دروبي
19-01-2012, 01:37 PM
سامع الغيبة الجالس في مجالسها الذي لا ينكر على أصحابها آثم بلى شك , والواجب على المسلم أن يقوم من ذلك المجلس مع إنكاره على المغتاب او النمام ونحوهما , فإن هم أجابوا فقد حصل المطلوب , وإن أصروا فلابد من القيام عنهم ومفارقتهم ,
قال تعالى ( فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين )
وهذا أمر منه جل وعلا بمفارقة أمثال تلك الأماكن والبعد عنها والإنكار على أهلها .
[ بن باز ]
قال تعالى ( فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين )
وهذا أمر منه جل وعلا بمفارقة أمثال تلك الأماكن والبعد عنها والإنكار على أهلها .
[ بن باز ]