راقي جدا
27-08-2011, 04:47 PM
بعد زواج دام 19 عاما ينوي الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي إنهاء إجراءات انفصاله عن زوجته ليلى الطرابلسي وذلك وفقاً لمصدر مقرب من العائلة.
وأكدت المجلة الفرنسية بارى ماتش وفقاً لهذا المصدر على أن ليلى الطرابلسي تعيش حالياً في غرفة مستقلة عن بن علي داخل قصر إقامتهما في المملكة العربية السعودية مشيرة إلى أن بن علي يعاني في الوقت الحالي من اكتئاب شديد وأنه لم يعد يغادر غرفته ووجد ضالته في الصلاة وكتابة مذكراته.
كما قالت المجلة الفرنسية إنه يلقى لوم انهيار حكمه على عاتق زوجته ليلى الكوافيرة التي دائما ما كانت محط اهتمام الرجال قبل معرفتها ببن علي في العام 1984 وتزوجته.
كما ألقت المجلة الضوء على ليلى الطرابلسي التي نعتتها بحاكمة قرطاج قائلة إنها تقضى أوقاتها في التسوق داخل المحال التجارية مرتدية النقاب لتنسى ما آل إليه حالها.
وروت بارى ماتش في تقريرها قصة الحب التي جمعت بين زين العابدين بن على وليلى الطرابلسي والتي طلبت الطلاق من زوجها الأول تاجر السيارات للتزوج من بن علي والتي طالما حلمت بمعرفته حينما كانت تشاهده في التلفاز.
وكشفت الصحيفة الفرنسية أن سبب الطلاق وفقاً لمصدر مقرب من العائلة هو خلاف حاد دار بينهما اتهمها فيه بأنها وأسرتها يتحملون الجزء الأكبر مما جرى في تونس طيلة العقدين الماضيين ومن كراهية الشعب له ولنظامه.
كما أكدت على أن الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن على شرع في الدفاع عن نفسه بتدوين مذكراته قائلة إن الهدف منها هو دفاع الرئيس المخلوع عن نفسه ضد الحملة الإعلامية للنيل منه ومن تاريخه على حد تعبيره.
وأشارت المجلة أن بن على يقاطع وسائل الإعلام بعد تعرضه خلال إقامته في السعودية إلى حالة اكتئاب أوجبت التدخل الطبي للحصول على أدوية ومهدئات موضحة أنه أصبح يواظب على الصلاة وقراءة كتاب "لا تحزن" للداعية السعودي عائض القرني لتجاوز المصاعب النفسية التي كان يعانى منها منذ انهيار نظامه.
ونفت مصادر للصحيفة صحة ما تردد عن أن الرئيس التونسى المخلوع البالغ من العمر 75 عاما أصيب بجلطة دماغية ، 14كانون الثانى الماضى
المصدر صحيفة نقودي
وأكدت المجلة الفرنسية بارى ماتش وفقاً لهذا المصدر على أن ليلى الطرابلسي تعيش حالياً في غرفة مستقلة عن بن علي داخل قصر إقامتهما في المملكة العربية السعودية مشيرة إلى أن بن علي يعاني في الوقت الحالي من اكتئاب شديد وأنه لم يعد يغادر غرفته ووجد ضالته في الصلاة وكتابة مذكراته.
كما قالت المجلة الفرنسية إنه يلقى لوم انهيار حكمه على عاتق زوجته ليلى الكوافيرة التي دائما ما كانت محط اهتمام الرجال قبل معرفتها ببن علي في العام 1984 وتزوجته.
كما ألقت المجلة الضوء على ليلى الطرابلسي التي نعتتها بحاكمة قرطاج قائلة إنها تقضى أوقاتها في التسوق داخل المحال التجارية مرتدية النقاب لتنسى ما آل إليه حالها.
وروت بارى ماتش في تقريرها قصة الحب التي جمعت بين زين العابدين بن على وليلى الطرابلسي والتي طلبت الطلاق من زوجها الأول تاجر السيارات للتزوج من بن علي والتي طالما حلمت بمعرفته حينما كانت تشاهده في التلفاز.
وكشفت الصحيفة الفرنسية أن سبب الطلاق وفقاً لمصدر مقرب من العائلة هو خلاف حاد دار بينهما اتهمها فيه بأنها وأسرتها يتحملون الجزء الأكبر مما جرى في تونس طيلة العقدين الماضيين ومن كراهية الشعب له ولنظامه.
كما أكدت على أن الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن على شرع في الدفاع عن نفسه بتدوين مذكراته قائلة إن الهدف منها هو دفاع الرئيس المخلوع عن نفسه ضد الحملة الإعلامية للنيل منه ومن تاريخه على حد تعبيره.
وأشارت المجلة أن بن على يقاطع وسائل الإعلام بعد تعرضه خلال إقامته في السعودية إلى حالة اكتئاب أوجبت التدخل الطبي للحصول على أدوية ومهدئات موضحة أنه أصبح يواظب على الصلاة وقراءة كتاب "لا تحزن" للداعية السعودي عائض القرني لتجاوز المصاعب النفسية التي كان يعانى منها منذ انهيار نظامه.
ونفت مصادر للصحيفة صحة ما تردد عن أن الرئيس التونسى المخلوع البالغ من العمر 75 عاما أصيب بجلطة دماغية ، 14كانون الثانى الماضى
المصدر صحيفة نقودي