المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مآ هي آلروآئح آلطبيعية آلتي تنعش صحتك


بسمه
04-07-2012, 01:36 PM
بعْضٍ الْرَّوَائِحِ يُمْكِنُ أَنْ تُسَاعِدَ فِيْ تَحْسِيْنِ الذَّاكِرَةِ، الْمِزَاجِ، الْطَّاقَةِ،
وَالْغَرِيزَةٌ الْجِنْسِيَّةٌ. وَهَذِهِ بَعْضُ مِنْهَا.


لِمُقَاوَمَةِ نَوْبَاتِ الْجُوْعِ

الْرَّائِحَةِ : الْتُفَاحَ الْأَخْضَرِ أَوْ أَيُّ رَائِحَةُ مُفَضَّلَةِ أُخْرَىَ
يَقُوْلُ أَلَّنْ هِيَرِشْ، طَبِيْبٍ، وَمُؤَسِّسُ مُؤَسَّسَةٌ إبْحَاثَ الْرَّائِحَةِ وَالْذَّوْقِ فِيْ شِيْكَاغُو، أَيُّ عِطْرٍ تُحِبُّهُ يُمْكِنُ أَنْ يُسَاعِدَ فِيْ الْسَّيْطَرَةِ عَلَىَ شَهْوَةٍ الْاكُلِ. فِيْ أُحْدَى الْدِّرَاسَاتِ، أَعْطَىَ هِيَرِشْ بَعْضٍ الْبُدْنَاء مَوْزّ، تُفَّاحَ أَخْضَرُ، ونَعْنَّاعٍ لِيَشَمُوا رَائِحَتِهَا عِنْدَ إِشْتِهَاءٌ الْطَّعَامَ؛ وَقَدْ خَسِرُوَا الْوَزْنَ بِالْفِعْلِ أَكْثَرَ مِنْ الْأَشْخَاصِ الَّذِيْنَ لَمْ يَشَمُّوا رَائِحَةُ هَذِهِ الْاطْعِمَةِ.

لِلْتَّهْدِئَةِ

الْرَّائِحَةِ : الْبُرْتُقَالِ أَوْ اللَّافِنْدَرْ
فِيْ دِرَاسَةِ نَّمَسَاوِيّةً، أَعْطَىَ الْبَاحِثُوْنَ بَعْضٍ الْمُشَارِكِيْنَ عُبُوَّاتِ تَحْتَوِيْ عَلَىَ رَائِحَةُ الْبُرْتُقَالِ أَوْ اللَّافِنْدَرْ دُوْنَ غَيْرِهِمْ. كَلَّا الْمَجْمُوْعَتَانِ شَعْرَتَا بِالْهُدُوْءِ وَالْإِيجَابِيَّةُ أَكْثَرَ مِنْ الْمُشَارِكِيْنَ الَّذِيْنَ لَمْ يَشَمُّوا أَيُّ رَائِحَةُ.

لِمُحَارَبَةِ الْأَلَم

الْرَّائِحَةِ : اللَّافِنْدَرْ أَوْ الْنَّعْنَاعُ
هَلْ تَبْحَثُ عَنْ طُرُقِ لِتَخْفِيفِ الْأَلَم بِدُوْنِ دَوَاءُ، الْأَطِبَّاءِ فِيْ مَرْكَزِ جَامِعَةِ نُيُويُورْكُ الْطَّبِّيُّ عُرِضُوْا عَلَىَّ الْمَرْضَىَ الَّذِيْ سَيَخْضَعُونَ لِجِرَاحَةٍ الْتَّنْظِيْرِ الْمِعَوِيَّ لِلْبَطْنِ أَنْ يَشُمُّوا رَائِحَةُ زَيْتُ اللَّافِنْدَرْ (الَّتِيْ وُضِعَتْ كَمِّيَّةٌ قَلِيْلَةٌ مِنْهَا عَلَىَ قِنَاعُ الْوَجْهِ أَثْنَاءِ الْجِرَاحَةِ). فَلَاحَظُوا أَنِ هَؤُلَاءِ الْمَرْضَىَ احْتَاجُوا الَىَّ كَمِّيَّةٌ أَقُلْ مِنْ الّمّوُّرُّفْينْ وَالْمَسَكِنَاتِ بَعْدَ الْجِرَاحَةِ. الْنَّعْنَاعُ يُسَاعِدُ أَيْضا. بَعْدَ مُرَاجَعَةِ عِدَّةَ دَرَاسَاتُ اسْتَنْتَجَ بَاحِثْ مِنْ جَامِعَةِ وَيَلَنْجَ الْيَسُوعِيَّةٍ بِأَنَّ الْنَّعْنَاعُ يُمْكِنُ أَنْ يُخَفِّفَ مِنْ أَلَمْ الْصَدَاعَ.

لِتَسْكِينِ الْتَّشَنُّجاتِ الْحَيْضِيَّةُ

الْرَّائِحَةِ : الزِّيَوّتّ الْأَسَاسِيَّةَ
وِفْقَا لِدِرَاسَةِ أُجْرِيَتْ عَامٍ 2006 فِيْ كُوْرِيَّا قَسَمْتَ الْنِّسَاءِ الَّلاتِيْ يُعَانِيْنَ مِنَ الْتَّشَنُّجاتِ الْحَيْضِيَّةُ الْحَادَّةِ إِلَىَ ثَلَاثِ مَجْمُوْعَاتِ. مَجْمُوْعَةٌ خَضَعَتْ لِتَّدْلِيْكِ الْبَطْنِ لِمُدَّةِ 15 دَقِيْقَةً يَوْمِيّا بِالْزُّيُوْتِ الْأَسَاسِيَّةَ لإِسْبُوّعَ وَاحِدٌ قَبْلَ الْدَّوْرَةُ، بَيْنَمَا حَصَلَتْ الْمَجْمُوْعَةْ الْثَانْيَةْ عَلَىَ نَفْسِ الْتَّدْلِيْكُ بِدُوْنِ عِطْرُ، أَمَّا الْمَجْمُوْعَةُ الْأَخِيرَةِ فَلَمْ تَحْصُلْ عَلَىَ أَيِّ عَلَاجْ. أُوْلَئِكَ فِيْ مَجْمُوْعَةِ الْعِلَاجِ بِالْعِطْرِ شَعَرُوْا بِتَرَاجُعِ الْضِّيْقِ الَىَّ الْنِّصْفُ تَقْرَيْبَا.

لِزِيَادَةِ الْحَيَوِيَّةِ

الْرَّائِحَةِ : بُوْدَرَةً الْأَطْفَالِ
سَوِيا مَعَ الْخِيَارِ وَعَرَقٌ الْسُّوْسُ، أَظْهَرَ بَحْثٍ جَدِيْدٍ بِأَنَّ هَذِهِ الْرَّوَائِحِ تَزِيْدُ مِنْ مُسْتَوَيَاتِ الْطَّاقَةِ عِنْدَ الْنِّسَاءِ، وَتَزِيْدُ مِنْ جَرَيَانِ الْدَّمِ الَىَّ الْمَهْبِلِ بِمِقْدَارٍ 13 %. بَيْنَمَا تَزِيْدُ رَائِحَةُ فَطِيْرَةً الْقُرْعَةُ وَالَلافِنْدّرِ مِنْ جَرَيَانِ الْدَّمِ بِحَوَالَيْ 11 %.

لِلْشُّعُوْرِ بِالْشَّبَابِ

الْرَّائِحَةِ : فَاكِهَةٌ الكُرِيبُ الْوَرْدِيَّةُ
يُمْكِنُ أَنْ تُؤَثِّرَ رَائِحَةُ الْحِمْضِيّاتِ الْطَازَجَةِ عَلَىَ الْشُّعُوْرِ بِالْعُمْرِ. عِنْدَمَا نَظَرَ مُتَطَوِّعُونَ الَىَّ صُوَرْ 20 عَارِضَةٌ بَعْدَ أَنْ شَمُّوا رَائِحَةَ فَاكِهَةٌ الكُرِيبُ الْوَرْدِيَّةُ، قَدَرُوْا أَعْمَارُهُنَّ بِحَوَالَيْ 3 سَنَوَاتٍ أَصْغَرُ.

لِرَفْعِ مُسْتَوَيَاتِ الْطَّاقَةِ

الْرَّائِحَةِ : الْنَّعْنَاعُ
فِيْ دِرَاسَةِ أُجْرِيَتْ فِيْ جَامِعَةِ وَيَلَنْجَ الْيَسُوعِيَّةٍ، مُنِحَتْ رَائِحَةُ أَبْخِرَةِ الْنَّعْنَاعُ لَّاعِبِيْ كُرَةِ سَلَّةُ حَافِزَا، طَاقَةَ، سُرْعَةُ، وَثِقَةً أَكْبَرُ. وَيُسْتَعْمَلُ بَعْضٍ الْرِّيَاضِيِّيْنَ رَائِحَةُ الْنَّعْنَاعُ لِزِيَادَةِ الْطَّاقَةِ.

لِنَوْمٍ جَيِّدٌ

الْرَّائِحَةِ : اللَّافِنْدَرْ
هُنَاكَ سَبَبٌ لإسْتِعْمَالَ زُهُوْرُ اللَّافِنْدَرْ فِيْ غُرَفِ الْنَّوْمِ: فَوِفْقَا لَبَحْثٍ سَابِقٌ تَبَيَّنَ أَنَّ زَيْتُ اللَّافِنْدَرْ يَدْفَعُ الَىَّ مَوْجَةُ الْنَّوْمِ الْبَطِيءُ وَالْعَمِيقْ، وَوِفْقَا لِدِرَاسَاتٍ أَخِيْرَةٌ مِنْ إِنْجِلْتِرَا وَكُوْرِيّا تَبَيَّنَ بِأَنَّ هَذِهِ الْزَهْرَةِ تُسَاعِدُ الْمُصَابِيْنَ بِالْأَرَقْ الْمُعْتَدِلٌ أَيْضا.

بعْضٍ الْرَّوَائِحِ يُمْكِنُ أَنْ تُسَاعِدَ فِيْ تَحْسِيْنِ الذَّاكِرَةِ، الْمِزَاجِ، الْطَّاقَةِ،
وَالْغَرِيزَةٌ الْجِنْسِيَّةٌ. وَهَذِهِ بَعْضُ مِنْهَا.


لِمُقَاوَمَةِ نَوْبَاتِ الْجُوْعِ

الْرَّائِحَةِ : الْتُفَاحَ الْأَخْضَرِ أَوْ أَيُّ رَائِحَةُ مُفَضَّلَةِ أُخْرَىَ
يَقُوْلُ أَلَّنْ هِيَرِشْ، طَبِيْبٍ، وَمُؤَسِّسُ مُؤَسَّسَةٌ إبْحَاثَ الْرَّائِحَةِ وَالْذَّوْقِ فِيْ شِيْكَاغُو، أَيُّ عِطْرٍ تُحِبُّهُ يُمْكِنُ أَنْ يُسَاعِدَ فِيْ الْسَّيْطَرَةِ عَلَىَ شَهْوَةٍ الْاكُلِ. فِيْ أُحْدَى الْدِّرَاسَاتِ، أَعْطَىَ هِيَرِشْ بَعْضٍ الْبُدْنَاء مَوْزّ، تُفَّاحَ أَخْضَرُ، ونَعْنَّاعٍ لِيَشَمُوا رَائِحَتِهَا عِنْدَ إِشْتِهَاءٌ الْطَّعَامَ؛ وَقَدْ خَسِرُوَا الْوَزْنَ بِالْفِعْلِ أَكْثَرَ مِنْ الْأَشْخَاصِ الَّذِيْنَ لَمْ يَشَمُّوا رَائِحَةُ هَذِهِ الْاطْعِمَةِ.

لِلْتَّهْدِئَةِ

الْرَّائِحَةِ : الْبُرْتُقَالِ أَوْ اللَّافِنْدَرْ
فِيْ دِرَاسَةِ نَّمَسَاوِيّةً، أَعْطَىَ الْبَاحِثُوْنَ بَعْضٍ الْمُشَارِكِيْنَ عُبُوَّاتِ تَحْتَوِيْ عَلَىَ رَائِحَةُ الْبُرْتُقَالِ أَوْ اللَّافِنْدَرْ دُوْنَ غَيْرِهِمْ. كَلَّا الْمَجْمُوْعَتَانِ شَعْرَتَا بِالْهُدُوْءِ وَالْإِيجَابِيَّةُ أَكْثَرَ مِنْ الْمُشَارِكِيْنَ الَّذِيْنَ لَمْ يَشَمُّوا أَيُّ رَائِحَةُ.

لِمُحَارَبَةِ الْأَلَم

الْرَّائِحَةِ : اللَّافِنْدَرْ أَوْ الْنَّعْنَاعُ
هَلْ تَبْحَثُ عَنْ طُرُقِ لِتَخْفِيفِ الْأَلَم بِدُوْنِ دَوَاءُ، الْأَطِبَّاءِ فِيْ مَرْكَزِ جَامِعَةِ نُيُويُورْكُ الْطَّبِّيُّ عُرِضُوْا عَلَىَّ الْمَرْضَىَ الَّذِيْ سَيَخْضَعُونَ لِجِرَاحَةٍ الْتَّنْظِيْرِ الْمِعَوِيَّ لِلْبَطْنِ أَنْ يَشُمُّوا رَائِحَةُ زَيْتُ اللَّافِنْدَرْ (الَّتِيْ وُضِعَتْ كَمِّيَّةٌ قَلِيْلَةٌ مِنْهَا عَلَىَ قِنَاعُ الْوَجْهِ أَثْنَاءِ الْجِرَاحَةِ). فَلَاحَظُوا أَنِ هَؤُلَاءِ الْمَرْضَىَ احْتَاجُوا الَىَّ كَمِّيَّةٌ أَقُلْ مِنْ الّمّوُّرُّفْينْ وَالْمَسَكِنَاتِ بَعْدَ الْجِرَاحَةِ. الْنَّعْنَاعُ يُسَاعِدُ أَيْضا. بَعْدَ مُرَاجَعَةِ عِدَّةَ دَرَاسَاتُ اسْتَنْتَجَ بَاحِثْ مِنْ جَامِعَةِ وَيَلَنْجَ الْيَسُوعِيَّةٍ بِأَنَّ الْنَّعْنَاعُ يُمْكِنُ أَنْ يُخَفِّفَ مِنْ أَلَمْ الْصَدَاعَ.

لِتَسْكِينِ الْتَّشَنُّجاتِ الْحَيْضِيَّةُ

الْرَّائِحَةِ : الزِّيَوّتّ الْأَسَاسِيَّةَ
وِفْقَا لِدِرَاسَةِ أُجْرِيَتْ عَامٍ 2006 فِيْ كُوْرِيَّا قَسَمْتَ الْنِّسَاءِ الَّلاتِيْ يُعَانِيْنَ مِنَ الْتَّشَنُّجاتِ الْحَيْضِيَّةُ الْحَادَّةِ إِلَىَ ثَلَاثِ مَجْمُوْعَاتِ. مَجْمُوْعَةٌ خَضَعَتْ لِتَّدْلِيْكِ الْبَطْنِ لِمُدَّةِ 15 دَقِيْقَةً يَوْمِيّا بِالْزُّيُوْتِ الْأَسَاسِيَّةَ لإِسْبُوّعَ وَاحِدٌ قَبْلَ الْدَّوْرَةُ، بَيْنَمَا حَصَلَتْ الْمَجْمُوْعَةْ الْثَانْيَةْ عَلَىَ نَفْسِ الْتَّدْلِيْكُ بِدُوْنِ عِطْرُ، أَمَّا الْمَجْمُوْعَةُ الْأَخِيرَةِ فَلَمْ تَحْصُلْ عَلَىَ أَيِّ عَلَاجْ. أُوْلَئِكَ فِيْ مَجْمُوْعَةِ الْعِلَاجِ بِالْعِطْرِ شَعَرُوْا بِتَرَاجُعِ الْضِّيْقِ الَىَّ الْنِّصْفُ تَقْرَيْبَا.

لِزِيَادَةِ الْحَيَوِيَّةِ

الْرَّائِحَةِ : بُوْدَرَةً الْأَطْفَالِ
سَوِيا مَعَ الْخِيَارِ وَعَرَقٌ الْسُّوْسُ، أَظْهَرَ بَحْثٍ جَدِيْدٍ بِأَنَّ هَذِهِ الْرَّوَائِحِ تَزِيْدُ مِنْ مُسْتَوَيَاتِ الْطَّاقَةِ عِنْدَ الْنِّسَاءِ، وَتَزِيْدُ مِنْ جَرَيَانِ الْدَّمِ الَىَّ الْمَهْبِلِ بِمِقْدَارٍ 13 %. بَيْنَمَا تَزِيْدُ رَائِحَةُ فَطِيْرَةً الْقُرْعَةُ وَالَلافِنْدّرِ مِنْ جَرَيَانِ الْدَّمِ بِحَوَالَيْ 11 %.

لِلْشُّعُوْرِ بِالْشَّبَابِ

الْرَّائِحَةِ : فَاكِهَةٌ الكُرِيبُ الْوَرْدِيَّةُ
يُمْكِنُ أَنْ تُؤَثِّرَ رَائِحَةُ الْحِمْضِيّاتِ الْطَازَجَةِ عَلَىَ الْشُّعُوْرِ بِالْعُمْرِ. عِنْدَمَا نَظَرَ مُتَطَوِّعُونَ الَىَّ صُوَرْ 20 عَارِضَةٌ بَعْدَ أَنْ شَمُّوا رَائِحَةَ فَاكِهَةٌ الكُرِيبُ الْوَرْدِيَّةُ، قَدَرُوْا أَعْمَارُهُنَّ بِحَوَالَيْ 3 سَنَوَاتٍ أَصْغَرُ.

لِرَفْعِ مُسْتَوَيَاتِ الْطَّاقَةِ

الْرَّائِحَةِ : الْنَّعْنَاعُ
فِيْ دِرَاسَةِ أُجْرِيَتْ فِيْ جَامِعَةِ وَيَلَنْجَ الْيَسُوعِيَّةٍ، مُنِحَتْ رَائِحَةُ أَبْخِرَةِ الْنَّعْنَاعُ لَّاعِبِيْ كُرَةِ سَلَّةُ حَافِزَا، طَاقَةَ، سُرْعَةُ، وَثِقَةً أَكْبَرُ. وَيُسْتَعْمَلُ بَعْضٍ الْرِّيَاضِيِّيْنَ رَائِحَةُ الْنَّعْنَاعُ لِزِيَادَةِ الْطَّاقَةِ.

لِنَوْمٍ جَيِّدٌ

الْرَّائِحَةِ : اللَّافِنْدَرْ
هُنَاكَ سَبَبٌ لإسْتِعْمَالَ زُهُوْرُ اللَّافِنْدَرْ فِيْ غُرَفِ الْنَّوْمِ: فَوِفْقَا لَبَحْثٍ سَابِقٌ تَبَيَّنَ أَنَّ زَيْتُ اللَّافِنْدَرْ يَدْفَعُ الَىَّ مَوْجَةُ الْنَّوْمِ الْبَطِيءُ وَالْعَمِيقْ، وَوِفْقَا لِدِرَاسَاتٍ أَخِيْرَةٌ مِنْ إِنْجِلْتِرَا وَكُوْرِيّا تَبَيَّنَ بِأَنَّ هَذِهِ الْزَهْرَةِ تُسَاعِدُ الْمُصَابِيْنَ بِالْأَرَقْ الْمُعْتَدِلٌ أَيْضا.

شمس الرائدية
04-07-2012, 02:39 PM
’’


تسلمين ي آلغلا على موضووعك ..
تحيتي ..’’

صانع الإبداع
05-07-2012, 11:44 PM
’’

ألف شكر لك على موضوعك المفيد ..

:101:

بشاش
10-07-2012, 12:29 AM
طرح رائع




سلمت عَ موضوعك



"دمت بحفظ الرحمن

ثلجة وردية
10-07-2012, 02:24 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
http://img707.imageshack.us/img707/3813/1170176e76bclncvo.gif
شكرا لك علاالطرح القيم والرائع
ويعطيك العافيه يإرب
لـ قلبك حدائق أقحوآن
وأحلأم من آلمطر،،..}❀✿இ

الدووووخي
14-07-2012, 02:20 PM
الله يعطيك العافيه على الطرح ..

بشائرالخير
02-09-2012, 12:55 AM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...

مزوون
07-09-2012, 01:47 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

دانة الكون
10-10-2012, 10:53 AM
الله يعطيك العافيه