دانة الكون
26-11-2011, 11:15 PM
آل رايزة لـ"سبق": لم نحقق معهن.. وإنما نتقصى الحقائق
مساءلة عضوات هيئة التدريس بالكلية العلمية بأبها عن "كيبورد"
http://sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news62936677.jpg&width=256&height=176
نادية الفواز - سبق - أبها: فتحت الكلية العلمية للبنات بوسط أبها تحقيقاً رسمياً مع عضوات هيئتها التدريسية؛ لمعرفة سبب اختفاء لوحة مفاتيح "كيبورد" وجدت كعهدة على الكلية منذ سنوات، وتقدر قيمتها الأساسية بعشرة ريالات، وكونت لجنة لهذا الغرض تم خلالها استجواب عضوات هيئة التدريس.
وقالت إحدى العضوات "طلبت عدم ذكر اسمها" إن "التحقيق شمل الجميع بعد توجيه من قبل العميدة، التي مارست أسلوباً غير تربوي وقامت بعمل خارج سلطاتها التنفيذية". وأضافت أن عضوات هيئة التدريس "طالبن بسن أنظمة ورد الاعتبار لهن".
وفي تصريح لـ"سبق" قالت عميدة الكلية العلمية والاقتصاد الدكتورة زهبة آل رايزة إن ما ذكر في الشكوى الواردة غير صحيح، حيث لم يتم التوجيه بالتحقيق في الموضوع، وإنما تم التوجيه بتقصي الحقائق ومعرفة ملابساته.
وأضافت: من واجباتي- كمسؤولة عن هذه الكلية- معرفة أبعاد الموضوع من كافة الجوانب قبل اتخاذ أي إجراء تنفيذي؛ لأنني أعتبر أن التهاون في الصغائر يقود إلى التجرؤ على ارتكاب ما هو أكبر.
وتابعت: لا يزال الموضوع تحت البحث والتقصي، كما أن تحديد سلطاتي التنفيذية لا يحددها مقدم هذه الشكوى (المجهول)، والمجال مفتوح للجميع بالتقدم بأي شكوى بطرق رسمية لمدير الجامعة أو وكلائها.
مساءلة عضوات هيئة التدريس بالكلية العلمية بأبها عن "كيبورد"
http://sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news62936677.jpg&width=256&height=176
نادية الفواز - سبق - أبها: فتحت الكلية العلمية للبنات بوسط أبها تحقيقاً رسمياً مع عضوات هيئتها التدريسية؛ لمعرفة سبب اختفاء لوحة مفاتيح "كيبورد" وجدت كعهدة على الكلية منذ سنوات، وتقدر قيمتها الأساسية بعشرة ريالات، وكونت لجنة لهذا الغرض تم خلالها استجواب عضوات هيئة التدريس.
وقالت إحدى العضوات "طلبت عدم ذكر اسمها" إن "التحقيق شمل الجميع بعد توجيه من قبل العميدة، التي مارست أسلوباً غير تربوي وقامت بعمل خارج سلطاتها التنفيذية". وأضافت أن عضوات هيئة التدريس "طالبن بسن أنظمة ورد الاعتبار لهن".
وفي تصريح لـ"سبق" قالت عميدة الكلية العلمية والاقتصاد الدكتورة زهبة آل رايزة إن ما ذكر في الشكوى الواردة غير صحيح، حيث لم يتم التوجيه بالتحقيق في الموضوع، وإنما تم التوجيه بتقصي الحقائق ومعرفة ملابساته.
وأضافت: من واجباتي- كمسؤولة عن هذه الكلية- معرفة أبعاد الموضوع من كافة الجوانب قبل اتخاذ أي إجراء تنفيذي؛ لأنني أعتبر أن التهاون في الصغائر يقود إلى التجرؤ على ارتكاب ما هو أكبر.
وتابعت: لا يزال الموضوع تحت البحث والتقصي، كما أن تحديد سلطاتي التنفيذية لا يحددها مقدم هذه الشكوى (المجهول)، والمجال مفتوح للجميع بالتقدم بأي شكوى بطرق رسمية لمدير الجامعة أو وكلائها.