إشراقة الرائدية
01-07-2012, 11:38 PM
:101::101:مرحبا ألف .... بالضيف الكريم ..:101::101:
ُعرف العرب بضروب الضيافة والكرم واحتضنت ارض الجزيرة العربية أعلام كثيرة جسدت هذا الخلق بأبهى صوره كحاتم طي وغيره ممن عرف عنهم الكرم فعندما يطرق باب البيت ضيف ما .. يتجند جميع من في البيت لخدمته وتقديم ألوان الضيافة المختلفة له ...
من قرى ومكان ملائم وغيره تذبح الذبائح وتمد الموائد ....ويُتفنن فيها إعدادا وأصنافا رغبة أن نذكر بالخير ويذيع صيتنا بحسن ضيافتنا واستقبالنا .. الأمر الذي قد يكلفنا الجهد والمال والإسراف في بعض الأحيان !! الذي لا نعيش أثره إلا بعد انتهاء مراسم الضيافة..ونحن في منتهى السعادة .. بقيامنا بهذا الواجب .
عادة تعودنا عليها نحن العرب لن نستطيع قطعها وان اختلفت مراسمها ....
ولكن بعد أيام معدودة سيطرق باب كل مسلم ضيف كريم ... سيقلب هذه العادة وسيكون هو من يقدم لكم ضروب الكرم والضيافة التي تعجزون عن محاكاتها مهما بلغ تفننكم وكرمكم بوسائل العصر الحديث .. ضيف كريم ..سيكرم موائدكم بالخير والنعمة فلن تكون هناك مائدة خاليه ـ بحول الله ـ ضيف كريم ..سيكرم نفوسكم وأرواحكم وأيامكم ولياليكم بفضله وسكونه وطمأنينته وأمنه وأمانه وروحانيته .. ضيف سيثقل ميزان أعمالكم بالحسنات والبركات لكل عمل خير تقومون به .. ضيف سيضاعف الله فيه لكم اجر كل عباده وحسنة بعشرة أمثالها .
ضيف سيكرم فيه رب العباد من شهد ليلة خير من ألف شهر تنزل الملائكة والروح فيها..شهدها قياما وصلاة ودعاء واستغفار ..
انه شهر رمضان المبارك ذلك الضيف الكريم الذي يغدق عليكم الرحمة والأجر والسكينة سيقضي ثلاثون يوما في ضيافتكم ..او بالاحرى انتم من سيقضي ثلاثون يوما في ضيافته .. أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار ..ضيف صفدت بدخوله الشياطين وفتحت أبواب الجنة وأغلقت أبواب النار.. تبدلت معه نفوسكم وأرواحكم وهتافات ألسنتكم .. فلن يكون في مجلسه سب أو شتم غيبة أو نميمة سُيعطر مجلسه بذكر الله وتلاوة كتابه ويزدان يومه بالصدقة وخالص الدعاء والرجاء والمغفرة ..
انه الضيف الذي ستذرفون الدموع لوداعه متمنين عودته لتهتفوا له
مرحبا ألف..ألف.. أيها الضيف الكريم ..
بلغنا الله وإياكم شهر رمضان وجعله شهر خير وبركه ورحمة وغفران
للأمة الإسلامية اجمع ..:101::101:
ُعرف العرب بضروب الضيافة والكرم واحتضنت ارض الجزيرة العربية أعلام كثيرة جسدت هذا الخلق بأبهى صوره كحاتم طي وغيره ممن عرف عنهم الكرم فعندما يطرق باب البيت ضيف ما .. يتجند جميع من في البيت لخدمته وتقديم ألوان الضيافة المختلفة له ...
من قرى ومكان ملائم وغيره تذبح الذبائح وتمد الموائد ....ويُتفنن فيها إعدادا وأصنافا رغبة أن نذكر بالخير ويذيع صيتنا بحسن ضيافتنا واستقبالنا .. الأمر الذي قد يكلفنا الجهد والمال والإسراف في بعض الأحيان !! الذي لا نعيش أثره إلا بعد انتهاء مراسم الضيافة..ونحن في منتهى السعادة .. بقيامنا بهذا الواجب .
عادة تعودنا عليها نحن العرب لن نستطيع قطعها وان اختلفت مراسمها ....
ولكن بعد أيام معدودة سيطرق باب كل مسلم ضيف كريم ... سيقلب هذه العادة وسيكون هو من يقدم لكم ضروب الكرم والضيافة التي تعجزون عن محاكاتها مهما بلغ تفننكم وكرمكم بوسائل العصر الحديث .. ضيف كريم ..سيكرم موائدكم بالخير والنعمة فلن تكون هناك مائدة خاليه ـ بحول الله ـ ضيف كريم ..سيكرم نفوسكم وأرواحكم وأيامكم ولياليكم بفضله وسكونه وطمأنينته وأمنه وأمانه وروحانيته .. ضيف سيثقل ميزان أعمالكم بالحسنات والبركات لكل عمل خير تقومون به .. ضيف سيضاعف الله فيه لكم اجر كل عباده وحسنة بعشرة أمثالها .
ضيف سيكرم فيه رب العباد من شهد ليلة خير من ألف شهر تنزل الملائكة والروح فيها..شهدها قياما وصلاة ودعاء واستغفار ..
انه شهر رمضان المبارك ذلك الضيف الكريم الذي يغدق عليكم الرحمة والأجر والسكينة سيقضي ثلاثون يوما في ضيافتكم ..او بالاحرى انتم من سيقضي ثلاثون يوما في ضيافته .. أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار ..ضيف صفدت بدخوله الشياطين وفتحت أبواب الجنة وأغلقت أبواب النار.. تبدلت معه نفوسكم وأرواحكم وهتافات ألسنتكم .. فلن يكون في مجلسه سب أو شتم غيبة أو نميمة سُيعطر مجلسه بذكر الله وتلاوة كتابه ويزدان يومه بالصدقة وخالص الدعاء والرجاء والمغفرة ..
انه الضيف الذي ستذرفون الدموع لوداعه متمنين عودته لتهتفوا له
مرحبا ألف..ألف.. أيها الضيف الكريم ..
بلغنا الله وإياكم شهر رمضان وجعله شهر خير وبركه ورحمة وغفران
للأمة الإسلامية اجمع ..:101::101: