الدووووخي
03-08-2011, 02:57 AM
http://cdn2.aljamaheir.net/Posts/Size0/954395304.jpg
أعلن المشرف العام على فريق النصر سابقاً عبدالعزيز الدغيثر إعتذاره وتوبته وإستفغاره عن ماسبق وأن تحدث به بخصوص صلاة الإستخارة واللاعب عيسى المحياني الذي إنتقل للفريق الهلالي بعد أن إستقبل الشارع الرياضي عموماً حديث الدغيثر عبر برنامج ( صدى الملاعب ) على قناة (mbc) بإستهجان وإستغراب كبيرين نظير الخروج عن النص والتقليل من صلاة الإستخارة من قبل الدغيثر ومكابرته على ذلك بتأكيد ماذكره .
وأكد الدغيثر من خلال اتصال هاتفي اليوم عبر برنامج "نبض الكلام"، الذي يعرض على قناة MBC)) إنه شاهد حديث الشيخ عائض القرني في حلقة البرنامج أمس الذي طلب فيه القرني من الدغيثر الاستغفار والتوبة, لأنه ارتكب خطأ كبيراً واضحاً وبيناً .
وأردف الدغيثر قائلاً "تعودنا من علمائنا بإرشادنا وإيضاح الخطأ من الصح، هناك من شطح في التعليق على الموضوع وأنا لا أريد المزايدة وأرغب التأكيد بأن هناك خطوطاً حمراء نقف عندها، أولها الدين الإسلامي ثم الوطن وولاة الأمر، لا أريد أن أبرر، فما حدث مني زلة لسان، وأنا أخطأت وأعتذر، واعتذاري لا يعتبر شجاعة بل خوفاً من الله، سائلاً أن يتقبل توبتي، فالله أعلم بنيتي، وأقولها وكلي أمل أن يتقبل توبتي واستغفاري".
فيما علق فضيلة الشيخ عايض القرني على توبة الدغيثر بقولة ((اللي حصل من الدغيثر يحصل مني ومن العلماء فالخطأ وارد، وموقف الدغيثر شجاع وكبر في عيوننا وقلوبنا بهذه الشجاعة وهذه الروح"، ووصف القرني موقف الدغيثر بموقف الرجل المسلم الذي يشرِّف وطنه )) .
أعلن المشرف العام على فريق النصر سابقاً عبدالعزيز الدغيثر إعتذاره وتوبته وإستفغاره عن ماسبق وأن تحدث به بخصوص صلاة الإستخارة واللاعب عيسى المحياني الذي إنتقل للفريق الهلالي بعد أن إستقبل الشارع الرياضي عموماً حديث الدغيثر عبر برنامج ( صدى الملاعب ) على قناة (mbc) بإستهجان وإستغراب كبيرين نظير الخروج عن النص والتقليل من صلاة الإستخارة من قبل الدغيثر ومكابرته على ذلك بتأكيد ماذكره .
وأكد الدغيثر من خلال اتصال هاتفي اليوم عبر برنامج "نبض الكلام"، الذي يعرض على قناة MBC)) إنه شاهد حديث الشيخ عائض القرني في حلقة البرنامج أمس الذي طلب فيه القرني من الدغيثر الاستغفار والتوبة, لأنه ارتكب خطأ كبيراً واضحاً وبيناً .
وأردف الدغيثر قائلاً "تعودنا من علمائنا بإرشادنا وإيضاح الخطأ من الصح، هناك من شطح في التعليق على الموضوع وأنا لا أريد المزايدة وأرغب التأكيد بأن هناك خطوطاً حمراء نقف عندها، أولها الدين الإسلامي ثم الوطن وولاة الأمر، لا أريد أن أبرر، فما حدث مني زلة لسان، وأنا أخطأت وأعتذر، واعتذاري لا يعتبر شجاعة بل خوفاً من الله، سائلاً أن يتقبل توبتي، فالله أعلم بنيتي، وأقولها وكلي أمل أن يتقبل توبتي واستغفاري".
فيما علق فضيلة الشيخ عايض القرني على توبة الدغيثر بقولة ((اللي حصل من الدغيثر يحصل مني ومن العلماء فالخطأ وارد، وموقف الدغيثر شجاع وكبر في عيوننا وقلوبنا بهذه الشجاعة وهذه الروح"، ووصف القرني موقف الدغيثر بموقف الرجل المسلم الذي يشرِّف وطنه )) .