المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( أسئلة جريئة وأجوبة صريحة ) .


الـراصد
20-05-2005, 02:37 AM
يقتلون الأنفس المعصومة تحت غطاء الجهاد !
ويثيرون الفتن، ويُزعزعون الأمن باسم الإسلام !
ومتى كان الإسلامُ دين تخريبٍ وغدرٍ بالمُعاهدين !
ومتى كان الجهادُ داخل الدولة الإسلامية ؟؟
أنا لا أتهم هؤلاء في نيّاتهم، فقد تكون نيّاتهم حسنة ويريدون الخير، لكن هذا لا يعفيهم من الخطأ والزلل، فالذين قتلوا الخليفة الراشد عثمان ـ رضي الله عنه ـ كانوا من المُصلّين المُتصدقين وكانوا يُكبّرون الله مع كل طعنة !! ويظنون بذلك أنهم يخدمون الإسلام !!
كذلك الخوارج الذين قتلوا الصحابة والتابعين كانوا أهل صلاح وعبادة لكنهم ضلوا .
والحروريّة الذين قاتلوا الخليفة الراشد علي رضي الله عنه كانوا يرفعون راية ( لا حكم إلا لله ) !! راية حق .. وكلام صحيح.. لكن أريد به باطل وليس على المنهج الصحيح.
قال تعالى في سورة الكهف: {الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً }وقال صلى الله عليه وسلم: ( يخرجُ فيكم قومٌ تحقرون صَلاتكم مع صلاتهم, وصِيامكم مع صيامهم, وعملكم مع عملهم, ويقرؤون القرآن لا يُجاوز حناجرهم, يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ).
فهؤلاء نيّاتهم حسنة ويريدون الإصلاح ويهتمون لأمر المسلمين لكنهم ضلوا الطريق وأضروا الدعوة والإسلام.
طبعا هؤلاء يعتمدون على عدة شبهات أضلتهم وفتنتهم، وأحب هنا أن أضع رابطاً لمجموعة من أهل العلم الذين كشفوا شبهات هؤلاء وردوها وبينوا الحق بدليله.

حيثُ قامَ مجموعة من العلماء بالرد على أغلب شبهات هؤلاء ولا يسع طالب الحق إلا اتباع الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح، فهذه الردود من موقع الإسلام اليوم وهي مؤصّلة على الكتاب والسنة وفهم السلف الصالح ، وعنونوا لها بـ ( أسئلة جريئة وأجوبة صريحة ) .
الرابط:
اضغط هنا (http://www.islamtoday.net/Riyadh/question-r.cfm)

للقراءة :
هنا (http://www.islamtoday.net/Riyadh/question-r.cfm)

للحفظ :
هنا (http://www.islamtoday.net/Riyadh/q1.zip)

ونسأل الله أن يحميَ بلاد المسلمين وأن يعز دينه وكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.

ابتسـ ألم ـامة
20-05-2005, 04:22 PM
http://www.7zen.net/a/abtsamh%201.gif

هـــلا وغـــلا

أخوي الراصد


يقتلون الأنفس المعصومة تحت غطاء الجهاد !

ويثيرون الفتن، ويُزعزعون الأمن باسم الإسلام !

ومتى كان الإسلامُ دين تخريبٍ وغدرٍ بالمُعاهدين !

ومتى كان الجهادُ داخل الدولة الإسلامية ؟؟



إنه إرهـــــــــاب


لا يمت للجهاد بصلة


أشكرك لهذا الطرح


يعطيك العافية



نسأل الله أن يحميَ بلاد المسلمين

وأن يعز دينه وكتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.




http://www.7zen.net/a/abtsamh%202.gif
كلمــات مــن ذهــب
كن دائم الإتصال مع ربك عن طريق
الذكر والصلاة

طلال
20-05-2005, 07:14 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هؤلاء الذين ضلوا عن جادة الحق وطريق الصواب باتباعهم من يخدعونهم ووفسرون لهم ويفتون بمالايصح لقد ظنوا انهم اتبعوا اهل حق صدقوني ان روسهم ممن دعموا
من قبل اعداء الاسلام لمحاربة المسلمين واشغالهم عن قضاياهم الحقيقيه من نصرة لاهل الاسلام في شتى بقاع الارض في فلسطين والشيشان وكشمير وغيرها من دول اسلاميه واقعه تحت الاحتلال الصهيوني النصراني الشركي

لقد ضل هؤلاء وهم يظنون انهم على حق اذا كانوا صادقين لماذا لا يذهبون لمحارة امريكا في العراق وافغانستان ومحاربة اليهود في غلسطين والشيوعيين في الشيشان هنا تتم نصرة الدين وليس بمحاربة بعض والقتل في بلاد الاسلام بين المسلمين الامنين

لقد حرم الله قتل المسلم وحرمه رسوله الكريم عليه الصلاة والسلام

يقول رسولنا الكريم في حجة الوداع

((إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا متفق على صحته، ))

نسال الله لهم الهدايه والرجوع الى الحق وان يعيدهم الى تقواه

ونساله ان يعز دينه واهل دينه وان ينصرنا على من يعادينا



الله يعطيك العافيه الراصد

الـراصد
21-05-2005, 11:11 PM
الأستاذة الفاضلة ابتسامة ألم
مشكور على التعليق
حفظك الله



،،،

الأستاذ الفاضل طلال مشكور على المداخلة
رعاك الله

سامي الشمري
22-05-2005, 01:42 AM
لا حول ولا قوّة إلا بالله

إذا كانوا أئمة المسلمين رافضين هذا الشئ

و محرمينة .. و الدين حرم قتل النفس ..


فلماذا يفعلوم كل هذا .......!!

وقال صلى الله عليه وسلم: وقال صلى الله عليه وسلم: ( يخرجُ فيكم قومٌ تحقرون صَلاتكم مع صلاتهم, وصِيامكم مع صيامهم, وعملكم مع عملهم, ويقرؤون القرآن لا يُجاوز حناجرهم, يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ).

صدق رسول الله


الله يعطيك العافية يا

الراصــد
على الموضوع

تحياتي لك

الـراصد
29-05-2005, 12:17 AM
الأستاذ الفاضل (sami)
أشكرك على مرورك الطيب
بارك الله فيك