ندى
22-08-2012, 01:39 PM
البدانة تساعد على إعادة انتشار السرطان في الجسم
أكدت أبحاث أجراها باحثون في وحدة الأوبئة الغذائية بجامعة باريس الثالثة عشر بالاشتراك مع زملائهم في "الكولاج" الملكي ببريطانيا، أن البدانة تساعد على إعادة انتشار الأورام السرطانية في الجسم مرة أخرى بعد إزالتها خاصة في الثدي والقولون والمريء والبلعوم وعنق الرحم والبنكرياس والكلى.
وقد أجريت حوالي 13 دراسة لمعرفة الدور الذى تلعبه البدانة في ظهور الورم السرطاني للمرة الثانية وذلك بنسبة 14% بالنسبة لسرطان الثدي و46% لسرطان عنق الرحم.
وأظهرت دراسة طبية حديثة أجراها باحثون نرويجيون أن الفتيات المراهقات اللائي لا يعانين من زيادة بالوزن ويعتقدن خطأ أنهن بدينات معرضات للسمنة واكتساب الوزن بمعدل الضعف عندما يصلن إلى مرحلة العشرينات.
ووجد الباحثون أن 6 من كل 10 فتيات في سن المراهقة ممن يتوهمن بكابوس البدانة بالرغم من أوزانهن العادية اكتسبن وزنا زائدا عند بلوغهن سن العشرين مقارنة مع 3 من بين 10 فتيات ليس لديهن مشاكل مع أوزانهن أو أشكالهن الخارجية.
وقال الباحثون انه من بين فئة الفتيان الأصحاء هناك 6 من 10 شباب ممن شعروا بالبدانة يعانون أيضا من زيادة الوزن عند سن العشرين في حين أن نصف هؤلاء الشباب راضون عن أجسامهم
أكدت أبحاث أجراها باحثون في وحدة الأوبئة الغذائية بجامعة باريس الثالثة عشر بالاشتراك مع زملائهم في "الكولاج" الملكي ببريطانيا، أن البدانة تساعد على إعادة انتشار الأورام السرطانية في الجسم مرة أخرى بعد إزالتها خاصة في الثدي والقولون والمريء والبلعوم وعنق الرحم والبنكرياس والكلى.
وقد أجريت حوالي 13 دراسة لمعرفة الدور الذى تلعبه البدانة في ظهور الورم السرطاني للمرة الثانية وذلك بنسبة 14% بالنسبة لسرطان الثدي و46% لسرطان عنق الرحم.
وأظهرت دراسة طبية حديثة أجراها باحثون نرويجيون أن الفتيات المراهقات اللائي لا يعانين من زيادة بالوزن ويعتقدن خطأ أنهن بدينات معرضات للسمنة واكتساب الوزن بمعدل الضعف عندما يصلن إلى مرحلة العشرينات.
ووجد الباحثون أن 6 من كل 10 فتيات في سن المراهقة ممن يتوهمن بكابوس البدانة بالرغم من أوزانهن العادية اكتسبن وزنا زائدا عند بلوغهن سن العشرين مقارنة مع 3 من بين 10 فتيات ليس لديهن مشاكل مع أوزانهن أو أشكالهن الخارجية.
وقال الباحثون انه من بين فئة الفتيان الأصحاء هناك 6 من 10 شباب ممن شعروا بالبدانة يعانون أيضا من زيادة الوزن عند سن العشرين في حين أن نصف هؤلاء الشباب راضون عن أجسامهم