المقداد
26-09-2011, 10:28 AM
إن المسلمات الضرورية هي التي تعرف واقها قبل ان تجربها مثال الشمس حارة تحرق وهي لم تحرق لك ثوبا
فمن المسلمات الضرورية في المرشح بعد الأصول الدينية والإنسانية من الأخلاق والعلم
يأتي بعد ذلك أمر مسلم فيه ومن الأمور المهمة وهو حسن المنطق ومعرفة الكلام النافع ومن لايحسن الجدال في الحق ليس مؤهل للخوض في كرسي الإنتخابات فمن المعلوم ان المرشح سيتعامل مع أوناس قد عاثوا في البلديات الخراب والمشاريع المشبوهة ، فلا بد من مرشح له من الصفات التي ذكرتها والمسلم بوجودها وهي أكرر للفائدة حسن المنطق ومعرفة الجدال في إسترجاع حقوق المواطنين من المستبزين في البلديات وغيرها وولاة الأمر حفظهم الله لم يجعلوا هذه المجالس إلا ليكونو مطالبين بإسم المواطنين وتوصيل مطالبهم ورفعها الى المسئولين وبالطبع باللسان ومناقشة المسئول مع التبيين في كل خطوة من خطوات المعاملة حتى ترجع بالفائدة
إذا حسن المنطق وحسن المجادلة والمطالبة بالمتابعة من المسلمات الظرورية في المرشح
فكل مرشح صالح في ذاته ولا تتوفر فيه الصفات السابقة غير مؤهل للترشيح فقد يكون المرشح غير صالح في ذاته وتتوفر فيه الصفات السابقة فقد يكون أنفع المهم توصيل مطالب المواطنين بعز عزيز أو بذل ذليل وتعرفون ان في القضاء يأتي رجل له لسان ذا حجة ويأخذ الحق بالباطل فكيف وهو يريد الحق؟
ولا يأتي أحد يقول موسى قال عنه فرعون في قوله تعالى { ... ولا يكاد يبين .. } ولايشترط اللسان الفصيح والمجادل في الحق هذا قياس مع الفارق فأن الله تعالى هيئ موسى لمواجهة أهل الباطل بإحلال عقدته بعد دعائه المعروف { واحلل عقدة من لساني } يعني بإختصار المرشح المتكشخ والمزيون والبارد والمهايطي والمتعنصر ومفرق الجماعات الذين لايصلحون غير مقبولين وهم ولله الحمد قله في أهل الخفجي الحبيبة وفق الله الجميع لفعل الخيرات وترك المنكرات
فمن المسلمات الضرورية في المرشح بعد الأصول الدينية والإنسانية من الأخلاق والعلم
يأتي بعد ذلك أمر مسلم فيه ومن الأمور المهمة وهو حسن المنطق ومعرفة الكلام النافع ومن لايحسن الجدال في الحق ليس مؤهل للخوض في كرسي الإنتخابات فمن المعلوم ان المرشح سيتعامل مع أوناس قد عاثوا في البلديات الخراب والمشاريع المشبوهة ، فلا بد من مرشح له من الصفات التي ذكرتها والمسلم بوجودها وهي أكرر للفائدة حسن المنطق ومعرفة الجدال في إسترجاع حقوق المواطنين من المستبزين في البلديات وغيرها وولاة الأمر حفظهم الله لم يجعلوا هذه المجالس إلا ليكونو مطالبين بإسم المواطنين وتوصيل مطالبهم ورفعها الى المسئولين وبالطبع باللسان ومناقشة المسئول مع التبيين في كل خطوة من خطوات المعاملة حتى ترجع بالفائدة
إذا حسن المنطق وحسن المجادلة والمطالبة بالمتابعة من المسلمات الظرورية في المرشح
فكل مرشح صالح في ذاته ولا تتوفر فيه الصفات السابقة غير مؤهل للترشيح فقد يكون المرشح غير صالح في ذاته وتتوفر فيه الصفات السابقة فقد يكون أنفع المهم توصيل مطالب المواطنين بعز عزيز أو بذل ذليل وتعرفون ان في القضاء يأتي رجل له لسان ذا حجة ويأخذ الحق بالباطل فكيف وهو يريد الحق؟
ولا يأتي أحد يقول موسى قال عنه فرعون في قوله تعالى { ... ولا يكاد يبين .. } ولايشترط اللسان الفصيح والمجادل في الحق هذا قياس مع الفارق فأن الله تعالى هيئ موسى لمواجهة أهل الباطل بإحلال عقدته بعد دعائه المعروف { واحلل عقدة من لساني } يعني بإختصار المرشح المتكشخ والمزيون والبارد والمهايطي والمتعنصر ومفرق الجماعات الذين لايصلحون غير مقبولين وهم ولله الحمد قله في أهل الخفجي الحبيبة وفق الله الجميع لفعل الخيرات وترك المنكرات