Mf4MA
25-01-2012, 02:44 PM
قال لي شيخ الإسلام رحمه الله وقد جعلت أورد عليه إيرادا بعد إيراد (لا تجعل قلبك للإيرادات والشبهات مثل الإسفنجة فيتشربها فلا ينضح إلا بها ، ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة تمر الشبهات بظاهرها ولا تستقر بها ، فيراها بصفائه ويدفعها بصلابته ) ابن القيم
(احذر نفسك فما أصابك بلاء قط إلا منها ، ولا تهادنها فوالله ماأكرمها من لم يهنها ، ولا أعزها من لم يذلها ولا جبرها من لم يكسرها ، ولا أراحها من لم يتعبها ولا أمنها من لم يخوفها، ولا فرحها من لم يحزنها) ابن القيم
(الناس منذ خلقوا لم يزالوا مسافرين وليس لهم حط عن رحالهم إلا في الجنة أو النار والعاقل يعلم أن السفر مبني على المشقة وركوب الأخطار ومن المحال عادة أن يطلب فيه نعيما ولذة وراحة إنما ذلك عند انتهاء السفر) ابن القيم
(وحيث ظهر الكفار فإنما ذلك لذنوب المسلمين التي أوجبت نقص إيمانهم ثم إذا تابوا بتكمي إيمانهم نصرهم الله) ابن تيمية
(من لم يعذب شيطانه في هذه الدار بذكر الله وتوحيده واستغفاره وطاعته عذبه شيطانه في الآخرة بعذاب النار فلابد لكل أحد أن يعذب شيطانه أو يعذبه شيطانه) ابن القيم
(من أدلج في غياهب الليل على نجائب الصبر أصبح في منزل السرور، ومن نام على فراش الكسل أصبح ملقى بواد الأسف الجد كله حركة والكسل كله سكون) ابن القيم
(إن فات العبد مالم يقدر عليه فله حالتان : حالة عجز : وهي مفتاح عمل الشيطان فيلقيه العجز إلى (لو) ولا فائدة في لو ههنا بل هي مفتاح اللوم والجزع والسخط والثانية : وهي النظر إلى القدر وملاحظته وأنه لو قدر له لم يفت ولم يغلبه أحد)
ابن القيم
(احذر نفسك فما أصابك بلاء قط إلا منها ، ولا تهادنها فوالله ماأكرمها من لم يهنها ، ولا أعزها من لم يذلها ولا جبرها من لم يكسرها ، ولا أراحها من لم يتعبها ولا أمنها من لم يخوفها، ولا فرحها من لم يحزنها) ابن القيم
(الناس منذ خلقوا لم يزالوا مسافرين وليس لهم حط عن رحالهم إلا في الجنة أو النار والعاقل يعلم أن السفر مبني على المشقة وركوب الأخطار ومن المحال عادة أن يطلب فيه نعيما ولذة وراحة إنما ذلك عند انتهاء السفر) ابن القيم
(وحيث ظهر الكفار فإنما ذلك لذنوب المسلمين التي أوجبت نقص إيمانهم ثم إذا تابوا بتكمي إيمانهم نصرهم الله) ابن تيمية
(من لم يعذب شيطانه في هذه الدار بذكر الله وتوحيده واستغفاره وطاعته عذبه شيطانه في الآخرة بعذاب النار فلابد لكل أحد أن يعذب شيطانه أو يعذبه شيطانه) ابن القيم
(من أدلج في غياهب الليل على نجائب الصبر أصبح في منزل السرور، ومن نام على فراش الكسل أصبح ملقى بواد الأسف الجد كله حركة والكسل كله سكون) ابن القيم
(إن فات العبد مالم يقدر عليه فله حالتان : حالة عجز : وهي مفتاح عمل الشيطان فيلقيه العجز إلى (لو) ولا فائدة في لو ههنا بل هي مفتاح اللوم والجزع والسخط والثانية : وهي النظر إلى القدر وملاحظته وأنه لو قدر له لم يفت ولم يغلبه أحد)
ابن القيم