عطر الإيمان
28-09-2011, 01:28 AM
الاماكن التي لاتجوز فيها الصلاه
الأول :
المقبرة وهي الموضع الذي دفن فيه إنسان واحد
(لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور
أنبيائهم مساجد) رواه البخاري ومسلم
الثاني:
المساجد المبنية على القبور
( إن أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات
بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور فأولئك
شرار الخلق عند الله يوم القيامة) أخرجه البخاري ومسلم
الثالث :
معاطن الإبل ومباركها
(صلوا في مرابض الغنم ولا تصلوا في أعطان الإبل)
وهو لفظ لأحمد
الرابع:
الحمام للحديث االسابق
( الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام) .
الخامس :
كل موضع يأوي إليه الشيطان كأماكن الفسق والفجور..
وكالكنائس والبيع لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال :
عرسنا مع نبي الله صلى الله عليه وسلم فلم نستيقظ
حتى طلعت الشمس فقال
(ليأخذ كل رجل برأس رحلته فإن هذا
منزل حضرنا فيه الشيطان فلم يصل فيه)
السادس :
الأرض المغصوبة ولذلك كانت الصلاة في الأرض
المغصوبة حراما بالإجماع كما نقله النووي
السابع :
مسجد الضرار الذي بقرب قباء وكل مسجد بني ضرارا
وتفريقا بين المسلمين لقوله تعالى :
(والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين
المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل)
الثامن :
مواضع الخسف والعذاب فإنه لا يجوز دخولها مطلق إلا مع البكاء
والخوف من الله تعالى لقوله عليه الصلاةوالسلام لما مر بالحجر:
(لا تدخلوا البيوت على هؤلاء القوم الذي عذبوا( أصحاب الحجر )
إلا أن تكونوا باكين فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم
فإني أخاف أن يصيبكم مثل ما أصابهم )
ثم قنع رسول الله رأسه
( بردائه وهو على الرحل ) وأسرع السير حتى أجاز الوادي
التاسع :
المكان المرتفع يقف فيه الإمام وهو أعلى من مكان المأمومين
( نهى رسول الله أن يقوم الإمام فوق شيء والناس خلفه - يعني : أسفل منه)
أخرجه الدارقطني وأخرجه الحاكم
العاشر :
المكان بين السواري
يصف فيه المؤتمون صلينا خلف أمير من الأمراء
فأضطرنا الناس فصلينا بين الساريتين
( فجعل أنس بن مالك يتأخر ) فلما صلينا قال أنس :
(كنا نتقي هذا على عهد رسول الله)
الحديث أخرجه أبو داود والنسائي والترمذي والحاكم وأحمد
الثمر المستطاب للعلامة الألباني – رحمه الله
الأول :
المقبرة وهي الموضع الذي دفن فيه إنسان واحد
(لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور
أنبيائهم مساجد) رواه البخاري ومسلم
الثاني:
المساجد المبنية على القبور
( إن أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات
بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور فأولئك
شرار الخلق عند الله يوم القيامة) أخرجه البخاري ومسلم
الثالث :
معاطن الإبل ومباركها
(صلوا في مرابض الغنم ولا تصلوا في أعطان الإبل)
وهو لفظ لأحمد
الرابع:
الحمام للحديث االسابق
( الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام) .
الخامس :
كل موضع يأوي إليه الشيطان كأماكن الفسق والفجور..
وكالكنائس والبيع لحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال :
عرسنا مع نبي الله صلى الله عليه وسلم فلم نستيقظ
حتى طلعت الشمس فقال
(ليأخذ كل رجل برأس رحلته فإن هذا
منزل حضرنا فيه الشيطان فلم يصل فيه)
السادس :
الأرض المغصوبة ولذلك كانت الصلاة في الأرض
المغصوبة حراما بالإجماع كما نقله النووي
السابع :
مسجد الضرار الذي بقرب قباء وكل مسجد بني ضرارا
وتفريقا بين المسلمين لقوله تعالى :
(والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين
المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل)
الثامن :
مواضع الخسف والعذاب فإنه لا يجوز دخولها مطلق إلا مع البكاء
والخوف من الله تعالى لقوله عليه الصلاةوالسلام لما مر بالحجر:
(لا تدخلوا البيوت على هؤلاء القوم الذي عذبوا( أصحاب الحجر )
إلا أن تكونوا باكين فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم
فإني أخاف أن يصيبكم مثل ما أصابهم )
ثم قنع رسول الله رأسه
( بردائه وهو على الرحل ) وأسرع السير حتى أجاز الوادي
التاسع :
المكان المرتفع يقف فيه الإمام وهو أعلى من مكان المأمومين
( نهى رسول الله أن يقوم الإمام فوق شيء والناس خلفه - يعني : أسفل منه)
أخرجه الدارقطني وأخرجه الحاكم
العاشر :
المكان بين السواري
يصف فيه المؤتمون صلينا خلف أمير من الأمراء
فأضطرنا الناس فصلينا بين الساريتين
( فجعل أنس بن مالك يتأخر ) فلما صلينا قال أنس :
(كنا نتقي هذا على عهد رسول الله)
الحديث أخرجه أبو داود والنسائي والترمذي والحاكم وأحمد
الثمر المستطاب للعلامة الألباني – رحمه الله