الدووووخي
02-12-2011, 11:57 PM
http://www.sportksa.net/main/images/stories/pacho_maturana.jpg
استكمالا لمتابعة المستجدات داخل البيت النصراوي علمت "سبورت السعودية" من مصدر موثوق ومقرب من صناع القرار بأن إدراة النادي تبذل جهوداً مكثفة مع السفارة الكولومبية من أجل سرعة استخراج التأشيرة الخاصة بالمدرب السيد ماتورانا والتي من المتوقع أن يصل يوم الثلاثاء أو الأربعاء المقبل على أقل تقدير مما سيمكنه من متابعة مباراة النصر القادمة مع شقيقه الاتحاد من أجل التعرف على إمكانيات اللاعبين ويسهل عليه الاطلاع والوقوف على أدائهم ومستوياتهم بصورة جيدة قبل أن يتسلم مهام عمله بشكل رسمي.
وأشارت المصادر أن العقيد خالد الرشيدان والكابتن إبراهيم العيسى هما أقرب الأسماء المرشحة لخلافة المكان الشاغر في إدراة الكرة بعد استقالة سلمان القريني مدير الفريق يوم أمس عقب نهاية مباراة النصر مع شقيقه التعاون.
الجدير بالذكر أن "سبورت السعودية" هي صاحبة السبق والانفراد في نشر خبر مدرب النصر الجديد مما حدا ببعض الصحف الإلكترونية تجاهل المهنية والأمانة الصحفية بعدم إشارتها إلى المصدر الأصلي كعرف صحفي -والذي يثبته توثيق ساعة النشر- بل تمادت إلى أكثر من ذلك (وكما هي عادتها) فقد نسبت الخبر لمصادرها وزعمها بالسبق في نشره مما يعكس عنهم لدى الزملاء والقراء انطباعاً غير جيد.
استكمالا لمتابعة المستجدات داخل البيت النصراوي علمت "سبورت السعودية" من مصدر موثوق ومقرب من صناع القرار بأن إدراة النادي تبذل جهوداً مكثفة مع السفارة الكولومبية من أجل سرعة استخراج التأشيرة الخاصة بالمدرب السيد ماتورانا والتي من المتوقع أن يصل يوم الثلاثاء أو الأربعاء المقبل على أقل تقدير مما سيمكنه من متابعة مباراة النصر القادمة مع شقيقه الاتحاد من أجل التعرف على إمكانيات اللاعبين ويسهل عليه الاطلاع والوقوف على أدائهم ومستوياتهم بصورة جيدة قبل أن يتسلم مهام عمله بشكل رسمي.
وأشارت المصادر أن العقيد خالد الرشيدان والكابتن إبراهيم العيسى هما أقرب الأسماء المرشحة لخلافة المكان الشاغر في إدراة الكرة بعد استقالة سلمان القريني مدير الفريق يوم أمس عقب نهاية مباراة النصر مع شقيقه التعاون.
الجدير بالذكر أن "سبورت السعودية" هي صاحبة السبق والانفراد في نشر خبر مدرب النصر الجديد مما حدا ببعض الصحف الإلكترونية تجاهل المهنية والأمانة الصحفية بعدم إشارتها إلى المصدر الأصلي كعرف صحفي -والذي يثبته توثيق ساعة النشر- بل تمادت إلى أكثر من ذلك (وكما هي عادتها) فقد نسبت الخبر لمصادرها وزعمها بالسبق في نشره مما يعكس عنهم لدى الزملاء والقراء انطباعاً غير جيد.