اميرة
05-04-2012, 02:40 PM
مرحبا يااعضاء المنتدى انا جبتلكم قصة ارجو ان تنال اعجابكم
كان هناك شاب وسيم و جذاب يدعى عمار
عمار كان يجذب الفتيات بشكل عجيب و كان فنان ملاحضة كانت لدية موهبة الشعر
لاكنه كان فقير
وكانت فتاة جميلة تدعى بهار كانت تعمل كمغنية وكانت غنية
وفي يوم من اليام كان عمار جالس فمرت منه بهار ولاكنه لم يهتم كعادته
لاكن بهار اعجبت به ثم حاولت التقرب منه حتى اصبحو اصدقاء
عمار فجئة احبها و ضلت تقترب من عمار و ذات مرة كان بهار و عمار قد خرجو معا فعترفت بهار بحبها لعمار و عمار بالدلها الشيء نفسه
لاكن بهار لم تكن تحبه بقدر ما تحب الشهرة عمار كان سعيد جدااا بحبه لبهار
و ذات مرة اتى رجل اعمال كبير و مشهور الى عمار و عرض عيله ان يعمل لصالحه لاكن خارج البلاد كان مستقبل عمار كله متوقف على هذا اللعمل و ذلك لكسب المال و الشهرة و تحقيق حلمه
عمار رفض العرض لاكن بدئت تتفتح لدية موهبة نضم الشعر الشعر
و عندما كانو جالسين عمار وبهار سالت بهار عمار عن سبب رفض العرض
اجابها عمار انت كل شيء بحياتي (الباء:بسمتي و الهاء: هوائي الذي اتنفسه و الالف:احلى شيء بحياتيو الراء:ربيع عمري) هي احست كم احبها عمار لاكن كانت تفضل الشهرة على حبه
مرت ايام و مضت ايام اتى عرض من شركة الى بهار لكي تغني لها
لاكن ايضا خارج البلاد هي قبلت العرض رغم انها لم تكن محتاجة اليه لاكنلحب الشهرة قبلت العرض تركت عمار بقلب مكسور رغم انه ترجاها بان لا تذهب
و انزل راسه بعدما كان عالي ومن اجل فتاة لا تستحق و هو لم ينزله الى لربه
و عندما كانت تريد الذهاب كان الناس يلقون التحيايا و التهاني فقال عمار
(قلت لك لا تروح تغيل اشلون مثل صيحة الميت على الذين يدفنوه
لم تسمع اعذرك كنت مشغول باليهنون فرفعت صوتي بشجن مع اليهنون لم اغني لك
عندما ردت الذهاب تحياتي الك اينما موجود ..هذا البيت الى الشاعر جبار رشيد طبعا هو باللغة الشعبية العراقية) وكان دائما يتصل بها و يقول لها احبك
و يقول (انا من دونك احس وحدي غريب و اعترف بغيابك صاحبت الحزن
و لان قتلني القهر ميت عليك واليموت من القهر لا يندفن)
و (قبل كنت اضحك على الذي يدخن سكائر بفراقك قمت اتعاطى المخدرات)
بعد ثلاث سنين عادت بهارالى البلاد فرح0 عمار كثيرا لاكن لايعلم انها تزوجت من رجل اعمال مشهور و باعت حب عمار الكبير
قال لها(بكم اشتراك ببيت باموال قد ما صار العقد مايسوى درهمين
انا بروحي اشتريتك مو بالموال) و اخر كلمة قالها و لله تندمت
ثم ضل يكتب على الندم
و عرف الندم:هو الحسرة على ما فات و اخر شيء يعملة الانسان
لانه مخلوق فاشل يذهب وراء المال و لايعلم ان الحب يجعلة اغنا
ارجو ان تكونو استفدتو من هذا القصة
و اعلمو ان الحب لايشترى بالاموال
كان هناك شاب وسيم و جذاب يدعى عمار
عمار كان يجذب الفتيات بشكل عجيب و كان فنان ملاحضة كانت لدية موهبة الشعر
لاكنه كان فقير
وكانت فتاة جميلة تدعى بهار كانت تعمل كمغنية وكانت غنية
وفي يوم من اليام كان عمار جالس فمرت منه بهار ولاكنه لم يهتم كعادته
لاكن بهار اعجبت به ثم حاولت التقرب منه حتى اصبحو اصدقاء
عمار فجئة احبها و ضلت تقترب من عمار و ذات مرة كان بهار و عمار قد خرجو معا فعترفت بهار بحبها لعمار و عمار بالدلها الشيء نفسه
لاكن بهار لم تكن تحبه بقدر ما تحب الشهرة عمار كان سعيد جدااا بحبه لبهار
و ذات مرة اتى رجل اعمال كبير و مشهور الى عمار و عرض عيله ان يعمل لصالحه لاكن خارج البلاد كان مستقبل عمار كله متوقف على هذا اللعمل و ذلك لكسب المال و الشهرة و تحقيق حلمه
عمار رفض العرض لاكن بدئت تتفتح لدية موهبة نضم الشعر الشعر
و عندما كانو جالسين عمار وبهار سالت بهار عمار عن سبب رفض العرض
اجابها عمار انت كل شيء بحياتي (الباء:بسمتي و الهاء: هوائي الذي اتنفسه و الالف:احلى شيء بحياتيو الراء:ربيع عمري) هي احست كم احبها عمار لاكن كانت تفضل الشهرة على حبه
مرت ايام و مضت ايام اتى عرض من شركة الى بهار لكي تغني لها
لاكن ايضا خارج البلاد هي قبلت العرض رغم انها لم تكن محتاجة اليه لاكنلحب الشهرة قبلت العرض تركت عمار بقلب مكسور رغم انه ترجاها بان لا تذهب
و انزل راسه بعدما كان عالي ومن اجل فتاة لا تستحق و هو لم ينزله الى لربه
و عندما كانت تريد الذهاب كان الناس يلقون التحيايا و التهاني فقال عمار
(قلت لك لا تروح تغيل اشلون مثل صيحة الميت على الذين يدفنوه
لم تسمع اعذرك كنت مشغول باليهنون فرفعت صوتي بشجن مع اليهنون لم اغني لك
عندما ردت الذهاب تحياتي الك اينما موجود ..هذا البيت الى الشاعر جبار رشيد طبعا هو باللغة الشعبية العراقية) وكان دائما يتصل بها و يقول لها احبك
و يقول (انا من دونك احس وحدي غريب و اعترف بغيابك صاحبت الحزن
و لان قتلني القهر ميت عليك واليموت من القهر لا يندفن)
و (قبل كنت اضحك على الذي يدخن سكائر بفراقك قمت اتعاطى المخدرات)
بعد ثلاث سنين عادت بهارالى البلاد فرح0 عمار كثيرا لاكن لايعلم انها تزوجت من رجل اعمال مشهور و باعت حب عمار الكبير
قال لها(بكم اشتراك ببيت باموال قد ما صار العقد مايسوى درهمين
انا بروحي اشتريتك مو بالموال) و اخر كلمة قالها و لله تندمت
ثم ضل يكتب على الندم
و عرف الندم:هو الحسرة على ما فات و اخر شيء يعملة الانسان
لانه مخلوق فاشل يذهب وراء المال و لايعلم ان الحب يجعلة اغنا
ارجو ان تكونو استفدتو من هذا القصة
و اعلمو ان الحب لايشترى بالاموال