اميرة
12-02-2012, 12:41 PM
وســـيلة للتعامل مع المشكلات
1- عدم التعامل مع المشكلات بحساسية مفرطة , وإدراك أن المشكلات جزء من نسيج الحياة , ومعرفة أن الحياة لا تخلو من العقبات والمشكلات وتلك هي طبيعة الحياة .
2- إدراك أن كل فرد على وجه البسيطة يعاني من مشكلة ما , فلا يوجد إنسان لم يواجه مشكلات وعقبات في تلك الحياة , والنظر في مشكلات الناس وأوجه معاناتهم , فمن رأى مصائب الناس هانت عليه مصيبته .
3- الحذر من الرسائل والإيحاءات السلبية التي تسري في النفس وتتدفق إلى الوجدان حال التعرض للمشكلة , فكثير من الناس تراوده إيحاءات سلبية على شاكلة : "لماذا أنا وحدي من يتعرض لتلك المشكلات ؟! لماذا يفعلون بي ذلك ".
4- تجنب لوم الآخرين وتحويلهم إلى شماعة يعلق عليها المرء إخفاقاته وفشله , فالآخرون غير مسؤولين عن إخفاقاتنا بتاتا .
5- محاسبة النفس ومراجعتها , والجلوس مع النفس بهدؤ , والنظر إلى الذات ومدى تقصيرها ,والتراجع عن خطئها في حال اكتشافه.
6- الاستئناس بآراء الآخرين من الثقاة والاسترشاد بتوجيهات المتخصصين , والتأكد من صلاحية الرأي قبل ممارسته وتحويله إلى سلوك .
7- الشمولية في النظر إلى المشكلة , والنظر إلى المشكلة بكافة جوانبها , وعدم الحكم على المشكلة من زاوية واحدة .
8- استخدام الأساليب الوقائية , وتجنب الأسباب المفضية إلى إثارة المشكلة والتي من أهمها تدخل الإنسان فيما لا يعنيه , حيث يقول النبي صلى الله عليه وســــــــــلم :"من حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه"
9- عدم التورط في سلوكيات غير مرغوب فيها حال حدوث المشكلة , ومنها الوقوع في أعراض الغير , وغيبتهم , والتحدث عنهم بسؤ, وقد حذر الإسلام من ذلك أشد التحذير.
10- كظم الغيظ , واحتساب الأجر في ذلك , وقد جاء في الحديث :" من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق ليخيره من الحور العين ماشاء ".
11- لابدمن استخدام الحوار الهادئ المتزن حال المواجهة والتعبير عن وجهة النظر الشخصية إزاء المشكلة بطريقة هادئة بناءة بعيدا عن الانفعالات المدمرة , وتجنب المواجهة خصوصا حال الغضب الشديد.
12- الحذر من المواجهة بعد حدوث المشكلة مباشرة , والتريث قبل مواجهة الطرف الآخر وقبل التسرع في إصدار أحكام أو ابداء انفعالات غير مرغوب فيها.
13- الاستماع إلى الطرف الآخر , والاجتهاد في فهم وجهة نظره ودوافع سلوكه وأبعاد تلك الدوافع ومحاولة تقريب وجهات النظر , ولا بد من إدراك ان لكل فرد وجهة نظر مختلفة عن الغير بعيدا عن التسلط والاستبداد .
14- عدم إشعار الطرف الآخر بالانهزام والدونية حال المصارحة , وكذلك تجنب الاستعلاء على الطرف الآخر لدى المواجهة , لأن الاستعلاء حال المواجهة يبني حواجز وسدودا بين الطرفين , ويزيد من عمق الفجوة القائمة بينهما .
15- تخير الأوقات الملائمة للتحدث مع الطرف الآخر بشأن المشكلة , كأن يكون في حال استرخاء أو أن يكون هادئ الأعصاب , فلا ينبغي مواجهة الطرف الآخر أثناء أداء المهام اليومية , أو أثناء انشغاله .
لكم إحترامي
1- عدم التعامل مع المشكلات بحساسية مفرطة , وإدراك أن المشكلات جزء من نسيج الحياة , ومعرفة أن الحياة لا تخلو من العقبات والمشكلات وتلك هي طبيعة الحياة .
2- إدراك أن كل فرد على وجه البسيطة يعاني من مشكلة ما , فلا يوجد إنسان لم يواجه مشكلات وعقبات في تلك الحياة , والنظر في مشكلات الناس وأوجه معاناتهم , فمن رأى مصائب الناس هانت عليه مصيبته .
3- الحذر من الرسائل والإيحاءات السلبية التي تسري في النفس وتتدفق إلى الوجدان حال التعرض للمشكلة , فكثير من الناس تراوده إيحاءات سلبية على شاكلة : "لماذا أنا وحدي من يتعرض لتلك المشكلات ؟! لماذا يفعلون بي ذلك ".
4- تجنب لوم الآخرين وتحويلهم إلى شماعة يعلق عليها المرء إخفاقاته وفشله , فالآخرون غير مسؤولين عن إخفاقاتنا بتاتا .
5- محاسبة النفس ومراجعتها , والجلوس مع النفس بهدؤ , والنظر إلى الذات ومدى تقصيرها ,والتراجع عن خطئها في حال اكتشافه.
6- الاستئناس بآراء الآخرين من الثقاة والاسترشاد بتوجيهات المتخصصين , والتأكد من صلاحية الرأي قبل ممارسته وتحويله إلى سلوك .
7- الشمولية في النظر إلى المشكلة , والنظر إلى المشكلة بكافة جوانبها , وعدم الحكم على المشكلة من زاوية واحدة .
8- استخدام الأساليب الوقائية , وتجنب الأسباب المفضية إلى إثارة المشكلة والتي من أهمها تدخل الإنسان فيما لا يعنيه , حيث يقول النبي صلى الله عليه وســــــــــلم :"من حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه"
9- عدم التورط في سلوكيات غير مرغوب فيها حال حدوث المشكلة , ومنها الوقوع في أعراض الغير , وغيبتهم , والتحدث عنهم بسؤ, وقد حذر الإسلام من ذلك أشد التحذير.
10- كظم الغيظ , واحتساب الأجر في ذلك , وقد جاء في الحديث :" من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق ليخيره من الحور العين ماشاء ".
11- لابدمن استخدام الحوار الهادئ المتزن حال المواجهة والتعبير عن وجهة النظر الشخصية إزاء المشكلة بطريقة هادئة بناءة بعيدا عن الانفعالات المدمرة , وتجنب المواجهة خصوصا حال الغضب الشديد.
12- الحذر من المواجهة بعد حدوث المشكلة مباشرة , والتريث قبل مواجهة الطرف الآخر وقبل التسرع في إصدار أحكام أو ابداء انفعالات غير مرغوب فيها.
13- الاستماع إلى الطرف الآخر , والاجتهاد في فهم وجهة نظره ودوافع سلوكه وأبعاد تلك الدوافع ومحاولة تقريب وجهات النظر , ولا بد من إدراك ان لكل فرد وجهة نظر مختلفة عن الغير بعيدا عن التسلط والاستبداد .
14- عدم إشعار الطرف الآخر بالانهزام والدونية حال المصارحة , وكذلك تجنب الاستعلاء على الطرف الآخر لدى المواجهة , لأن الاستعلاء حال المواجهة يبني حواجز وسدودا بين الطرفين , ويزيد من عمق الفجوة القائمة بينهما .
15- تخير الأوقات الملائمة للتحدث مع الطرف الآخر بشأن المشكلة , كأن يكون في حال استرخاء أو أن يكون هادئ الأعصاب , فلا ينبغي مواجهة الطرف الآخر أثناء أداء المهام اليومية , أو أثناء انشغاله .
لكم إحترامي