل أكبر نسبيا لكنه لم يشكل خطورة على المرمى الأوروجوياني.

وكاد النجم الأوروجوياني دييجو فورلان أن يضيف الهدف الثاني لمنتخب بلاده في الدقيقة 33 عندما تلقى عرضية وانطلق بسرعة عالية نحو منطقة الجزاء وسط رقابة دفاعية لصيقة ثم سدد كرة زاحفة قوية لكن الحارس تصدى لها ببراعة.

وسدد النجم سواريز كرة قوية من داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 37 لكنها اصطدمت بالشباك من الخارج خلف القائم مباشرة.

وبعد ثوان سدد فورلان كرة قوية ارتطمت بالأرض ثم تصدى لها الحارس الباراجوياني على خط المرمى.

وفي الدقيقة 42 أضاف دييجو فورلان الهدف الثاني حيث تلقى عرضية على حدود منطقة الجزاء من اريفالو ريوس إثر خطأ دفاعي من لاعبي باراجواي ، ولم يتردد في تسديد الكرة في الشباك ليكون الهدف الأول لفورلان في البطولة.

ولم تسفر الدقائق المتبقية من الشوط الأول عن جديد لينتهي بتقدم أوروجواي 2/صفر.

وفي الشوط الثاني كثف المنتخب الباراجوياني محاولاته لتقليص الفارق لكن الفريق الأوروجوياني توخى الحذر الدفاعي الشديد وأبعد الخطورة عن مرماه.

وبعدها استعاد المنتخب الأوروجوياني حماسه الهجومي لكنه اصطدم بحذر دفاعي من جانب منافسه الذي يسعى بشتى الطريق لتعديل النتيجة.

وكاد فيكتور فالديز أن يهز شباك أوروجواي في الدقيقة 54 حيث تلقى تمريرة طولية من نيستور أوسفالدو على حدود منطقة الجزاء وسدد كرة ساحرة لكن الحظ عانده واصطدمت بالعارضة لتضيع أخطر فرص المنتخب الباراجوياني.

وضاعت فرصة خطيرة أخرى على باراجواي في الدقيقة 63 حيث تدخل حارس المرمى فيرناندو موسليرا في الوقت المناسب ليقطع تمريرة عرضية خطيرة من ايفان بيريس.

ودفع أوسكار تافاريز المدير الفني لمنتخب أوروجواي باللاعب ادينسون كافاني بدلا من ألفارو بيريرا بارجان.

كذلك دفع المدرب المساعد لمنتخب باراجواي باللاعب مارسيلو استيجاريبيا بدلا من فيكتور كاسيريس في الدقيقة 66 .

وفي الدقيقة 71 دفع تافاريز باللاعب سيبستيان إيجورين بدلا من دييجو بيريز.

وكاد إيجورين أن يضيف الهدف الثالث لأوروجواي في الدقيقة 75 حيث سدد كرة خطيرة من داخل منطقة الجزاء ارتطمت بأحد المدافعين لكن فيار تصدى لها بصعوبة.

وفي الدقيقة 77 دفع المدرب المساعد لباراجواي باللاعب لوكاس باريوس بدلا من بابلو زيبايوس.

وسقط لوكاس باريوس مصابا في الدقيقة 85 دون التحام مع أي لاعب وخرج لتلقي العلاج.

وفي الدقيقة 88 خرج فيرناندو كاسيريس وشارك بدلا منه دييجو جودين.

وفي الثواني الأخيرة من المباراة أضاف النجم فورلان الهدف الثاني له والثالث لمنتخب بلاده إثر خطأ دفاعي من لاعبي باراجواي ، لتنتهي المباراة بفوز أوروجواي 3/صفر.

[الدووووخي]

http://img.kooora.com/i.aspx?i=reuters%2f2011-07-24%2f%2f2011-07-24t212050z_01_sms28_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

http://img.kooora.com/i.aspx?i=albums%2fmatches%2f681551%2f2011-07-24t202402z_01_mbz18_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

http://img.kooora.com/i.aspx?i=albums%2fmatches%2f681551%2f2011-07-24t211435z_01_sms26_rtridsp_3_soccer-copa_reuters.jpg

[صانع الإبداع]

الله يعطيك العافية ..|~
على الأخبار ..|~
:101:

[الدووووخي]

الله يعطيك العافية ..|~
على الأخبار ..|~
:101:



1000 شــكر على توآآجدك ومرورك ..

[عاشق القمم]

ألف شكر لك ..
:101:

[الدووووخي]

ألف شكر لك ..
:101:


1000 شــكر على توآآجدك ومرورك ..

[ححرف!]

الله يعطيك العافية ..~

[الدووووخي]

الله يعطيك العافية ..~


شــكرا لتواااااجدك وحضووركــ ..