رومنسي الحفر
19-09-2011, 06:56 PM
الى من يهتم بشؤننا ومجتمعنا ويهمة أمرنا ~~~ لمـــا اصبحنا نعاني من قلة النضج الأنثوي لدى
مجتمعنا الخليجي بصفة عامة من المحيط الى الخليج باالدول الست ..... لماذا حرمنا نحن الرجال من رومنسية المراة وعطفها وحنانها اصبحت المراة عديمة الأحساس بل أجزم بأنها تحولت الى
عالم الذكور بتصرفاتها وردود أفعالها بل وحتى بمعظم حديثها يرمز الى الخشونة والجدال والكيل بمكيالين لما اصبحنا نحتاج الى من يعطف لنا ويبادلنا الشعور ويحسسنا بشيآ من الحياة الهادئه لمـــا اصبحنا نشفق لسماع الذ أطباق المفردات والمعاني الجميلة ..... لما نحتاج الى واقع مليئ
با العواطف لمـــــــــا ولمــــــــــــــا أو لمـــــــــــاذا سيطول الشرح ونحن نتكلم بلما أو لماذا
أتعلمون لماذا نحتاج الى كل ذلك لننا بين قوسين محرومون نعم محرومون من سماع تلك
الكلمات العذبة ولتلك الأحاسيس نعم نحتاج الى الحنان والعطف والأخلاص والوفاء والشوق والحنين والمشاعر والهمسات الدافئة وعالم الحب بما تعنية الكلمة من معنى نعم نحن رجال
ولكن لنا الحق با المطالبة بسماع تلك الكلمات وتلك المداعبات نحن رجال بأفعالنا ولكن لاننسى
بأن العاطفة ستظل محركنا الأساسي ومطلبنا الأول والأخير نحن أقوياء ولكن لانعتبر الحب هو
نقطة ضعفنا أو نقطة تحولنا الى الوراء ........ لما اصبحت الدراما التركية محطة انظارنا وبأقبال
جيوش نسائية لمشاهدتة بل اصبحت ربيع قلوبهم ........ ماذا يدل هذا هل هو نقص بمجتمعنا
أم بحكم عاداتنا وتقاليدنا بعباراتنا الشهيرة عيب أو حرام أو لايجوز وكأن الرباء او النميمه او الكذب لاتعتبر من المحرمات تربينا على الخوف وعلى مصطلحات قديمة كانت ترمز الى الجهل
وعدم صفاء النية وعندما نرجع الى ديننا الحنيف نجد ان النساء يقيمن الصلاة مع الرجال بمسجد واحد وكانت المراة تعيش بقوة ايمان وخشوع با الدين ومع ذلك لم نسمع بمشاكل أو ابتزاز بل كان منبع الأنوثة حين ذاك ....... نعم نحن مجتمع مسلم ومحافظ ولكن لايمنع ديننا الحنيف أن نستمتع ونشعر بأنوثة المراة .. او نحن لايحق لنا أن نطالب بأسلوب حياتنا أو التئقلم مع الوضع الصحيح
بل أنا على يقين بأن لايوجد أنسان لم يسمع با العادات التي غزت مجتمعنا كــــا البويات وغيرها بل
قمنا بتشخيصها قبل دراستها واطلقنا عليها با الأمراض النفسية مع العلم أن لايوجد مرض نفسي
بهذا العنوان أو ملف مريض لدى الصحة النفسية أو وزارة الصحة بهذا المرض وهو تمامأ ليس له علاقة با الطب بل حسب قناعتي بسبب الحرمان والحالات الاجتماعية أو الضغوط الأسرية والتقاليد السيئة لها النصيب الأكبر نتج عن ذلك خلل داخلي ومع مرور السنوات تحول الى خارجي
بنأ على طلب الظروف المحيطة ................... أعزائي القراء أنا على يقين أن يتهمني بعض البشر بل سيجزم بأنني انتمي الى العلمانية وأنا اشهد الله بأني بريئ منهم الى يوم الدين .......
أنا مواطنأ محافظأ على عقيدتي ولكن طفح كيلي عندما أنظر الى مجتمعنا وهو يهبط الى الصفر
وأالى ماهو اسواء من ذلــــــــــــــــــــكــــ ( أالى متى ونحن محرومون )
مجتمعنا الخليجي بصفة عامة من المحيط الى الخليج باالدول الست ..... لماذا حرمنا نحن الرجال من رومنسية المراة وعطفها وحنانها اصبحت المراة عديمة الأحساس بل أجزم بأنها تحولت الى
عالم الذكور بتصرفاتها وردود أفعالها بل وحتى بمعظم حديثها يرمز الى الخشونة والجدال والكيل بمكيالين لما اصبحنا نحتاج الى من يعطف لنا ويبادلنا الشعور ويحسسنا بشيآ من الحياة الهادئه لمـــا اصبحنا نشفق لسماع الذ أطباق المفردات والمعاني الجميلة ..... لما نحتاج الى واقع مليئ
با العواطف لمـــــــــا ولمــــــــــــــا أو لمـــــــــــاذا سيطول الشرح ونحن نتكلم بلما أو لماذا
أتعلمون لماذا نحتاج الى كل ذلك لننا بين قوسين محرومون نعم محرومون من سماع تلك
الكلمات العذبة ولتلك الأحاسيس نعم نحتاج الى الحنان والعطف والأخلاص والوفاء والشوق والحنين والمشاعر والهمسات الدافئة وعالم الحب بما تعنية الكلمة من معنى نعم نحن رجال
ولكن لنا الحق با المطالبة بسماع تلك الكلمات وتلك المداعبات نحن رجال بأفعالنا ولكن لاننسى
بأن العاطفة ستظل محركنا الأساسي ومطلبنا الأول والأخير نحن أقوياء ولكن لانعتبر الحب هو
نقطة ضعفنا أو نقطة تحولنا الى الوراء ........ لما اصبحت الدراما التركية محطة انظارنا وبأقبال
جيوش نسائية لمشاهدتة بل اصبحت ربيع قلوبهم ........ ماذا يدل هذا هل هو نقص بمجتمعنا
أم بحكم عاداتنا وتقاليدنا بعباراتنا الشهيرة عيب أو حرام أو لايجوز وكأن الرباء او النميمه او الكذب لاتعتبر من المحرمات تربينا على الخوف وعلى مصطلحات قديمة كانت ترمز الى الجهل
وعدم صفاء النية وعندما نرجع الى ديننا الحنيف نجد ان النساء يقيمن الصلاة مع الرجال بمسجد واحد وكانت المراة تعيش بقوة ايمان وخشوع با الدين ومع ذلك لم نسمع بمشاكل أو ابتزاز بل كان منبع الأنوثة حين ذاك ....... نعم نحن مجتمع مسلم ومحافظ ولكن لايمنع ديننا الحنيف أن نستمتع ونشعر بأنوثة المراة .. او نحن لايحق لنا أن نطالب بأسلوب حياتنا أو التئقلم مع الوضع الصحيح
بل أنا على يقين بأن لايوجد أنسان لم يسمع با العادات التي غزت مجتمعنا كــــا البويات وغيرها بل
قمنا بتشخيصها قبل دراستها واطلقنا عليها با الأمراض النفسية مع العلم أن لايوجد مرض نفسي
بهذا العنوان أو ملف مريض لدى الصحة النفسية أو وزارة الصحة بهذا المرض وهو تمامأ ليس له علاقة با الطب بل حسب قناعتي بسبب الحرمان والحالات الاجتماعية أو الضغوط الأسرية والتقاليد السيئة لها النصيب الأكبر نتج عن ذلك خلل داخلي ومع مرور السنوات تحول الى خارجي
بنأ على طلب الظروف المحيطة ................... أعزائي القراء أنا على يقين أن يتهمني بعض البشر بل سيجزم بأنني انتمي الى العلمانية وأنا اشهد الله بأني بريئ منهم الى يوم الدين .......
أنا مواطنأ محافظأ على عقيدتي ولكن طفح كيلي عندما أنظر الى مجتمعنا وهو يهبط الى الصفر
وأالى ماهو اسواء من ذلــــــــــــــــــــكــــ ( أالى متى ونحن محرومون )