كاتم الاحزان
16-07-2005, 06:23 AM
أيتها الشمس ..
أين أنتي ..
أبحث عنك في قصور الجنون ..
أبحث عنك في غياهب الفتون ..
بحثت عنك حول الأشجار ..
عند النجوم ..
خلف الأقمار ..
لم أجدك ..
لم أحصل على قلبك ..
ولم أنتصر لذاتي بحبك ..
ولكني ..
سأفوز يوما بلقاءك ..
أحبك ..
ولن أتنازل عن قلبك ..
لأنكِ سيدة النساء ..
لأنكِ أسطورة الأوفياء ..
لا تعرفي الغش ولا الخداع ..
وإنما تعلمينا الحب ودروس الهيام ..
علمتني العطاء في زمن الجفاء ..
وعلمتك أن الإخلاص هو عنوان لورانس ..
أحبك ..
لا تسأليني .. لماذا ..
أحبك ..
لا تقولي .. كيف ..
ولكن قولي ..
حافظ على حبي ..
فمن خلفك أعداء ..
ومن أمامك أشرار ..
فلا ينهزم غرامك أمام حقدهم ..
ولا تنسحب بسلاحك من معاركهم ..
قاومهم .. فالعاشق أبدا لا يموت ..
وحاربهم .. فالحب أشد من صرخة الصوت ..
إحمني منهم ..
إحمني من غدر الزمن ..
إحمني من ويلات الأيام ..
أريدك أن تقتل معاني الحزن فيني ..
وتدفنها هناك في معاقل الوهم ..
أحب أن أكون تحت ضلال حنانك ..
فلا أخاف من قلوب الحاقدين ..
ولا آبه لسيل طمع شر الفاسدين ..
فكل ذو نعمة محسود ..
ويكفيني نعمة قلبك الغالي ..
أحبك ..
أحبك ..
أحبك ..
نعم قد أحببتك ..
فهل تعلم ماذا تعني كلمة أحبك ..
هل تدرك ما هي أبعاد هذا الحب ..
إنه التضحية والإخلاص ..
إنه الحماية والسند ..
قد عاهدتك على الحب ..
على بساط القلب ..
في ميادين صدق العواطف ..
أمام شلالات الغرام الجارف ..
هذا قلبي قد عاهدك ..
أحبك ..
حبيبتك .. الشمس ..
.............
شمس لورانس الغالية ..
نعم أحبك ..
نعم بحثت عنكِ في كل مكان ..
بحثت عنك خلف الأيام ..
حفرت الماضي لأفتش عن قلبك ..
وقسوت على الحاضر لأجل أن أجدك ..
وواجهت المستقبل لأجل الحصول على غرامك ..
شمس لورانس ..
لن يعرف قيمة قلبك سوى لورانس ..
لأنه تعب في البحث عنكِ ..
وحينما يجدك .. لن يتنازل عن قلبك ..
لأنه يشعر بقيمة قلبك من عناء تعبه وجهده ..
فقد عاهدك على الحب ..
ورافقك إلى مدائن جنونه ..
وإلى جزيرته اللورانسية ..
إلى فكره .. ليرسمك بقلمه ..
إلى قلبه .. ليشدوا بكِ غرامه ..
أحبك ..
أحبك ..
أنتي الشمس .. ولا غيرك الشمس ..
فلم أنظر في حياتي إلى جمال القمر ..
ولم أنظر إلى فتنة النجوم ..
لأني أبحث عن ضياء شمسك ..
فالقمر نوره من ضياءك الرائع ..
والنجوم تأخذ ضياءها من جمالك ..
أحبك ..
أحبك ..
وسأجدك يوما ..
لأرسم معلقتي على إشراقة ضياءك ..
لأصفك بأروع ما توصف به سيدة النساء ..
.. عندها .. وحينها ..
سأكسر القلم .. إيذانا برحيل عناء البحث ..
وسلامة الفكر .. وروعة الذات ..
لنرسم الذكريات على مرابع الحاضر ..
فيزفنا الواقع إلى مستقبلنا المنشود ..
هناك ..
خلف الغيوم .. وتحت قطرات المطر ..
حينها سأحفر إسمك على صدري ..
بريشة صنعتها من أوراق الشجر ..
وحبر أخذته من جمال ضياءك الساحر ..
لأعزف أوتاري على روعة مشاعرك ..
وأرسم لوحة كبرياءك على ساحل الزمن ..
لأني سأحفر شهادة ميلادي على خصرك ..
وأقتلع حزن السنين لأجل إسعاد قلبك ..
أحبك .. أيتها الشمس ..
ولن أرضى بغير حبك ..
هذه معاهـــدتي إليك ِ ..
وهذا وعده لأجلك أيتها الشمس ..
مــ،ـــقول
أين أنتي ..
أبحث عنك في قصور الجنون ..
أبحث عنك في غياهب الفتون ..
بحثت عنك حول الأشجار ..
عند النجوم ..
خلف الأقمار ..
لم أجدك ..
لم أحصل على قلبك ..
ولم أنتصر لذاتي بحبك ..
ولكني ..
سأفوز يوما بلقاءك ..
أحبك ..
ولن أتنازل عن قلبك ..
لأنكِ سيدة النساء ..
لأنكِ أسطورة الأوفياء ..
لا تعرفي الغش ولا الخداع ..
وإنما تعلمينا الحب ودروس الهيام ..
علمتني العطاء في زمن الجفاء ..
وعلمتك أن الإخلاص هو عنوان لورانس ..
أحبك ..
لا تسأليني .. لماذا ..
أحبك ..
لا تقولي .. كيف ..
ولكن قولي ..
حافظ على حبي ..
فمن خلفك أعداء ..
ومن أمامك أشرار ..
فلا ينهزم غرامك أمام حقدهم ..
ولا تنسحب بسلاحك من معاركهم ..
قاومهم .. فالعاشق أبدا لا يموت ..
وحاربهم .. فالحب أشد من صرخة الصوت ..
إحمني منهم ..
إحمني من غدر الزمن ..
إحمني من ويلات الأيام ..
أريدك أن تقتل معاني الحزن فيني ..
وتدفنها هناك في معاقل الوهم ..
أحب أن أكون تحت ضلال حنانك ..
فلا أخاف من قلوب الحاقدين ..
ولا آبه لسيل طمع شر الفاسدين ..
فكل ذو نعمة محسود ..
ويكفيني نعمة قلبك الغالي ..
أحبك ..
أحبك ..
أحبك ..
نعم قد أحببتك ..
فهل تعلم ماذا تعني كلمة أحبك ..
هل تدرك ما هي أبعاد هذا الحب ..
إنه التضحية والإخلاص ..
إنه الحماية والسند ..
قد عاهدتك على الحب ..
على بساط القلب ..
في ميادين صدق العواطف ..
أمام شلالات الغرام الجارف ..
هذا قلبي قد عاهدك ..
أحبك ..
حبيبتك .. الشمس ..
.............
شمس لورانس الغالية ..
نعم أحبك ..
نعم بحثت عنكِ في كل مكان ..
بحثت عنك خلف الأيام ..
حفرت الماضي لأفتش عن قلبك ..
وقسوت على الحاضر لأجل أن أجدك ..
وواجهت المستقبل لأجل الحصول على غرامك ..
شمس لورانس ..
لن يعرف قيمة قلبك سوى لورانس ..
لأنه تعب في البحث عنكِ ..
وحينما يجدك .. لن يتنازل عن قلبك ..
لأنه يشعر بقيمة قلبك من عناء تعبه وجهده ..
فقد عاهدك على الحب ..
ورافقك إلى مدائن جنونه ..
وإلى جزيرته اللورانسية ..
إلى فكره .. ليرسمك بقلمه ..
إلى قلبه .. ليشدوا بكِ غرامه ..
أحبك ..
أحبك ..
أنتي الشمس .. ولا غيرك الشمس ..
فلم أنظر في حياتي إلى جمال القمر ..
ولم أنظر إلى فتنة النجوم ..
لأني أبحث عن ضياء شمسك ..
فالقمر نوره من ضياءك الرائع ..
والنجوم تأخذ ضياءها من جمالك ..
أحبك ..
أحبك ..
وسأجدك يوما ..
لأرسم معلقتي على إشراقة ضياءك ..
لأصفك بأروع ما توصف به سيدة النساء ..
.. عندها .. وحينها ..
سأكسر القلم .. إيذانا برحيل عناء البحث ..
وسلامة الفكر .. وروعة الذات ..
لنرسم الذكريات على مرابع الحاضر ..
فيزفنا الواقع إلى مستقبلنا المنشود ..
هناك ..
خلف الغيوم .. وتحت قطرات المطر ..
حينها سأحفر إسمك على صدري ..
بريشة صنعتها من أوراق الشجر ..
وحبر أخذته من جمال ضياءك الساحر ..
لأعزف أوتاري على روعة مشاعرك ..
وأرسم لوحة كبرياءك على ساحل الزمن ..
لأني سأحفر شهادة ميلادي على خصرك ..
وأقتلع حزن السنين لأجل إسعاد قلبك ..
أحبك .. أيتها الشمس ..
ولن أرضى بغير حبك ..
هذه معاهـــدتي إليك ِ ..
وهذا وعده لأجلك أيتها الشمس ..
مــ،ـــقول