بسمه
02-07-2012, 02:49 PM
يضطر الآباء كثيراً إلى تغيير مدرسة الطفل التي أعتاد عليها وذلك لأنه قد ينتقل لمرحلة دراسية جديدة ليست موجودة في مدرسته السابقة أو لتغيير محله إقامته ومن ثم يتم تغيير مدرسة الطفل. ويتسبب انتقال الطفل من مدرسة إلى أخرى في حدوث مشكلة تغيير المدرسة عند الأطفال ولحل هذه المشكلة يمكن إتباع النصائح التالية:
البدء في الحديث مع الطفل عن المدرسة الجديدة على أنها فرصة جديدة للتعرف على زملاء جدد وأنه مع ذهابه المدرسة ستتسع دائرة أصدقائه وأنه ليس بالضروري أن ينفصل عن أصدقائه القدامى، ويمكنه دائماً الاتصال بهم وترتيب لقاء بينهم شهرياً إذا سنحت الفرصة بذلك.
اصطحاب الطفل في زيارة للمدرسة الجديدة ورؤية الفصل والمكان قبل بدء الدراسة؛ فسيكون ذلك مفيداً لكسر الرهبة وإزالة القلق في نفس الطفل.
دعم الثقة في نفس الطفل وغرس مهارة التعامل مع الآخرين؛ لإزالة خوف اليوم الأول عنه، وذلك لعدم معرفة الطفل بأي شخص في المدرسة الجديدة.
تشجيع الطفل على أن يبادر بمساعدة الأطفال الآخرين الذين يلاحظ أنهم في حاجة للمساعدة وهكذا يبدأ الطفل بتكوين دائرة جديدة من الصداقات.
حرص الوالدين على تعليم الطفل المسئولية في سن مبكرة يساعد الطفل على التأقلم مع مجتمع المدرسة وذلك بشعوره أنه ينتمي لجماعة له فيها حقوق وعليه فيها واجبات.
اختيار معلمة متفهمة للعناية بالطفل ومد الدعم المناسب الذي يحتاجه الطفل لاكتساب مهارات جديدة، ومساعدة الطفل على توصيل أفكاره والتعبير عنها، وتفادى أي مشكلة قد تواجه الطفل في المدرسة.
التواصل مع المدرس أو المدرسة في المدرسة الجديدة للطفل حتى تكتمل العملية التعليمية للطفل على الوجه الأمثل، وحل أي مشكلة قد تعترض طريق تعليم الطفل في بدايتها.
الإصرار على ذهاب الطفل للمدرسة الجديدة إذا رفض في حالة عدم تواجد أي أسباب رئيسية لرفضه الذهاب للمدرسة سوى أنها مدرسة جديدة. ويجب على الوالدين توقع حدوث القلق عند الطفل عند ذهابه للمدرسة الجديدة ، لذلك فلابد أن يكون الوالدان مستعدان لمواجهة القلق والصعوبات والتغلب على المواقف المفزعة، وتدريب الطفل على التعامل مع القلق، وسيكون من السهل على الطفل على اتخاذ موقف شجاع تجاه المدرسة الجديدة بعد وقت قصير.
البدء في الحديث مع الطفل عن المدرسة الجديدة على أنها فرصة جديدة للتعرف على زملاء جدد وأنه مع ذهابه المدرسة ستتسع دائرة أصدقائه وأنه ليس بالضروري أن ينفصل عن أصدقائه القدامى، ويمكنه دائماً الاتصال بهم وترتيب لقاء بينهم شهرياً إذا سنحت الفرصة بذلك.
اصطحاب الطفل في زيارة للمدرسة الجديدة ورؤية الفصل والمكان قبل بدء الدراسة؛ فسيكون ذلك مفيداً لكسر الرهبة وإزالة القلق في نفس الطفل.
دعم الثقة في نفس الطفل وغرس مهارة التعامل مع الآخرين؛ لإزالة خوف اليوم الأول عنه، وذلك لعدم معرفة الطفل بأي شخص في المدرسة الجديدة.
تشجيع الطفل على أن يبادر بمساعدة الأطفال الآخرين الذين يلاحظ أنهم في حاجة للمساعدة وهكذا يبدأ الطفل بتكوين دائرة جديدة من الصداقات.
حرص الوالدين على تعليم الطفل المسئولية في سن مبكرة يساعد الطفل على التأقلم مع مجتمع المدرسة وذلك بشعوره أنه ينتمي لجماعة له فيها حقوق وعليه فيها واجبات.
اختيار معلمة متفهمة للعناية بالطفل ومد الدعم المناسب الذي يحتاجه الطفل لاكتساب مهارات جديدة، ومساعدة الطفل على توصيل أفكاره والتعبير عنها، وتفادى أي مشكلة قد تواجه الطفل في المدرسة.
التواصل مع المدرس أو المدرسة في المدرسة الجديدة للطفل حتى تكتمل العملية التعليمية للطفل على الوجه الأمثل، وحل أي مشكلة قد تعترض طريق تعليم الطفل في بدايتها.
الإصرار على ذهاب الطفل للمدرسة الجديدة إذا رفض في حالة عدم تواجد أي أسباب رئيسية لرفضه الذهاب للمدرسة سوى أنها مدرسة جديدة. ويجب على الوالدين توقع حدوث القلق عند الطفل عند ذهابه للمدرسة الجديدة ، لذلك فلابد أن يكون الوالدان مستعدان لمواجهة القلق والصعوبات والتغلب على المواقف المفزعة، وتدريب الطفل على التعامل مع القلق، وسيكون من السهل على الطفل على اتخاذ موقف شجاع تجاه المدرسة الجديدة بعد وقت قصير.