اميرة
11-02-2012, 05:18 PM
حكاية حلم حب اصبح واقع ...؟؟
حكاية حلم قلب
هذي قصه سمعتها من القريبين من منها أمل إن تعجبكم ولا ادري هل هي حقيقة أو خيال
يقول الراوي قبل ثلاثين سنه أو أكثر كان فيه بنت جميله ورشيقة ذكيه وفطنه وقويه وشجاعة ,وكانت تسكن الباديه ..وكان والدها وإخوانها يعتمدوا عليه بكل شي لأنهم يعملوا بالمدينة ووالده شيخ كبير .وكنت تقوم بي كل لوازم المنزل والمرعي من جلب الماء والطعام وكان معه جيب شاصي جديد للزوم إحضار الماء واكل البهائم والبيت ومرت سنين وهي علي هذا الحال وكان والدها وإخوانه يعدونها قمة بي كل شي فلا يعملوا شي إلا بعد إذنها واستشارتها ومرة أسنين وفي لليلة من الليالي رأت حلم رجل وسيم أو شاب وسيم جميل أنيق لكن هذا الشاب تراه يضربها علي وجهاها بي كفه وتصيح وتصحي من ألامها وفزعت وصار يعودها الحلم ليالي وهي تفزع وتفزع ولأكن لتحكي حلمها لأحد ..
وبعد شهور تعودت علي هذا الشاب وشغفه حبا له وصارت تنام مبكرا علي إن تشوفه بالحلم وأصبحت تتلذذ لضربه وتنتضره بشوق وشغف .مرت الأيام أو الشهور ولاحظ إخوانها ووالدها تغير كثير بي ملامحها ووجها أصبح شاحبا وباين عليها الإرهاق .تكلموا إخوانه ولأكن لم يشكوا أبدا بها لكن أخوها الصغير هو من اثأر الشك فيهم وتهمه بي أنها ممكن تكون حبت وقرروا إن يجعلوها لأتخرج أبدا واخذوا السيارة منهم ووضعوا امرأة تراقبها وأخوها الصغير كذالك وصار يراقبها وهي كال العادة تقوم الصباح وتتفقد المرعي ولم تسألهم عن أي شي لأنه ذكيه وواثقها من نفسها ..لااطيل عليكم
وفي احد الليلي مرض والدها مرضا شديدا لم يكن فيها احد من إخوانها ما ذا تفعل قررات إن تشيل والدها علي ظهرها وتقف علي الطريق لعل احد يأخذهم للمستشفي وكان الطريق العام يبعد حوالي خمس كيلوا تقريبا وحملت والدها وصارت تعدوا بالليل ولم تحس بالتعب وفيما هي تجري مع والده تحمله وأقد أرهقه التعب ظهر من حولها سيارة من النوع الفخم من راتج روفر شاهدها واقترب منها وقال ما بك آيته الفتاة ومن هذا قالت هذا ولدي وهوا مريض ولم يكن لدينا سيارة فحملته عس إن أجد احد إن يسعفه .وإذا بهذا الرجل طبيب قد كان عند شيخ من شيوخ القبيلة معزوم عنده لأنه سبق إن عالج له مريض ..
قال لتخافي إنا طبيب وسوف أعالج والدك انزتله وكشف عليه الطبيب وكان فيه داءا لسكر والسكر كان ناقص عنده أعطيه جرعة سكر وبعد دقيق وعي الوالد وهي بجواره والطبيب استغرب أين هو حكة البنت له كل شي حملهم الطبيب إلي مسكنهم وهي بالسيارة لمحة الطبيب ولا به هو ذالك الذي يأتيها بالحلم ويضرها كاد إن يغمي عليها هل هذا هوا وهل هو يعرفني أو عرفني وصلوا المنزل أو الخيام ونزلوا وفي هذه ألاثني وصل أخوها الكبير وحكة له ما حصل اقسموا علي لطبيب إن يبات عندهم ويكرموه وافق الطبيب علي ذالك ..
لقد لمح البنت وشاهد جمالها ورقتها وحسن تصرفها وحبها بجد .أصبح الطبيب يتردد عليهم أسبوعيا وبعد فتره تكلم مع أخيها وقال هل يمكني إن اطلب أختك للزواج قال له الأخ لكن هي ليست متعلمة مثل مانتي شايف هي بالبر متربية ولا حتى تعرف المدينة إلا قليل قال الطبيب إنا راضي بها كلم والدها ووفاق وتزوجها .وأصبحت زوجه لذالك الطبيب الذي أصبح مشهورا وانأ اعرف الطبيب ولكن القصة سمعتها .
ألان له أولاد مشاء الله يعملون بي مركز مرموقة ولهم وضعهم الاجتماعي ولان هي تعتبر من سيادة لمجتمع مع العلم انه لاتقرا ولا تكتب .
البر بالوالدين أولا وأخير هو سبيل النجاح ..الثقة بالنفس والاتكال علي الله ..هم الطريق الصحيح..عدم إتباع ما تهوي الأنفس ..وتحكيم العقل بي كل الأمور.
لكم ازكي سلامي
حكاية حلم قلب
هذي قصه سمعتها من القريبين من منها أمل إن تعجبكم ولا ادري هل هي حقيقة أو خيال
يقول الراوي قبل ثلاثين سنه أو أكثر كان فيه بنت جميله ورشيقة ذكيه وفطنه وقويه وشجاعة ,وكانت تسكن الباديه ..وكان والدها وإخوانها يعتمدوا عليه بكل شي لأنهم يعملوا بالمدينة ووالده شيخ كبير .وكنت تقوم بي كل لوازم المنزل والمرعي من جلب الماء والطعام وكان معه جيب شاصي جديد للزوم إحضار الماء واكل البهائم والبيت ومرت سنين وهي علي هذا الحال وكان والدها وإخوانه يعدونها قمة بي كل شي فلا يعملوا شي إلا بعد إذنها واستشارتها ومرة أسنين وفي لليلة من الليالي رأت حلم رجل وسيم أو شاب وسيم جميل أنيق لكن هذا الشاب تراه يضربها علي وجهاها بي كفه وتصيح وتصحي من ألامها وفزعت وصار يعودها الحلم ليالي وهي تفزع وتفزع ولأكن لتحكي حلمها لأحد ..
وبعد شهور تعودت علي هذا الشاب وشغفه حبا له وصارت تنام مبكرا علي إن تشوفه بالحلم وأصبحت تتلذذ لضربه وتنتضره بشوق وشغف .مرت الأيام أو الشهور ولاحظ إخوانها ووالدها تغير كثير بي ملامحها ووجها أصبح شاحبا وباين عليها الإرهاق .تكلموا إخوانه ولأكن لم يشكوا أبدا بها لكن أخوها الصغير هو من اثأر الشك فيهم وتهمه بي أنها ممكن تكون حبت وقرروا إن يجعلوها لأتخرج أبدا واخذوا السيارة منهم ووضعوا امرأة تراقبها وأخوها الصغير كذالك وصار يراقبها وهي كال العادة تقوم الصباح وتتفقد المرعي ولم تسألهم عن أي شي لأنه ذكيه وواثقها من نفسها ..لااطيل عليكم
وفي احد الليلي مرض والدها مرضا شديدا لم يكن فيها احد من إخوانها ما ذا تفعل قررات إن تشيل والدها علي ظهرها وتقف علي الطريق لعل احد يأخذهم للمستشفي وكان الطريق العام يبعد حوالي خمس كيلوا تقريبا وحملت والدها وصارت تعدوا بالليل ولم تحس بالتعب وفيما هي تجري مع والده تحمله وأقد أرهقه التعب ظهر من حولها سيارة من النوع الفخم من راتج روفر شاهدها واقترب منها وقال ما بك آيته الفتاة ومن هذا قالت هذا ولدي وهوا مريض ولم يكن لدينا سيارة فحملته عس إن أجد احد إن يسعفه .وإذا بهذا الرجل طبيب قد كان عند شيخ من شيوخ القبيلة معزوم عنده لأنه سبق إن عالج له مريض ..
قال لتخافي إنا طبيب وسوف أعالج والدك انزتله وكشف عليه الطبيب وكان فيه داءا لسكر والسكر كان ناقص عنده أعطيه جرعة سكر وبعد دقيق وعي الوالد وهي بجواره والطبيب استغرب أين هو حكة البنت له كل شي حملهم الطبيب إلي مسكنهم وهي بالسيارة لمحة الطبيب ولا به هو ذالك الذي يأتيها بالحلم ويضرها كاد إن يغمي عليها هل هذا هوا وهل هو يعرفني أو عرفني وصلوا المنزل أو الخيام ونزلوا وفي هذه ألاثني وصل أخوها الكبير وحكة له ما حصل اقسموا علي لطبيب إن يبات عندهم ويكرموه وافق الطبيب علي ذالك ..
لقد لمح البنت وشاهد جمالها ورقتها وحسن تصرفها وحبها بجد .أصبح الطبيب يتردد عليهم أسبوعيا وبعد فتره تكلم مع أخيها وقال هل يمكني إن اطلب أختك للزواج قال له الأخ لكن هي ليست متعلمة مثل مانتي شايف هي بالبر متربية ولا حتى تعرف المدينة إلا قليل قال الطبيب إنا راضي بها كلم والدها ووفاق وتزوجها .وأصبحت زوجه لذالك الطبيب الذي أصبح مشهورا وانأ اعرف الطبيب ولكن القصة سمعتها .
ألان له أولاد مشاء الله يعملون بي مركز مرموقة ولهم وضعهم الاجتماعي ولان هي تعتبر من سيادة لمجتمع مع العلم انه لاتقرا ولا تكتب .
البر بالوالدين أولا وأخير هو سبيل النجاح ..الثقة بالنفس والاتكال علي الله ..هم الطريق الصحيح..عدم إتباع ما تهوي الأنفس ..وتحكيم العقل بي كل الأمور.
لكم ازكي سلامي