شيفرون
11-07-2012, 09:26 AM
حين يلبس الحب ستاار الرذيله.. يبقى جريمه
وحين يلبس الحب ستاار العفاااف.. يبقى فضيلة
متى يكون الشعر جريمه؟؟
قال لي المحبوب لما زرتهُ:
من بابي؟ قلت بالباب أنا
قال لي: أخطأت تعريف الهوى
حينما فرّقت فيهِ بيننا
ومضى عامٌ فلما جئته
أطرق الباب عليه موهنا
قال: من بالباب قلت: انظر
فما ثَم إلا أنت بالباب هنا
قال لي: أحسنت تعريف الهوى
وعرفت الحب فادخل يا أنا
الحب الحقيقي .. هو أن تخترع لهم الهواء عند اختناقهم .. وتنزف لهم دموعك عند عطشهم .. وتقتطع لهم من جسدك عند جوعهم .. ثم لا تنتظر المقابل ..!
هل كان الحب يومآ ما...و صمة عاار في جبين التاااريخ
لماذا نخجل حين نسمع كلمة حب؟
رغم اننا كبارآ وصغارآ رجالآ ونساء شيوخ وعجائز وحتى رجال الدين... نحب
لماذا لانجعل الحب فضيلة بدلآ من جريمة!!
تلك طبيعة البشر..وهو أمر جُبلنا عليه..وأصبحنا نتستر خلف ستااار الخجل
لماذا التصق الحب بكل أمر خادش للحياااء!!!
ولماذا حين نذكر كلمة حب..يتبادر الى أذهاننا شاب وفتااة.؟؟
وكأن الحب أصبح حكرآ لأمر شائن
فكم التصقت قصص الحب التاريخيه في أذهاننا... ولم يزلها تعاااقب السنووون
قصص حب طاهرة.. مازال عبيرها واريجها بيننا وفي تاريخنا المجيد
الحب شئ عظيم اخفته الحضارة.. ولكن لعظمته لم يختفي فكل شخص يحب وليس شرطآ ان يحب فتاة جميلة .
ان الذين سطرت اسماءهم في التاريخ لم يخفى عنهم الحب وقالوا اقوال عظيمه منها
الحب أنانية اثنين ..مدام دو ستال
* العشق مرض ليس فيه أجر ولا عوض ...الإمام علي
الحب زهرة ناضرة لا يفوح أريجها إلا إذا تساقطت عليها قطرات الدموع ....محمد عبد المنعم)
إبحاار الكلمااات في عااالم الحب
الحب الحقيقي .. هو أن ترمي لهم بطوق النجاة في لحظه الغرق .. وتبني لهم جسر الأمان في لحظات الخوف .. وتمنحهم ثوبك في لحظات العري كي تسترهم .. تم لا تنتظر المقابل ..!
عظيمة هي فضيلة التضحيه لكل من نحب... سطر لنا التااريخ قصص فواجع مؤلمة كان ضحيتها مُحب..تنازل عن سنوااات عمره في سبيل من
يحب
كم من شااب ضحى في حيااته من أجل صديق عزيز وحبيب لديه!
كم من أم رمت نفسها في المهاالك وفي طريق شااائك من أجل فلذة كبدها
وكم من تضحياات في سبيل حب الدين...ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة
في حبه للدين وقياامه بالتضحيات العظيمه لنشر هذا الدين
فااارق الأحباااب والأوطااان من أجل غااية واحده وهي الدين ونشره..
حب الأم لوليدها
حب الأخ لأخيه
حب الصديق لصديقه
حب الزوج لزوجته
الحب الحقيقي .. هو أن تقدم لهم دعوة الى الحياة حين يفقدون شهية الحياة .. وتقدم لهم دعوة للحلم حين يفقدون المعنى الجميل للحلم .. وتقدم لهم دعوة اللجوء الى قلبك حين تغلق القلوب في وجوههم .. ثم لا تنتظر المقابل ..!
الحب الحقيقي .. هو أن تساعدهم على الوقوف عند التعثر .. وتساعدهم على الفرح عند الحزن .. وتسعدهم على الأمل عند اليأس ..
ثم لا تنتظر المقابل ..!
الحب الحقيقي .. هو أن ترد عنهم كلمات السوء في غيابهم .. وتحرص على بقائهم صفحة بيضاء في أعين الآخرين .. وتحفظهم مهما غابوا عنك .. ثم لا تنتظر المقابل ..!
الحب الحقيقي ليس تقااارب الأجسااااد بل هو حب الروووح للروووح
وهو ان تبقى وفيآ لمن تحب وحتى بعد مماااته
ولنا في نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم أسوة حسنه
حب سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام للسيده خديجه رضي الله عنها ..
ولكن كم سطّرت من سطوورو كان لا حيلة للعاااشق والمعشوووق..وقد تستطيع تهذيب أبنك وأبنتك وتمنعهم من كل سيئه ومن كل أمر شاااائن!
لكنك لن تستطيع ان تمنعهم من الحب!!
لذلك لنجعلهم يعيشو الحب الحقيقي مع أب وأم وأن نهذب أخلاقهم في الحب وأن نجعلها تسمو كالأشجااار لايدنسها عمل سيئ ولاذنب عظيم ولامعصية للرب
ورغم ان الحب يطرق القلوووب بلاإستئذاان ديدنها والتضحية رمزها.
وحين يلبس الحب ستاار العفاااف.. يبقى فضيلة
متى يكون الشعر جريمه؟؟
قال لي المحبوب لما زرتهُ:
من بابي؟ قلت بالباب أنا
قال لي: أخطأت تعريف الهوى
حينما فرّقت فيهِ بيننا
ومضى عامٌ فلما جئته
أطرق الباب عليه موهنا
قال: من بالباب قلت: انظر
فما ثَم إلا أنت بالباب هنا
قال لي: أحسنت تعريف الهوى
وعرفت الحب فادخل يا أنا
الحب الحقيقي .. هو أن تخترع لهم الهواء عند اختناقهم .. وتنزف لهم دموعك عند عطشهم .. وتقتطع لهم من جسدك عند جوعهم .. ثم لا تنتظر المقابل ..!
هل كان الحب يومآ ما...و صمة عاار في جبين التاااريخ
لماذا نخجل حين نسمع كلمة حب؟
رغم اننا كبارآ وصغارآ رجالآ ونساء شيوخ وعجائز وحتى رجال الدين... نحب
لماذا لانجعل الحب فضيلة بدلآ من جريمة!!
تلك طبيعة البشر..وهو أمر جُبلنا عليه..وأصبحنا نتستر خلف ستااار الخجل
لماذا التصق الحب بكل أمر خادش للحياااء!!!
ولماذا حين نذكر كلمة حب..يتبادر الى أذهاننا شاب وفتااة.؟؟
وكأن الحب أصبح حكرآ لأمر شائن
فكم التصقت قصص الحب التاريخيه في أذهاننا... ولم يزلها تعاااقب السنووون
قصص حب طاهرة.. مازال عبيرها واريجها بيننا وفي تاريخنا المجيد
الحب شئ عظيم اخفته الحضارة.. ولكن لعظمته لم يختفي فكل شخص يحب وليس شرطآ ان يحب فتاة جميلة .
ان الذين سطرت اسماءهم في التاريخ لم يخفى عنهم الحب وقالوا اقوال عظيمه منها
الحب أنانية اثنين ..مدام دو ستال
* العشق مرض ليس فيه أجر ولا عوض ...الإمام علي
الحب زهرة ناضرة لا يفوح أريجها إلا إذا تساقطت عليها قطرات الدموع ....محمد عبد المنعم)
إبحاار الكلمااات في عااالم الحب
الحب الحقيقي .. هو أن ترمي لهم بطوق النجاة في لحظه الغرق .. وتبني لهم جسر الأمان في لحظات الخوف .. وتمنحهم ثوبك في لحظات العري كي تسترهم .. تم لا تنتظر المقابل ..!
عظيمة هي فضيلة التضحيه لكل من نحب... سطر لنا التااريخ قصص فواجع مؤلمة كان ضحيتها مُحب..تنازل عن سنوااات عمره في سبيل من
يحب
كم من شااب ضحى في حيااته من أجل صديق عزيز وحبيب لديه!
كم من أم رمت نفسها في المهاالك وفي طريق شااائك من أجل فلذة كبدها
وكم من تضحياات في سبيل حب الدين...ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة
في حبه للدين وقياامه بالتضحيات العظيمه لنشر هذا الدين
فااارق الأحباااب والأوطااان من أجل غااية واحده وهي الدين ونشره..
حب الأم لوليدها
حب الأخ لأخيه
حب الصديق لصديقه
حب الزوج لزوجته
الحب الحقيقي .. هو أن تقدم لهم دعوة الى الحياة حين يفقدون شهية الحياة .. وتقدم لهم دعوة للحلم حين يفقدون المعنى الجميل للحلم .. وتقدم لهم دعوة اللجوء الى قلبك حين تغلق القلوب في وجوههم .. ثم لا تنتظر المقابل ..!
الحب الحقيقي .. هو أن تساعدهم على الوقوف عند التعثر .. وتساعدهم على الفرح عند الحزن .. وتسعدهم على الأمل عند اليأس ..
ثم لا تنتظر المقابل ..!
الحب الحقيقي .. هو أن ترد عنهم كلمات السوء في غيابهم .. وتحرص على بقائهم صفحة بيضاء في أعين الآخرين .. وتحفظهم مهما غابوا عنك .. ثم لا تنتظر المقابل ..!
الحب الحقيقي ليس تقااارب الأجسااااد بل هو حب الروووح للروووح
وهو ان تبقى وفيآ لمن تحب وحتى بعد مماااته
ولنا في نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم أسوة حسنه
حب سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام للسيده خديجه رضي الله عنها ..
ولكن كم سطّرت من سطوورو كان لا حيلة للعاااشق والمعشوووق..وقد تستطيع تهذيب أبنك وأبنتك وتمنعهم من كل سيئه ومن كل أمر شاااائن!
لكنك لن تستطيع ان تمنعهم من الحب!!
لذلك لنجعلهم يعيشو الحب الحقيقي مع أب وأم وأن نهذب أخلاقهم في الحب وأن نجعلها تسمو كالأشجااار لايدنسها عمل سيئ ولاذنب عظيم ولامعصية للرب
ورغم ان الحب يطرق القلوووب بلاإستئذاان ديدنها والتضحية رمزها.