الدووووخي
17-09-2011, 02:25 PM
http://95.129.8.7:8088/App_Layout/images/news/201109170513389-17-2011%204-54-16%20AM.jpg
ستقرع الطبول في المرحلة الثالثة من الدوري الايطالي لكرة القدم التي ستشهد مواجهتين، تجمع الأولى بين الجريحين إنتر ميلان وضيفه روما اليوم السبت في الساعة 9:45 مساءً بتوقيت السعودية، والثانية بين ميلان حامل اللقب ومضيفه نابولي يوم الأحد في الساعة 9:45 مساءً بتوقيت السعودية.
فعلى ملعب "جوسيبي مياتزا"، سيكون إنتر ميلان مطالباً بالفوز ولا شيء سواه عندما يستقبل روما وذلك بعدما استهل موسمه بخسارته المباراتين اللتين خاضهما حتى الآن، الأولى في الدوري المحلي أمام باليرمو (3-4) والثانية يوم الأربعاء أمام طرابزون سبور التركي الذي اسقط "نيراتزوري" في عقر داره (1-صفر) في دوري أبطال أوروبا.
مدربان على الخيط الرفيع
وأصبح المدرب الجديد لإنتر جان بييرو غاسبيريني مهدداً بالخروج من الإنتر مبكراً بعد أن بات في وضع لا يحسد عليه بتاتاً وهو واجه حملة انتقادات واسعة بسبب خياراته التكتيكية الخاطئة، خصوصا في مباراة باليرمو عندما لعب بـ3 مدافعين قبل أن يعود الأربعاء إلى الخطة التقليدية مع 4 مدافعين دون أن يجنب ذلك فريقه الهزيمة أمام ضيفه التركي.
ونفى رئيس إنتر ميلان ماسيمو موراتي أن منصب غاسبيريني في خطر، لكن لا يمكن الوثوق كثيراً بكلام صادر عن رجل أقال المدرب الإسباني رافاييل بينيتيز من منصبه بعد أيام معدودة على قيادته "نيراتزوري" إلى لقب كأس العالم للأندية.
وفي الجهة المقابلة لا يبدو وضع مدرب روما الإسباني لويس إنريكيه أفضل بكثير من غاسبيريني بعد ان خسر فريق العاصمة مباراته الأولى في الدوري على أرضه أمام كالياري (1-2)، ليضيف هذه البداية المخيبة إلى فشله في التأهل إلى دور المجموعات من مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" بخروجه من الدور التمهيدي الفاصل على يد سلوفان براتيسلافا السلوفاكي.
ولا تصب الإحصاءات في مصلحة جيالوروسي ( روما ) لأنه لم يذق طعم الفوز على ملعب إنتر منذ 2007 (3-1) ، ولا يبدو حاليا في وضع فني ومعنوي يسمح له بفك هذه العقدة خصوصا في ظل العلاقة الفاترة بين مدربه الإسباني وقائده الأسطوري فرانشيسكو توتي الذي استاء من قرار نجم وسط برشلونة وريال السابق بعدم الاعتماد عليه كأساسي في مباراتي الفريق مع براتيسلافا (استبدل في واحدة وجلس على مقاعد الاحتياط في الأخرى).
ستقرع الطبول في المرحلة الثالثة من الدوري الايطالي لكرة القدم التي ستشهد مواجهتين، تجمع الأولى بين الجريحين إنتر ميلان وضيفه روما اليوم السبت في الساعة 9:45 مساءً بتوقيت السعودية، والثانية بين ميلان حامل اللقب ومضيفه نابولي يوم الأحد في الساعة 9:45 مساءً بتوقيت السعودية.
فعلى ملعب "جوسيبي مياتزا"، سيكون إنتر ميلان مطالباً بالفوز ولا شيء سواه عندما يستقبل روما وذلك بعدما استهل موسمه بخسارته المباراتين اللتين خاضهما حتى الآن، الأولى في الدوري المحلي أمام باليرمو (3-4) والثانية يوم الأربعاء أمام طرابزون سبور التركي الذي اسقط "نيراتزوري" في عقر داره (1-صفر) في دوري أبطال أوروبا.
مدربان على الخيط الرفيع
وأصبح المدرب الجديد لإنتر جان بييرو غاسبيريني مهدداً بالخروج من الإنتر مبكراً بعد أن بات في وضع لا يحسد عليه بتاتاً وهو واجه حملة انتقادات واسعة بسبب خياراته التكتيكية الخاطئة، خصوصا في مباراة باليرمو عندما لعب بـ3 مدافعين قبل أن يعود الأربعاء إلى الخطة التقليدية مع 4 مدافعين دون أن يجنب ذلك فريقه الهزيمة أمام ضيفه التركي.
ونفى رئيس إنتر ميلان ماسيمو موراتي أن منصب غاسبيريني في خطر، لكن لا يمكن الوثوق كثيراً بكلام صادر عن رجل أقال المدرب الإسباني رافاييل بينيتيز من منصبه بعد أيام معدودة على قيادته "نيراتزوري" إلى لقب كأس العالم للأندية.
وفي الجهة المقابلة لا يبدو وضع مدرب روما الإسباني لويس إنريكيه أفضل بكثير من غاسبيريني بعد ان خسر فريق العاصمة مباراته الأولى في الدوري على أرضه أمام كالياري (1-2)، ليضيف هذه البداية المخيبة إلى فشله في التأهل إلى دور المجموعات من مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" بخروجه من الدور التمهيدي الفاصل على يد سلوفان براتيسلافا السلوفاكي.
ولا تصب الإحصاءات في مصلحة جيالوروسي ( روما ) لأنه لم يذق طعم الفوز على ملعب إنتر منذ 2007 (3-1) ، ولا يبدو حاليا في وضع فني ومعنوي يسمح له بفك هذه العقدة خصوصا في ظل العلاقة الفاترة بين مدربه الإسباني وقائده الأسطوري فرانشيسكو توتي الذي استاء من قرار نجم وسط برشلونة وريال السابق بعدم الاعتماد عليه كأساسي في مباراتي الفريق مع براتيسلافا (استبدل في واحدة وجلس على مقاعد الاحتياط في الأخرى).