تباشير الصباح
24-03-2012, 03:25 PM
قبل سبع سنوات تم فتح باب الأبتعاث على مصرعية لجميع فئات المجتمع بعدما كان مقفل لسنوات طوال ومحصورا على الطبقات المخملية والعوائل الأستقراطية ونزر قليل من عامة المجتمع .
وألان وبعد مضي 7 سنوات وعودة بعض المبتعثين نجد أن اكثرهم صدم بعبارة لايوجد لدينا وظيفة وبعضهم مازال عاطل من سنتين الى ثلاث سنوات عن العمل ولم يجد فرصة للإستفادة من الشهادة العليا التي يحملها ولم تؤهلهم لسوق العمل والتي بعضها في تخصصات نادرة مثل الرياضيات - والقانون - اللغة الانجليزية - علم الاجتماع .
وكأن حال لسانهم يقول فتح الابتعاث للجميع ولكن سيظل التوظيف حصر فقط على الطبقات المخملية والعوائل الأستقراطية وهنا نقول كأنك يابو زيد ماغزيت بالنسبة لي اعلم كثير من العائدين من بلاد الغربة معرفة شخصية ويحملون تخصصات جيدة ومازالو يطرقون ابواب الوظائف ويلاحقون اعلانات الجرائد المحلية رغبة في الحصول على وظيفة تحقق لهم حلم الاستقرار والاستمرار التنموي في بلد يعد المصدر الأول للنفط .
بيني وبينكم مازالت اصابع التشكيك والاتهام توجة لكل من حمل شهادة عليا من الخارج انقلب الوضع واصبح خريجي الجامعات السعودية في مراحل الدراسات العليا في بلدنا هم المفضلين في التوظيف لدى الجهات الحكومية والاكاديمية قبل شهرين تقدم مجموعة مرشحين على وظيفة اكاديمية لحملة الماجستير في احدى الجامعات السعودية وكان عدد المرشحين 10 مرشحين 9 منهم يحملون شهادات من خارج الوطن او مايعرفون بمرشحي برنامج خادم الحرمين ام العاشر فقد كان يحمل ماجستير من جامعة سعودية وفي نهاية المطاف تم تعيين خريج الجامعة السعودية وتفضيلة على جامعات اورباء والولايات المتحدة الامريكية .
السؤال / هل حملة الشهادات العليا من خارج الوطن اصبحوا مشكك في تعليمهم وفي شهاداتهم ام ان خريجي الجامعات السعودية هم الاصدق في التعليم رغم أن تصنيف جامعاتنا هي في ذيل قائمة جامعات العالم ؟ ام ان الابتعات كان مجرد وهم وتحقق ولم نحسب لة اي حساب ؟
وألان وبعد مضي 7 سنوات وعودة بعض المبتعثين نجد أن اكثرهم صدم بعبارة لايوجد لدينا وظيفة وبعضهم مازال عاطل من سنتين الى ثلاث سنوات عن العمل ولم يجد فرصة للإستفادة من الشهادة العليا التي يحملها ولم تؤهلهم لسوق العمل والتي بعضها في تخصصات نادرة مثل الرياضيات - والقانون - اللغة الانجليزية - علم الاجتماع .
وكأن حال لسانهم يقول فتح الابتعاث للجميع ولكن سيظل التوظيف حصر فقط على الطبقات المخملية والعوائل الأستقراطية وهنا نقول كأنك يابو زيد ماغزيت بالنسبة لي اعلم كثير من العائدين من بلاد الغربة معرفة شخصية ويحملون تخصصات جيدة ومازالو يطرقون ابواب الوظائف ويلاحقون اعلانات الجرائد المحلية رغبة في الحصول على وظيفة تحقق لهم حلم الاستقرار والاستمرار التنموي في بلد يعد المصدر الأول للنفط .
بيني وبينكم مازالت اصابع التشكيك والاتهام توجة لكل من حمل شهادة عليا من الخارج انقلب الوضع واصبح خريجي الجامعات السعودية في مراحل الدراسات العليا في بلدنا هم المفضلين في التوظيف لدى الجهات الحكومية والاكاديمية قبل شهرين تقدم مجموعة مرشحين على وظيفة اكاديمية لحملة الماجستير في احدى الجامعات السعودية وكان عدد المرشحين 10 مرشحين 9 منهم يحملون شهادات من خارج الوطن او مايعرفون بمرشحي برنامج خادم الحرمين ام العاشر فقد كان يحمل ماجستير من جامعة سعودية وفي نهاية المطاف تم تعيين خريج الجامعة السعودية وتفضيلة على جامعات اورباء والولايات المتحدة الامريكية .
السؤال / هل حملة الشهادات العليا من خارج الوطن اصبحوا مشكك في تعليمهم وفي شهاداتهم ام ان خريجي الجامعات السعودية هم الاصدق في التعليم رغم أن تصنيف جامعاتنا هي في ذيل قائمة جامعات العالم ؟ ام ان الابتعات كان مجرد وهم وتحقق ولم نحسب لة اي حساب ؟