المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عبدالرحمن العشمآي (قروب همم)


جروح الوافيه
22-03-2012, 11:40 PM
آلشاعر: عبدالرحمن العشمآوي ,.

http://www8.0zz0.com/2012/03/22/20/275863984.png (http://www.0zz0.com)


نبذة عن حياة العشماوي:

الشاعر عبدالرحمن صالح العشماوي شاعر عربي مسلم من المملكة العربية السعودية .. ولد في قرية عــراء في منطقة الباحة بجنوب المملكة عام 1956م وتلقى دراسته الابتدائية هناك وعندما أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية اللغة العربية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ليتخرج منها 1397 للهجرة ثم نال على شهادة الماجستير عام 1403 للهجرة وبعدها حصل على شهادة الدكتوراة من قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي عام 1409 للهجرة ..
تدرج العشماوي في وظائف التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية حتى أصبح أستاذاً مساعداً للنقد الحديث في كلية اللغة العربية في هذه الجامعة .. وعمل محاضراً في قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي حتى تقاعد قبل سنوات ..
شاعرنا عبدالرحمن العشماوي شاعر إسلامي كبير خرج بالشعر الإسلامي من الظلام إلى النور وأعاد إليه بريقه ورونقه في عصر الغناء والطرب ولذلك نال شهرة كبيرة في الوسط الإسلامي وسينال بإذن الله تعالى أجراً عظيماً من الله عز وجل فالعشماوي هو صاحب القصائد التي تدعو إلى بزوغ فجر جديد في هذه الأمة الميتة وهو صاحب الأسلوب الحماسي الذي لا يحتاج إلا إلى رجال يفهمون ما تعنيه أبيات هذه قصائده التي تبكي حسرة على ما آلت إليه أمورنا وهو في نفس الوقت يشحذ الهم ويتكلم عن الأمل القادم وعن الإشراقة الجديدة للشمس التي يتمنى العشماوي أن تنير سماء الأمة الإسلامية من جديد..
عبدالرحمن العشماوي شاعر نشيط وكاتب متفتح الذهن ومن الجميل حقاً أن ترى شاعراً مسلماً يتفاعل بقوة مع أحوال أمته ومشكلاتها وبشكل دائم يدعو إلى الإعجاب فقد كتب العشماوي أشعاره ومقالاته في البوسنة والشيشان ولبنان وبالتأكيد في أطفال الحجارة وفي أحوال الأمة وفي الخير والشر وفي أهوال يوم القيامة وغير ذلك .. وهكذا هو العشماوي دائماً يسخر قلمــه وقصائده في خدمة الإسلام والمسلمين وفي شحذ الهمم والتذكير بعزة الإسلام وقوة المسلمين كما أن العشماوي كاتب نشيط وله مقالاته الدائمة في الصحف السعودية ..
كما أن للعشماوي مشاركات في الأمسيات الشعرية والندوات الأدبية ، وله حضوره الإعلامي من خلال برامجه الإذاعية والتلفازية مثل (من ذاكرة التاريخ الإسلامي ، قراءة من كتاب ، وآفاق تربوية) ، بالإضافة إلى دواوينه وقصائده ومقالاته التي تنشر بشكل دائم في الصحافة وعلى شبكة الإنترنت..
للشاعر دواوين كثيرة مثل : إلى أمتي ، صراع مع النفس ، بائعة الريحان ، مأساة التاريخ ، نقوش على واجهة القرن الخامس عشر ، إلى حواء ، عندما يعزف الرصاص ، شموخ في زمن الانكسار ، يا أمة الإسلام ، مشاهد من يوم القيامة ، ورقة من مذكرات مدمن تائب ، من القدس إلى سراييفو ، عندما تشرق الشمس ، يا ساكنة القلب ، حوار فوق شراع الزمن و قصائد إلى لبنان ..
كما أن الشاعر عبدالرحمن العشماوي أديب ومؤلف وله مجموعة من الكتب مثل كتاب الاتجاه الإسلامي في آثار على أحمد باكثير وكذلك له كتـــاب من ذاكرة التاريخ الإسلامي ، بلادنا والتميز و إسلامية الأدب كما أنه له مجموعة من الدراسات مثل دراسة (إسلامية الأدب ، لماذا وكيف ؟) وأخيراً بقي أن نقول أن هؤلاء كتبوا العشماوي : أحمد عبداللطيف الجدع ، وحسني أدهم ..
http://www8.0zz0.com/2012/03/22/20/457246199.png (http://www.0zz0.com)


أربع قصآئد له ,.


يــا واقـفـاً
مالي أراك تقلبُ النظرا **** وكأن عينك لا ترى أثرا ؟
وكأن قلبك لايحس بما **** يجري ولا يستشعر الخطرا
وكأن ما في الكونِ من عبرٍ **** ومن المواعظ واجهت حجرا
مالي أراك عقدتَ ألويةً **** للوهم ساقت نحوك الكدرا ؟
أو ما ترى شمس الضحى وإذا **** جن الظلام، أما ترى القمرا ؟
أو ما ترى الأرض التي ابتهجت **** أو ما ترى النبع الذي انحدرا ؟
يا هارباً من ثوب فطرته **** أو ما ترى الأشواك والحفرا ؟
أو ما ترى نار الظـلال رمت **** لهباً إليك وأرسلت شررا؟
مالي أراك كريشة علقت **** ببنان مرتعشٍ رأى الخطرا ؟
تصغي لقول المصلحين وإن **** فُتِحَ المجال ، تبعتَ من فجرا
إن أحسن الناس اقـتديت بهم **** وإذا أساؤا تتبع الأثرا
أتظل بين الناس إمعةً **** يسري بك الطوفان حيث سرى؟
عجباً أما لك منهج وسط **** كمحجةٍ نبراسها ظهرا ؟
يا ساكنا في دار غـفلته **** متوارياً وتعاتب القدرا
أنسيت أن الأرض حـين ترى **** الجفاف تراقب المطرا ؟
أنسيت أن الغصن يسلبه **** فصل الخريف جماله النضرا
مالي أراك مذبذباً قـلقا **** حيران يشكو طرفك السهرا ؟
هذا قطار العمر ، ما وقفتْ **** عرباته يوماً ولا انتظرا
فإلى متى تبقى بلا هدفٍ **** اسماً كأنك تجهل السفرا ؟
هبت رياح المرجفين على **** اسلامنا ، فلتحسن النظرا
أو ليس للقرآن جلجلة **** في قلبك الشاكي الذي انفطرا؟
أجزعت ؟ ، كيف وديننا أفق **** رحب وأدنى ما لديك ذرا ؟!
خسر الجزوع وإن سعى سعياً **** نحو المراد ، وفاز من صبرا
الأرض كل الأرض ترقبنا **** وتقول : هذا بابي انكسرا
لم تسلك الدرب الصحيح فهل **** ترجو النجاة وتطلب الظفرا ؟
إن الكريم إذا أساء بلا قصدٍ **** وأخطأ تاب واعتذرا
هذي بلادك ، ذكرها عَطِرٌ **** فبها تسامى المجد وازدهرا
رفعت لواء الحق منذ هوت **** أصنامها وضلالها اندحرا
هي واحة الدنيا فكم نشرت **** ظلاً على من حج واعتمرا
فافخر بها إن المحب إذا **** صدق الهوى ، بحبيبه افتخرا
دع عنك من ماتت مشاعره **** وفؤاده في حقده انصهرا
أرأيت ذا عقلٍ يمد يداً **** نحو التراب ويترك الثمرا ؟
فإلى متى أبقى تدنسني **** مدنية ، وجدانها كفرا ؟
ولديكم الاسلام ينقذني **** مما أعاني يدفع الخطرا
الأرض تدعونا انتركها **** ونكون أول عاشقٍ هجرا ؟
يا واقفاً والركب منطلقٌ **** أو ما ترى الأحداث والعبرا ؟
أو ما ترى في العصر عولمةٌ **** جلبت إليك بنفعها الضررا
ولديك مفتاح الصعود بها **** إن لم تكن ممن بها انبهرا
عد يا أخي فالبحرُ ذو صَلَفٍ **** كم مركبٍ في موجه انغمرا
كن واضحاً كالشمس صافية **** بيضاء يجلو نورها البصرا


أيها العالم ما هذا السكوت ؟
******************
أيُّها العالمُ ما هذا السكوتُ **** أو ما يؤذيك هذا الجبروتُ؟
أو ما تُبصر في الشيشان ظلماً **** أو ما تُبصر أطفالاً تموتُ؟
أو ما يُوقظ فيك الحسَّ شعبٌ **** جمعُه من شدَّة الهول شَتِتُ؟
أرضه تُصلى بنيران رصاصٍ **** وشظايا هُدمت منها البيوتُ
أو ما تُبصر آلاف الضحايا **** ما لها اليوم مقيلٌ أو مبيتُ؟
شرَّدتها الحربُ في ليلٍ بهيمٍ **** ما لها في زحمة الأحداث قوتُ
تأكل الأخضر واليابس حربٌ **** كل ما فيها من الأمر مقيتُ
أين منها مجلس الأمن وماذا **** صنع الحلفُ وأين الكهنُوتُ؟
أيها العالمُ ما هذا التغاضي **** كيف وارى صوتك العالي الخفوتُ؟
أو ما صُنعت قوانين سلامٍ **** عجزت عن وصف معناها النُعـوتُ؟
قاذفات الروس إعلان انتهاكٍ **** لقوانينك ، واللَّص فَلُوتُ
فرصة أن تُعلن الحق ولكن **** فرص الحق على الباغي تفوت
ربما تعلن قول الحق لكن **** بعد ما يعلنه في البحر حوت
أيها الأحباب في الشيشان صبراً **** إن من ينصر حقاً يستميتُ
إن يكن للروس آلات قتالٍ **** فلنا في هجعة الليل القنوتُ




وقفة وداع شعري لابن عثيمين يرحمه الله
شـموخ الصـابريـن
**************************
لحقَ الشيخُ بركبِ الصالحين **** فلماذا يا جراحي تنزفين؟
ولماذا يا فؤادي تشتكي **** ولماذا يا دموعي تَذرفين؟
رحل الشيخ عن الدنيا التي **** كلُّ ما فيها سوى الذِّكر لَعين
فارقَ الدنيا، وما الدنيا سوى **** خيمةٍ مَنصوبةٍ للعابرين
فارقَ الدنيا التي تَفَنَى إلى **** منزلٍ رَحبٍ وجناتٍ، وَعِين
ذاكَ ما نرجو، وهذا ظنُّنا **** بالذي يغفر للمستغفرين
رحل الشيخُ على مِثلِ الضُّحَى **** من صلاحٍ وثباتٍ ويقين
فلماذا أيُّها القلبُ أرى **** هذه اللَّوعَةَ تسري في الوَتين؟
ولماذا يا حروفَ الشعر عن **** سرِّ آلام فؤادي تكشفين
أتركي الحسرةَ في موقعها **** تتغذَّى من أسى قلبي الحزين
وارحلي بي رحلةً مُوغلة **** في حياةِ العُلماءِ الأكرمين
واسلُكي بي ذلكَ الدَّربَ الذي **** ظِلُّه يحمي وجوهَ السالكين
يا حروفَ الشعر لا تَصطحبي **** لغةَ الشعر الى جُرحي الدَّفين
ربماأحرقها الجرحُ، فما **** صار للشعر فَمٌ يَروي الحنين
واتركي لوعةَ قلبي، إنَّها **** تارةً تقسو، وتاراتٍ تَلين
وادخلي بي واحةَ العلم التي **** فُتحت أبوابُها للوافدين
عندها سوف نرى النَّبعَ الذي **** لم يزل يَشفي غَليلَ الظامئين
شيخُنا ما كانَ إلاَّ عَلَماً **** يتسامى بخشوع العابدين
عالمُ السنَّةِ والفقهِ الذي **** هزَمَ اللهُ به المبتدعين
لا نزكّيه، ولكنَّا نرى **** صُوراً تُلحِقُه بالصادقين
في خيوط الشمس ما يُغني، وإن **** أنكرتها نظراتُ الغافلين
راحلٌ ما غاب إلا جسمُه **** ولنا من علمه كنزٌ ثمين
ما لقيناه على دَربِ الهوى **** بل على دَربِ الهُداةِ المهتدين
لكأني أُبصر الدنيا التي **** بذلت إغراءَها للناظرين
أقبلت تَعرض من فتنتها **** صوراً تَسبي عقول الغافلين
رقصَت من حوله، لكنَّها **** لم تجد إلا سُموَّ الزَّاهدين
أرسل الشيخُ إليها نَظرةً **** من عُزوف الراكعين الساجدين
فمضت خائبةً خاسرةً **** تتحاشى نظراتِ الشَّامتين
أخرجَ الدنيا من القلبِ، وفي **** كفِّه منها بلاغُ الراحلين
لم يكن في عُزلةٍ عنها، ولم **** يُغلقِ البابَ عن المسترشدين
غيرَ أنَّ القلبَ لم يُشغَل بها **** كان مشغولاً بربِّ العالمين
أوَ ما أعرض عنها قَبلَه **** سيِّدُ الخلقِ، إمامُ المرسلين
أيُّها الشيخُ، لقد علَّمتنا **** كيف نرعى حُرمَةَ المستضعفين
كيف نَستَشعِرُ من أمَّتنا **** صرخة الثَّكلَى ودَمعَ الَّلاجئين
كيف نبني هِمَّةَ الجيل على **** منهج التقوى، ووعي الراشدين
كنتَ يا شيخ على علمٍ بما **** نالنا من غَفلةِ المنهزمين
قومُنا ساروا على درب الرَّدَى **** فغدوا ألعوبةَ المستعمرين
شرَّقوا حيناً وحيناً غرَّبوا **** واستُبيحت أرضهم للغاصبين
هجروا الصَّالحَ من أفكارهم **** فتلقَّتهم يدُ المستشرقين
وارتموا في حضن أرباب الهوى **** من ذيول الغاصب المستعربين
ضيَّعوا الأقصى وظنُّوا أنَّهم **** سوف يحظون بِسِلمِ المعتدين
فإذا بالفارس الطفل على **** هامة المجد ينادي الواهمين
صاغها ملحمةً قُدسيَّةً **** ذكَّرتنا بشموخ الفاتحين
قالها الطفلُ، وقُلنا معه **** إنَّ بيعَ القدس بَيعُ الخاسرين
أيُّها الشيخُ الذي أهدى لنا **** صُوَراً بيضاءَ من علمٍ ودين
لم تكن تغفل عن أمَّتنا **** وضلالاتِ بَنيها العابثين
كنتَ تدعوها إلى درب الهُدَى **** وتناديها نداءَ المصلحين
قلتَ للأمةِ، والبؤسُ على **** وجهها الباكي غبارٌ للأنين
إنما تغسل هذا البوسَ عن **** وجهكِ الباكي، دموع التائبين
أيها الشيخُ الذي ودَّعَنا **** عاليَ الهمَّةِ وضَّاح الجبين
نحن نلقاك وإن فارقتَنا **** في علومٍ بقيت للرَّاغبين
أنتَ كالشمسِ إذا ما غَربَت **** أهدتِ البَدرَ ضياءَ المُدلجين
أنتَ ما ودَّعتَنا إلاَّ إلى **** حيث تُؤويكَ قلوبُ المسلمين
إن بكيناكَ فإنّا لم نزل **** بقضاء الله فينا مُوقنين
في وفاةِ المصطفى سَلوَى لنا **** وعزاءٌ عن وفاةِ الصالحين
ذلك الرُّزءُ الذي اهتزَّ له **** عُمَرُ الفاروقُ ذو العقل الرزين
ماتَ خيرُ الناس، هذا خَبَرٌ **** ترك الناسَ حيارى تائهين
طاشت الألبابُ حتى سمعوا **** ما تلا الصدِّيقُ من قولٍ مُبين
لا يعزِّينا عن الأحبابِ في **** شدَّةِ الهول سوى مَوتِ الأمين
إنها الرُّوح التي تسمو بنا **** ويظلُّ الجسم من ماءٍ وطين
يحزن القلب ولكنَّا على **** حُزنه نَبني شموخ الصابرين
كلُّنا نفنَى ويبقى ربُّنا **** خالق الكون ملاذُ الخائفين






حــوار بيني وبين أمي
********************
أمي تسائلني تبكي من الغضب **** ما بال أمتنا مقطوعة السببِ؟!
ما بال أمتنا فلّتْ ضفائرها **** وعرّضت وجهها القمحيّ للّهبِ؟!
ما بال أمتنا ألقت عباءتها **** وأصبحت لعبة من أهون اللّعَبِ؟!
ما بال أمتنا تجري بلا هدف **** وترتمي في يدي باغ ومغتصبِ؟!
ما بال أمتنا صارت معلّقةً **** على مشانق أهل الغدر والكذبِ؟!
ما بالُها مزّقت أسباب وحدتها **** ولم تُراع حقوق الدين والنّسَبِ؟!
أمي تسائلني والحزن يُلجمني **** بني مالك لم تنطق ولم تُجبِ؟!
ألست أنت الذي تشدوا بأمتنا **** وتدّعي أنها مشدودة الطُّنبِ؟!
وتدعي أنها تسمو بهمتها **** وتدعي أنها مرفوعة الرتبِ؟!
بني، قل لي، لماذا الصمت في زمن **** أضحى يعيش على التهريج والصّخبِ؟!
أماه .. لا تسألي إني لجأت إلى **** صمتي، لكثرة ما عانيت من تعبي
إني حملت هموماً، لا يصورها **** شعر، وتعجز عنها أبلغ الخطب ِ
ماذا أقول؟، وفي الأحداث تذكرة **** لمن يعي، وبيان غير مقتضبِ
تحدّث الجرحُ يا أماه فاستمعي **** إليه واعتصمي بالله واحتسبي


البطاقه لشعريه /

http://www12.0zz0.com/2012/03/22/20/478168407.png (http://www.0zz0.com)




برررب لحد يردد ببحث عن مركز تحميل فلاش:mad:yd.885

رانيا
23-03-2012, 05:37 PM
يسلموو بس جيت متأخر للاسف

جروح الوافيه
25-03-2012, 09:05 PM
width=400 height=350

الحممممدلله

واخخيرن

ḾίşṦ ₣ŭǾηķα
01-04-2012, 07:44 PM
يعطيــك العافيه عالطرح الرائع

ألف شكر لك ..

~أصداف~
02-04-2012, 02:15 AM
.
.


طرح رائع ..

ربي يعطيك العافية ..




لكِ الشكر ..


.
.

الدووووخي
03-04-2012, 10:49 PM
الله يعطيك العافيه على الطرح ..

بشاش
03-07-2012, 07:44 PM
سلمت على الاختيار



الله يعطيك العافية

شمس الرائدية
03-07-2012, 09:24 PM



آختيــآر جميل
الله يعطيك آلعافيه
و
عدمنا جديدك ..’’

انا الغلا
22-12-2012, 04:10 AM
سّلِمت يًمنآک وَدِمت عّلِى آلآبـدِآعّ
لِرٍوَحک آنفآسّ آلِوَرٍدِ

دانة الكون
22-12-2012, 04:27 AM
الله يعطيك العافيه

الف شكر