بسمه
20-04-2012, 12:56 PM
فحص جديد وسريع لحساسية المكسرات !! p
--------------------------------------------------------------------------------
فحص جديد وسريع لحساسية المكسرات !!
فحص جديد وسريع لحساسية المكسرات
توصل باحثون أستراليون إلى طريقة أسرع وأبسط لاختبار الحساسية من المكسرات، وهي عبارة عن تحليل دم يكشف عن وجود مادة "آر إتش- 2" المثيرة للحساسية الموجودة في أكثر من 90% ممن لديهم تحسس من هذا النوع من الغذاء .
وقال فريق الباحثين، من معهد "موردوخ" لأبحاث الأطفال وجامعة ملبورن إن تحليل الدم المؤلف من خطوتين يغني عن فحص "التحدي الغذائي الفموي" المستخدم حاليا و الذي قد يشكل خطورة على الحياة.
من جانبها قالت رئيسة فريق الباحثين إن معدل الإقبال على "التحدي الغذائي الفموي" المعقد كبير للغاية إلى حد أن بعض الأطفال ينتظرون 18 شهرا للخضوع له.
وأضافت إنه نظرا للزيادة السريعة في معدلات الإصابة بالحساسية من الأغذية، فإن مراكز علاج الحساسية تستقبل عددا أكبر من طاقتها، وربما يصعب الخضوع لاختبارات التحدي الغذائي.
وأكدت أن هذه الطريقة ستساعد على تقليص معدل الإقبال على مراكز علاج الحساسية.
هذا وقد نشرت نتائج البحث في مجلة "جورنال أول أليرجي آند كلينيكال إميونولوجي" الأميركية المتخصصة في مجال الحساسية والمناعة.
يذكر أن حوالي 1.3% من الناس يعانون من الحساسية من المكسرات، في حين تتراوح الأعراض بين درجات الطفح الجلدي ولكن قد تصل في حالات أخرى إلى حد الإصابة بصدمة الحساسية القاتلة
--------------------------------------------------------------------------------
فحص جديد وسريع لحساسية المكسرات !!
فحص جديد وسريع لحساسية المكسرات
توصل باحثون أستراليون إلى طريقة أسرع وأبسط لاختبار الحساسية من المكسرات، وهي عبارة عن تحليل دم يكشف عن وجود مادة "آر إتش- 2" المثيرة للحساسية الموجودة في أكثر من 90% ممن لديهم تحسس من هذا النوع من الغذاء .
وقال فريق الباحثين، من معهد "موردوخ" لأبحاث الأطفال وجامعة ملبورن إن تحليل الدم المؤلف من خطوتين يغني عن فحص "التحدي الغذائي الفموي" المستخدم حاليا و الذي قد يشكل خطورة على الحياة.
من جانبها قالت رئيسة فريق الباحثين إن معدل الإقبال على "التحدي الغذائي الفموي" المعقد كبير للغاية إلى حد أن بعض الأطفال ينتظرون 18 شهرا للخضوع له.
وأضافت إنه نظرا للزيادة السريعة في معدلات الإصابة بالحساسية من الأغذية، فإن مراكز علاج الحساسية تستقبل عددا أكبر من طاقتها، وربما يصعب الخضوع لاختبارات التحدي الغذائي.
وأكدت أن هذه الطريقة ستساعد على تقليص معدل الإقبال على مراكز علاج الحساسية.
هذا وقد نشرت نتائج البحث في مجلة "جورنال أول أليرجي آند كلينيكال إميونولوجي" الأميركية المتخصصة في مجال الحساسية والمناعة.
يذكر أن حوالي 1.3% من الناس يعانون من الحساسية من المكسرات، في حين تتراوح الأعراض بين درجات الطفح الجلدي ولكن قد تصل في حالات أخرى إلى حد الإصابة بصدمة الحساسية القاتلة