رباب
30-05-2012, 03:25 PM
إسعاف طفل كل 4 ساعات بسبب زجاجات الرضاعة
كشفت دراسة أنه يتم إسعاف طفل دون الثالثة من عمره كل أربع ساعات في أقسام الطوارئ في المستشفيات، من جراء إصابة متعلقة باستخدامه زجاجات الرضاعة واللهايات والأكواب المخصصة للأطفال.
وأوضحت الدراسة التي أعدها مستشفى (نيشن وايد تشيلدرنز هوسبيتال) أن زجاجات الرضاعة واللهايات قد لا تبدو ضمن وسائل نقل العدوى عند الأطفال، على الرغم من أنها السبب في التردد مرات عديدة على أقسام الطوارئ في المستشفيات سنويا.
وقالت سارة كيم المشاركة في إعداد الدراسة والباحثة في (نيشن وايد تشيلدرنز هوسبيتال) في مدينة كولومبوس في ولاية أوهايو الأمريكية: ''كانت تقارير سابقة تركز بصفة أساسية على الرضع لكننا وجدنا أن ما يقرب من ثلثي حالات الإصابة التي تم فحصها في دراستنا تخص أطفالا في السنة الأولى من أعمارهم يتعلمون المشي وأكثر عرضة للسقوط''. وتوضح الدراسة أن 86 في المائة من الإصابات وقعت بينما كان الصغار يجرون أو يمشون وهم يحملون اللهايات في أفواههم وأن 70 في المائة تعرضوا لتمزقات ما. وتعد هذه الدراسة الأولى التي تحلل عينة في الولايات المتحدة من الإصابات المرتبطة بهذه المنتجات الخاصة بالأطفال، التي تم إسعافها في أقسام الطوارئ في البلاد.
كشفت دراسة أنه يتم إسعاف طفل دون الثالثة من عمره كل أربع ساعات في أقسام الطوارئ في المستشفيات، من جراء إصابة متعلقة باستخدامه زجاجات الرضاعة واللهايات والأكواب المخصصة للأطفال.
وأوضحت الدراسة التي أعدها مستشفى (نيشن وايد تشيلدرنز هوسبيتال) أن زجاجات الرضاعة واللهايات قد لا تبدو ضمن وسائل نقل العدوى عند الأطفال، على الرغم من أنها السبب في التردد مرات عديدة على أقسام الطوارئ في المستشفيات سنويا.
وقالت سارة كيم المشاركة في إعداد الدراسة والباحثة في (نيشن وايد تشيلدرنز هوسبيتال) في مدينة كولومبوس في ولاية أوهايو الأمريكية: ''كانت تقارير سابقة تركز بصفة أساسية على الرضع لكننا وجدنا أن ما يقرب من ثلثي حالات الإصابة التي تم فحصها في دراستنا تخص أطفالا في السنة الأولى من أعمارهم يتعلمون المشي وأكثر عرضة للسقوط''. وتوضح الدراسة أن 86 في المائة من الإصابات وقعت بينما كان الصغار يجرون أو يمشون وهم يحملون اللهايات في أفواههم وأن 70 في المائة تعرضوا لتمزقات ما. وتعد هذه الدراسة الأولى التي تحلل عينة في الولايات المتحدة من الإصابات المرتبطة بهذه المنتجات الخاصة بالأطفال، التي تم إسعافها في أقسام الطوارئ في البلاد.