مشآعر
02-08-2012, 11:46 AM
مآ أكثر تلك المواقف التى لآ نستطيع إحتمالها
فكم تعلق القلب بشخص لم يفي معك, وكم
تحملت شخص وكتمت فيها غيضك منه, وكم ساهمت
في أمور كان جزائك النكران وكم ... وكم !!!
هل يجب علي أن اتحمل كل ما يحصل لي وأنا مبتسمه
هل ارسم ضحكتي على محياي وكأن قلبي يتطاير فرحاً
احيانا أكون في شدة غيضي وقهري وفي موقف مآآآآ أقابل شخص
لآ دخل له فهل يجب علي أن اكتم غيضي وأصمت وارسم ابتسامتي
نعم يجب علي ذلك ,,,,
فلنفكر جميعا هل تحب أن تكون في موقف ذلك الذي أتاك ليطمئن عليك
ويتونس معك وهو لآ يعرف ما بداخلك , ونيته التواصل .
وهل فكرت بردت فعله وبكسر خاطره عندما يرى منك تلك الابتسامه
الباهته والخاليه من الاحاسيس وهو يحدث نفسه ماباله هل فعلت له شي يزعجه
ثم يخرج من صمته وتكثر اسئلته التى ما أبت الآ أن تظهر لك فيسألك
ثم يسألك ثم يكثر عليك السؤال جهلاً منه أنه يضغط عليك فتكتم غيضك الداخلي
ويحدثه لسانك بأنك بخير فيتأكد منك ويزيد في سؤاله ليطمئن عليك
وهذا يزيدك الماً من شدة الكتمان ويكون ردك عليه انفجار بكلمات ستندم عليها مستقبلاً .
فلماذا لآ نتبع قوله تعالى ( وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ )
ولماذا لا نترك همومنا ومشاكلنا عندما نغادر منازلنا في ركعه نصليها لله .
الناس ليس مجبورين أن يتحملونا في حالة الماً وهموماً وليس كل شخص
يفهمك ويقراء عيناك وما تحتويها فأغلب الناس لهم الظاهر .
لذلك يجب أن تخالل الله في بيتك وتطلبه وتلح عليه بكشف غمتك
ولآ تلجأ لناس وتكثر الشكواى عليهم فهم لا يستطيعون عونك
الله هو الوحيد الذي يستطيع ذلك تحرى ساعات الاجابه
ومآ أجمل ان تنتظر الثلث الاخير من الليل بكل شوق لملآقاة الحبيب
الذي لآ يمل منك ويسعد بملآقاتك في ظلمة الليل , الحبيب الذي
لآ تستحي بأن تذرف دمعاتك أمامه وتشعر بقربه وما أجمل أن
تشتاق لسجادتك التي كل ما إبتعدت عنها تدعوك هي شوقاً لك
لآ تفكر في قول هذا وذاك ولآ تفكر في دنيا فانيه ولآ رزق لم يُقسم لك فنصيبك وقسمتك عند الله .
قم الثلث الاخير من الليل وقسّمه مابين مناجاه وصلاه وتلآوه
غير طريقة تفكيرك الدنيويه
وتخيل لو عندك موعد غدا مع الموت فهل ينفعك المال الذي سعيت له واغضبت
من أجله القريب والحبيب وهل ينفعك البيت الذي قاتلت من أجل ان تستولي
عليه وهل ينفعك غشك وعقوقك وهجرانك لآ والله موتك يعني نهاية عملك إن كان صالحاً أو طالحاً .
فدع عنك معية الناس وإختار معية الله الناس يتركوك في ضيق
والله معك ويفرح بك وهو من يسبب لك الهم والضيق لتعود له
لأنه يشتاق لك ويسعد بك ويتفاخر بقربك منه أمام ملآئكته
فلن يقوى أحد على همك إلا ربك , فكن مع الله يكون معك .
منقول
فكم تعلق القلب بشخص لم يفي معك, وكم
تحملت شخص وكتمت فيها غيضك منه, وكم ساهمت
في أمور كان جزائك النكران وكم ... وكم !!!
هل يجب علي أن اتحمل كل ما يحصل لي وأنا مبتسمه
هل ارسم ضحكتي على محياي وكأن قلبي يتطاير فرحاً
احيانا أكون في شدة غيضي وقهري وفي موقف مآآآآ أقابل شخص
لآ دخل له فهل يجب علي أن اكتم غيضي وأصمت وارسم ابتسامتي
نعم يجب علي ذلك ,,,,
فلنفكر جميعا هل تحب أن تكون في موقف ذلك الذي أتاك ليطمئن عليك
ويتونس معك وهو لآ يعرف ما بداخلك , ونيته التواصل .
وهل فكرت بردت فعله وبكسر خاطره عندما يرى منك تلك الابتسامه
الباهته والخاليه من الاحاسيس وهو يحدث نفسه ماباله هل فعلت له شي يزعجه
ثم يخرج من صمته وتكثر اسئلته التى ما أبت الآ أن تظهر لك فيسألك
ثم يسألك ثم يكثر عليك السؤال جهلاً منه أنه يضغط عليك فتكتم غيضك الداخلي
ويحدثه لسانك بأنك بخير فيتأكد منك ويزيد في سؤاله ليطمئن عليك
وهذا يزيدك الماً من شدة الكتمان ويكون ردك عليه انفجار بكلمات ستندم عليها مستقبلاً .
فلماذا لآ نتبع قوله تعالى ( وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ )
ولماذا لا نترك همومنا ومشاكلنا عندما نغادر منازلنا في ركعه نصليها لله .
الناس ليس مجبورين أن يتحملونا في حالة الماً وهموماً وليس كل شخص
يفهمك ويقراء عيناك وما تحتويها فأغلب الناس لهم الظاهر .
لذلك يجب أن تخالل الله في بيتك وتطلبه وتلح عليه بكشف غمتك
ولآ تلجأ لناس وتكثر الشكواى عليهم فهم لا يستطيعون عونك
الله هو الوحيد الذي يستطيع ذلك تحرى ساعات الاجابه
ومآ أجمل ان تنتظر الثلث الاخير من الليل بكل شوق لملآقاة الحبيب
الذي لآ يمل منك ويسعد بملآقاتك في ظلمة الليل , الحبيب الذي
لآ تستحي بأن تذرف دمعاتك أمامه وتشعر بقربه وما أجمل أن
تشتاق لسجادتك التي كل ما إبتعدت عنها تدعوك هي شوقاً لك
لآ تفكر في قول هذا وذاك ولآ تفكر في دنيا فانيه ولآ رزق لم يُقسم لك فنصيبك وقسمتك عند الله .
قم الثلث الاخير من الليل وقسّمه مابين مناجاه وصلاه وتلآوه
غير طريقة تفكيرك الدنيويه
وتخيل لو عندك موعد غدا مع الموت فهل ينفعك المال الذي سعيت له واغضبت
من أجله القريب والحبيب وهل ينفعك البيت الذي قاتلت من أجل ان تستولي
عليه وهل ينفعك غشك وعقوقك وهجرانك لآ والله موتك يعني نهاية عملك إن كان صالحاً أو طالحاً .
فدع عنك معية الناس وإختار معية الله الناس يتركوك في ضيق
والله معك ويفرح بك وهو من يسبب لك الهم والضيق لتعود له
لأنه يشتاق لك ويسعد بك ويتفاخر بقربك منه أمام ملآئكته
فلن يقوى أحد على همك إلا ربك , فكن مع الله يكون معك .
منقول