جوهر الراوي
22-10-2011, 03:05 PM
إنا لله وإنا إليه راجعون
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
إلى جنان النعيم ~ يا سلطان بن عبدالعزيز ~ بإذن الله الرحمن الرحيم .!
’،
مَاتَ سُلطانُ المحاسِنْ مَاتَ سُلطانُ الجمائِلْ=فارتَمَى الدَّمْعُ الهَمِيلُ في مَتاهاتِ المقائِلْ
مَاتَ سُلْطانُ وَمَا مَاتَتْ لَهُ الذِّكْرَى الجميلَهْ=حُبّهُ في القَلْبِ يَسْرِيْ دَائِماً صَائِلْ وَجَائِلْ
وَاضِعاً للخَيْرِ بَصْمَهْ تَرْسُمُ الأَتْرَاحَ نُورَا=رَافِعاً صَوْتاً وَصِيْتاً حَامِلاً شَتَّى الدَّلائِلْ
قْدْ عَهِدْنَا الخَيَْرَ فِيهِ نَاثِراً دُرّاً وَطِيْباَ=واسْتَمَدَّ الخَيْرُ مِنْهُ ثَوْرَةً فِيْهَا الخَمَائِلْ
مَاتَ سُلْطانُ الحيَارَى فارْتَخَى حَبْلُ الصَّوَارِيْ=مَاتَ ذَاكَ مَنْ عَطَاهُ اللهُ قَلْباً غَيْرُ مَائِلْ
مَاتَ ذَاكَ مَنْ سَقَاهُ اللهُ جُرْعَهْ مِنْ وِدَادِهْ=مَاتَ ذَاكَ مَنْ رَعَاهُ اللهُ فَاجْتَرَّ المسَائِلْ
مَاتَ سُلْطانُ وَلَكِنْ لمَ ْيَمُتْ فِيهِ الوَفَاءُ=والوَفاءُ مِنْ وَفَاءٍ لَيْسَ بَيْنَ القَلْبِ حَائِلْ
يَا عَسَى يَرْحَمْهُ رَبيِّ رَحْمَةً تُغْنِيْ وَتُعْلِيْ=فيِ جِنَانِ الخُلْدِ رَوْضٌ رَاضِيًا عَنْهُ وَنَائِلْ
فِي نَعِيْمٍ مُسْتَفِيْضٍ غَامِراً قَلْباً وَرُوْحاً=غَيْرَ مّجْذُوْذٍ وَمُلْكٍ هَائِلاً لَيْسَ بِزَائِلْ
’،
جوهر الراوي
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
إلى جنان النعيم ~ يا سلطان بن عبدالعزيز ~ بإذن الله الرحمن الرحيم .!
’،
مَاتَ سُلطانُ المحاسِنْ مَاتَ سُلطانُ الجمائِلْ=فارتَمَى الدَّمْعُ الهَمِيلُ في مَتاهاتِ المقائِلْ
مَاتَ سُلْطانُ وَمَا مَاتَتْ لَهُ الذِّكْرَى الجميلَهْ=حُبّهُ في القَلْبِ يَسْرِيْ دَائِماً صَائِلْ وَجَائِلْ
وَاضِعاً للخَيْرِ بَصْمَهْ تَرْسُمُ الأَتْرَاحَ نُورَا=رَافِعاً صَوْتاً وَصِيْتاً حَامِلاً شَتَّى الدَّلائِلْ
قْدْ عَهِدْنَا الخَيَْرَ فِيهِ نَاثِراً دُرّاً وَطِيْباَ=واسْتَمَدَّ الخَيْرُ مِنْهُ ثَوْرَةً فِيْهَا الخَمَائِلْ
مَاتَ سُلْطانُ الحيَارَى فارْتَخَى حَبْلُ الصَّوَارِيْ=مَاتَ ذَاكَ مَنْ عَطَاهُ اللهُ قَلْباً غَيْرُ مَائِلْ
مَاتَ ذَاكَ مَنْ سَقَاهُ اللهُ جُرْعَهْ مِنْ وِدَادِهْ=مَاتَ ذَاكَ مَنْ رَعَاهُ اللهُ فَاجْتَرَّ المسَائِلْ
مَاتَ سُلْطانُ وَلَكِنْ لمَ ْيَمُتْ فِيهِ الوَفَاءُ=والوَفاءُ مِنْ وَفَاءٍ لَيْسَ بَيْنَ القَلْبِ حَائِلْ
يَا عَسَى يَرْحَمْهُ رَبيِّ رَحْمَةً تُغْنِيْ وَتُعْلِيْ=فيِ جِنَانِ الخُلْدِ رَوْضٌ رَاضِيًا عَنْهُ وَنَائِلْ
فِي نَعِيْمٍ مُسْتَفِيْضٍ غَامِراً قَلْباً وَرُوْحاً=غَيْرَ مّجْذُوْذٍ وَمُلْكٍ هَائِلاً لَيْسَ بِزَائِلْ
’،
جوهر الراوي