محمد العُمري
09-03-2012, 08:07 PM
مجتمع واع مثقف.. حكيم حازم متمسك بمبادئه ،وقيمه ودينه وغيرته، أبدل (قناعات ومعتقدات بالية)، أعاد للإنسانية الحرية المنضبطة ،يملك فن التعامل والشفافية أُعطي مساحة للفكر، يعلم ما عليه من واجبات وحقوق ويطالب بالعدالة الاجتماعية.
ذلك العهد الجديد للسيادة الوطنية (للعبور إلى مستقبل أفضل) لحقوق الإنسان , كما إن السيادة المطلقة لم تعد أمراً مقبولا في زمن العولمة , وإن ما كان شأناً داخليا في الماضي أصبح اليوم شأناً دولياً , ذلك التحول في العالم الذي أصبح قرية واحدة , ومن هذا المنطلق تقوم سيادة الدولة بتغيير وتحول كبير لخدمة شعوبها وليس بالعكس،إذ يحتاج هذا التحول إلى مسئولين وطنيين فاعلين يحملون كاريزميا في الشخصية القيادية يعملون جاهدين بعمل دراسات واستبيان لبرنامج جدي لجميع شؤون الحياة بمنضور الفكر الشمولي والوقت يداهمنا !!! أجندات.. (لمتابعه مستمرة ، مراقبه ،عمل ميداني، زيارات، توقيع اتفاقيات ،محاسبه للقياديين) للنهوض بالمجتمع.
*****نحتاج إلى خارطة طريق أكثر نزاهة وموضوعية من مستوى التنظير إلى مستوى التطبيع العملي بعمل لجان (فريق العمل) صادق لديه رغبه حقيقية بالتعاون المثمر وغير مجامل يحتاج إلى تدريب وتطوير لأفكار نيرة ورغبتهم في تحويل الخطط المرسومة إلى خطوات عملية عبر عقد ورشات عمل متكررة يعود نفعها على المجتمع ،خاصة بعد ما عقد اتفاق مع التنمية الاجتماعية .
قال تعالى:((...أستأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين(( الآية ، نعم إنها القوة والأمانة لا تفترقان للشخصية القيادية ومن الأولويات لتدريب هذا الفريق أن يتقن فن الحوار مع نفسه أولا، وحسن الاستماع إلى الأخريين ليتمكن من أسلوب" مهارات الاتصال" واحترام الرأي الأخر. نحتاج دورات في القيادة تنتج لنا قياديين ذو رؤية مستقبليه يحملوا لواء التطوير والتجديد والخروج بأساليب وأفكار مختلفة وخلابة تعم فائدتها لتتحقق التنمية المستدامة , أعضاء ذو فكر مبدع لمعرفتهم بالواقع وليكن لهم بصمه واسعة مما يسهل لنا جذب وتصدير اكبر قادة للفكر الوطني للوصول إلى نقطة مشتركة ليتم الانطلاق إلى ثقافة اجتماعية تحمل في طياتها حب الوطن والسعادة والرفاهية والأمن والسلام ،لذا نقول بكل هدوء أذا لم تستطيع خدمة وطنك ومجتمعك يجب عليك أن ترحل ..أو ارحل.. أو تُرحل ..
*****
حرقه: مفارقه عجيبة أن تجد منطقه غنية في اقتصادها يديرها مسؤولين مرعوبين منتفعين بمناصبهم يتحركون خارج دائرة عمق المجتمع غير مدركين بأن العالم يمر بمرحله تغيير سريع!
همسه: الغربة أن تلقي نفسك و أنت داخل نفسك عاجزاً عن فهمها !! و أن تفقد الشعور بالانتماء إلى وطنك وأنت داخل دهاليزه .. لا روح فيك!!.
أخوكم: محمد العمري
ذلك العهد الجديد للسيادة الوطنية (للعبور إلى مستقبل أفضل) لحقوق الإنسان , كما إن السيادة المطلقة لم تعد أمراً مقبولا في زمن العولمة , وإن ما كان شأناً داخليا في الماضي أصبح اليوم شأناً دولياً , ذلك التحول في العالم الذي أصبح قرية واحدة , ومن هذا المنطلق تقوم سيادة الدولة بتغيير وتحول كبير لخدمة شعوبها وليس بالعكس،إذ يحتاج هذا التحول إلى مسئولين وطنيين فاعلين يحملون كاريزميا في الشخصية القيادية يعملون جاهدين بعمل دراسات واستبيان لبرنامج جدي لجميع شؤون الحياة بمنضور الفكر الشمولي والوقت يداهمنا !!! أجندات.. (لمتابعه مستمرة ، مراقبه ،عمل ميداني، زيارات، توقيع اتفاقيات ،محاسبه للقياديين) للنهوض بالمجتمع.
*****نحتاج إلى خارطة طريق أكثر نزاهة وموضوعية من مستوى التنظير إلى مستوى التطبيع العملي بعمل لجان (فريق العمل) صادق لديه رغبه حقيقية بالتعاون المثمر وغير مجامل يحتاج إلى تدريب وتطوير لأفكار نيرة ورغبتهم في تحويل الخطط المرسومة إلى خطوات عملية عبر عقد ورشات عمل متكررة يعود نفعها على المجتمع ،خاصة بعد ما عقد اتفاق مع التنمية الاجتماعية .
قال تعالى:((...أستأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين(( الآية ، نعم إنها القوة والأمانة لا تفترقان للشخصية القيادية ومن الأولويات لتدريب هذا الفريق أن يتقن فن الحوار مع نفسه أولا، وحسن الاستماع إلى الأخريين ليتمكن من أسلوب" مهارات الاتصال" واحترام الرأي الأخر. نحتاج دورات في القيادة تنتج لنا قياديين ذو رؤية مستقبليه يحملوا لواء التطوير والتجديد والخروج بأساليب وأفكار مختلفة وخلابة تعم فائدتها لتتحقق التنمية المستدامة , أعضاء ذو فكر مبدع لمعرفتهم بالواقع وليكن لهم بصمه واسعة مما يسهل لنا جذب وتصدير اكبر قادة للفكر الوطني للوصول إلى نقطة مشتركة ليتم الانطلاق إلى ثقافة اجتماعية تحمل في طياتها حب الوطن والسعادة والرفاهية والأمن والسلام ،لذا نقول بكل هدوء أذا لم تستطيع خدمة وطنك ومجتمعك يجب عليك أن ترحل ..أو ارحل.. أو تُرحل ..
*****
حرقه: مفارقه عجيبة أن تجد منطقه غنية في اقتصادها يديرها مسؤولين مرعوبين منتفعين بمناصبهم يتحركون خارج دائرة عمق المجتمع غير مدركين بأن العالم يمر بمرحله تغيير سريع!
همسه: الغربة أن تلقي نفسك و أنت داخل نفسك عاجزاً عن فهمها !! و أن تفقد الشعور بالانتماء إلى وطنك وأنت داخل دهاليزه .. لا روح فيك!!.
أخوكم: محمد العمري