ثـامر البـلوي
24-07-2005, 07:47 PM
أبيكم تقرون هذي القصه المحزنه والموؤسفه جداً وهي تتكلم عن عبير وخويها خالد وأبو عبير وأمها .
بداية القصـة :
كان هناك أسرة مكونة من أب وأم وبنت أسمها عبير وهي تدرس في الصف الثاني ثانوي
كان أبوها يوديها كل يوم المدرسةويجيبها وفي يوم من الأيام ترفتلها على واحد أسمه خالد وصارت علاقه بينهم دامت اكثر من اربع شهور من مكالمات ورسائل حب وغرام .
في يوم من الأيام طلب منها الخروج معه فرفضت وقالت أن ابوها مانعها من الخروج قالها طيب في وقت الدوام او الروحة للمدرسه قالت اخاف المدرسة يدقون على البيت واتورط قالها قبل ماتطلعي من البيت افصلي سلك التلفون ولا من شاف ولا من دري قالتله خلااااص وفي صباح اليوم الثاني فصلت سلك التلفون وراحت مع ابوها للمدرسه وانتظرت الين ماراح ابوها وبعدها راحت مع خالد شقته وكانت خايفه لا ينكشف امرها فرجعها قبل نهاية الدوام المدرسي وعدا هذا اليوم على خير واصبحوا على هذا الحال لمدة 3 اسابيع وفي يوم مشأوم نست عبير ماتفصل سلك التلفون وبعد ساعتين دق التلفون الووو ام عبير السلام عليكم معاك مديرة المدرسة إلي تدرس فيها عبير سلامات وعسى ماشر بنتكم لها 3 اسابيع ماداومت عسى ماتكون مريضه تفاجـأت الأم وحاولت إنهاء الموضوع فقالت أي البنت مسكينه تعبانه وعلى الفراش منسدحه قفلت الخط قررت تقول لأبو عبير وفي يوم من الأيام راحت زي كل يوم بس الحين بمراقبة ابوها بدون علمها فنزلها عند المدرسة ورجع ورا منتظر خروج بنته وفعلا خرجت وركبت مع خالد في السيارة ولحقها أبوها وطلع الحبيب والحبيبة للشقه وطلع ابوها بعد خمس دقايق من طلوع خالد وعبير وفي وقتها كان خالد نازل يشتري اغراض للجلسه فتقابلوا وما احد عرف الثاني ودق باب الشقه وبدت اللحظات الحاسمه فتحت عبير قالت لا ابويه وبدا الأب يضرب في بنته ولا شعوريا راحت عبير للمطبخ جابت سكين وطعنت ابوها دخل خالد وشاف ابوها فشالوه وحطوه في البانيو اللي في الحمام وغرقوه بمويه وصابون تايد قام خالد اخذ عبير وداها بيتهم وكانت عبير خايفه ومو مصدقه وبعد 3 ساعات دق جرس الباب فتحت عبير لقت مين لقت ابوها صرخت وقالت لا مستحييييل قال ابوها :
( مع تايد في الغسيل مافيش مستحيل )
وبكذا تنتهي هذي القصه الحزينه .
تحياتي لكم :biggrin:
بداية القصـة :
كان هناك أسرة مكونة من أب وأم وبنت أسمها عبير وهي تدرس في الصف الثاني ثانوي
كان أبوها يوديها كل يوم المدرسةويجيبها وفي يوم من الأيام ترفتلها على واحد أسمه خالد وصارت علاقه بينهم دامت اكثر من اربع شهور من مكالمات ورسائل حب وغرام .
في يوم من الأيام طلب منها الخروج معه فرفضت وقالت أن ابوها مانعها من الخروج قالها طيب في وقت الدوام او الروحة للمدرسه قالت اخاف المدرسة يدقون على البيت واتورط قالها قبل ماتطلعي من البيت افصلي سلك التلفون ولا من شاف ولا من دري قالتله خلااااص وفي صباح اليوم الثاني فصلت سلك التلفون وراحت مع ابوها للمدرسه وانتظرت الين ماراح ابوها وبعدها راحت مع خالد شقته وكانت خايفه لا ينكشف امرها فرجعها قبل نهاية الدوام المدرسي وعدا هذا اليوم على خير واصبحوا على هذا الحال لمدة 3 اسابيع وفي يوم مشأوم نست عبير ماتفصل سلك التلفون وبعد ساعتين دق التلفون الووو ام عبير السلام عليكم معاك مديرة المدرسة إلي تدرس فيها عبير سلامات وعسى ماشر بنتكم لها 3 اسابيع ماداومت عسى ماتكون مريضه تفاجـأت الأم وحاولت إنهاء الموضوع فقالت أي البنت مسكينه تعبانه وعلى الفراش منسدحه قفلت الخط قررت تقول لأبو عبير وفي يوم من الأيام راحت زي كل يوم بس الحين بمراقبة ابوها بدون علمها فنزلها عند المدرسة ورجع ورا منتظر خروج بنته وفعلا خرجت وركبت مع خالد في السيارة ولحقها أبوها وطلع الحبيب والحبيبة للشقه وطلع ابوها بعد خمس دقايق من طلوع خالد وعبير وفي وقتها كان خالد نازل يشتري اغراض للجلسه فتقابلوا وما احد عرف الثاني ودق باب الشقه وبدت اللحظات الحاسمه فتحت عبير قالت لا ابويه وبدا الأب يضرب في بنته ولا شعوريا راحت عبير للمطبخ جابت سكين وطعنت ابوها دخل خالد وشاف ابوها فشالوه وحطوه في البانيو اللي في الحمام وغرقوه بمويه وصابون تايد قام خالد اخذ عبير وداها بيتهم وكانت عبير خايفه ومو مصدقه وبعد 3 ساعات دق جرس الباب فتحت عبير لقت مين لقت ابوها صرخت وقالت لا مستحييييل قال ابوها :
( مع تايد في الغسيل مافيش مستحيل )
وبكذا تنتهي هذي القصه الحزينه .
تحياتي لكم :biggrin: