المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل الغيره حب ام انانيه؟؟؟.............دعوة للنقاش


الونيس
18-09-2005, 12:34 PM
هل الغيره حب ام انا نيه ؟؟؟


الغيره غريزه فطريه خلقها الله داخل كل شخص منامثلها مثل

اى صفه


توجد داخلنا ولكن هناك غريزه معقوله وهناك من تتعدى اللامعقول 00000





وربما توصف الغيرة بأنها شعور عند شخص يرغب في امتلاك حبيب


الغيرة شعور مثلها مثل كثير من المشاعر والاحاسيس 00ولكنها شعور إذا تعدى

اللامعقول أصبح مؤلم

كثيرا ما نرى المشاكل تنشأ بين الزوجين وبين المحبين بسبب الغيرة 000

وقد تطغى هذه الغيرة أحيانا وتصل إلى حدالشك والظن والحرمان 000

وربما ينتهي الحب بين الاخرين بسبب هذه الغيرة لانها قد تولد انعدام

الثقة بينهم 000000

نرى الكثير من الناس وخاصة المحبين يحبون شعور الغيرة ويحبون الاحساس به 00لماذا؟؟

رغبه منهم في التاكد من حب من الطرف الاخر راغبون إثبات هذا الحب عن طريق الغيرة ؟؟؟؟

لماذا قد تنقلب الغيرة احيانا الى شك ؟؟؟ بل كثيرا فى هذا الزمان اصبحت تنقلب الى شك ؟؟؟


لماذا تكون الغيره زائده عند البعض ؟؟ اهى بسبب انعدام الثقه ام ماذا

لماذا تنقلب الغيره فى الغالب الى مشاكل ؟؟
جميل ان يشعر نا من نحبه بانه يغار علينا ولكن ذلك الشىء الجميل سيصبح مدمرا اذا لم نتعقل بما نقوم
فالمحب ان لم يكن على ثقه بمن يحب فيتحول الشعور بالغيره الى شك وانحدث ذالك التحول انقلبت الموزين؟؟فهل الحب غيره ام انانيه

منقووووووووووووول

كونو بخير

:: حُـلـم ::
19-09-2005, 01:16 AM
//


يا اخي العزيز ..

الغيره "ليست" حب ولا أنانية ..
الغيرة .. نتيجةً لـ "الحب الأناني"
.
.
الغيره .. مرغوبه ..و... فطره ..
لـكـن .. بإعتدال ..
"وأ شي يتجاوز حده..ينقلب لـ ضده "
.
.

موضوع مهضوم ..
.
.
تحياتي لكـ


//

ابو سلطان
19-09-2005, 01:21 AM
اولا الحمد لله علي السلامه وماتشوف شر
ثانيا اعتقد ان الغيره مرض يبتلى به بعض الاشخاص ويختلف من واحد لاخر كل حسب شخصيته وعقليته
فالغيره معني كبير تكون محموده عندما تكون الغيره بامور الدين ولبعض العادات والتقاليد
واحياننا بين الزوجين تكون جميله بشرط ان لاتزيد جرعة الغيره عن الحد المسموح
وختاما لك كل التقدير يالونيس

الونيس
19-09-2005, 07:56 AM
حلم

اشكرك على المرور

نورت متصفحي

كن بخير

الونيس
19-09-2005, 07:58 AM
ابو سلطان

الله يسلمك من كل شر

اشكرك على المرور

سررت بتواجدك في متصفحي

كن بخير

نواف الفهاد
21-09-2005, 10:33 AM
هلا و غلا ..

الونيس !!

/
\

الغيرة أنواع ..

أرى .. أن أهمها .. وأغلاها ..

الغيرة .. على الدين .. والشرف !!

/
\

أما ..

ما يسمى .. بــ غيرة الحب ..

فــ هي ..

كلام فــــــــــــــــــــــــاضي !!

/
\

لك كل الغلا ..

سلالالام

وصف 2005
21-09-2005, 10:52 AM
والله أضم صوتي لصوت أخي الغالي نواف الفهاد وأشاطره الرأي
وهو جاب المفيد
يعطيك العافيه أخوي الونيس على طرح هذا الموضوع الهادف


وصف 2005 ( هاوي شعر )

فهدالقحطاني
21-09-2005, 12:56 PM
هلا وغلا

الونيس

والله انا اضم صوتي لنواف الفهاد

الغيرة على الشرف والدين

وش غيرة الحب هذي

الونيس
21-09-2005, 02:09 PM
نواف الفهاد

وصف 2005

فهد القحطاني

سررت بتواجدكم

لكم كل الشكر على مروركم الكريم

اتمنى لكم التوفيق

كونو بخير

ممتاز
21-09-2005, 02:27 PM
الغيرة
أولاً : الغيرة المحمودة

ثانياً : الغيرة المذمومة

علاج الغيرة المذمومة



الحمد لله الذي أعطى كل نفس خلقها وهداها، وفجورها وتقواها، قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها.

وصلى الله وسلم وبارك على محمد صاحب النفس الزكية والخلق الرضية والمناهج السوية، وعلى آله وصحبه الغيورين الأصفياء، البررة الأتقياء، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم يبعثون.

ثم أما بعد ...

فإن النفس البشرية عالم غريب، وسر عجيب، حيث تتفاوت النفوس تفاوتاً عجيباً وتختلف اختلافاً كبيراً، منها ما هو في الثرى، ومنها ما هو في الثريا، فهناك نفوس زاكية مطمئنة، بينما هناك نفوس أمارة مضمحلة، ولله در ابن القيم حيث قال: (سبحان الله، في النفس: كِبْر إبليس، وحسد قابيل، وعتو عاد، وطغيان ثمود، وجرأة نمرود، واستطالة فرعون، وبغي قارون، وقحة هامان، وهوى بلعام، وحيل أصحاب السبت، وتمرد الوليد، وجهل أبي جهل، وفيها من أخلاق البهائم: حرص الغراب، وشره الكلب، ورعونة الطاووس، ودناءة الجُعْل، وعقوق الضب، وحقد الجمل، ووثوب الفهد، وصولة الأسد، وفسق الفارة، وخبث الحية، وعبث القرد، وجمع النملة، ومكر الثعلب، وخفة الفراش، ونوم الضبع، غير أن الرياضة والمجاهدة تُذْهب ذلك، فمن استرسل مع طبعه فهو من هذا الجند ولا تصلح سلعته لعقد لأن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم.

انظر وقارن بين ما قاله هابيل في رده على قابيل وقد قال له: "لأقتلنك" قال: "إنما يتقبل الله من المتقين لإن بسطتَ إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يديَ إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين".1

وبين ما قاله يوسف الصديق لإخوته: "لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين"2، وقد ألقوه في الجب، وهموا بقتله، وحالوا بينه وبين أبيه وأهله.

وبين ما قاله الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم لأهل مكة وقد دخلها فاتحاً منتصراً: "اذهبوا فأنتم الطلقاء"، قال ذلك لمن أخرجوه وأذوه وأرادوا قتله هو وأصحابه، تعلم تباين النفوس، وتفاوتها، واختلافها.

ومن الأمور التي تتفاوت فيها النفوس، وتتباين، وتختلف اختلافاً كبيراً، الغيرة، فمن الناس من يغار لله ولرسوله ولمحارمه وعرضه ومنهم من يغار لنفسه وشهواته.

والغيرة هي ثوران النفس لخير كان أم لشر، بسبب الحمية والأنفة، أوالتنافس والحسد.

والغيرة نوعان:

1. نوع يحبه الله ورسوله ، وهي الغيرة المحمودة.

2. ونوع يكرهه الله ورسوله ، وهي الغيرة المذمومة.

ولكل من هذين النوعين صور عدة، وأشكال شتى، ومواقف مختلفة.


أولاً : الغيرة المحمودة
أفضل أنواع الغيرة وأحسنها الغيرة على محارم الله، حيث يغضب المرء ويثور إذا انتهكت المحارم، واقترفت الآثام، وتعديت الحدود.

وأشد الناس غيرة بعد الله عز وجل رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث قال عندما تعجب أصحابه من غيرة سعد بن عبادة: "أتعجبون من غيرة سعد، فأنا أغير منه والله أغير مني، ومن غيرته أن حرّم الفواحش ما ظهر منها وما بطن".

فالرسول صلى الله عليه وسلم هو إمام الغيورين حيث كان لا يغضب إلا إذا انتهكت حرمات الله عز وجل، وكان لا يداهن ولا يجامل في ذلك أبداً، فعن أبي هريرة قال: "قيل يا رسول الله ، أما تغار؟ قال: والله إني لأغار، والله أغير مني، ومن غيرته نهى عن الفواحش"، وقالت عائشة: "ما خُيِّر رسول الله بين أمرين قط إلا أخذ أيسرهما ما لم يكن إثماً فإن كان إثماً كان أبعد الناس منه، وما انتقم رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه في شيء قط إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم لله تعالى".3

ولهذا غضب غضباً شديداً على حبه، وابن حبه أسامة بن زيد عندما جاء ليشفع في تلك المرأة المخزوميـة، وقـال لـه: "أتشفع في حد من حدود الله؟! والله لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها".

والغيرة على محارم الله هي سمة عباد الله الصالحين، وجنده المفلحين.

الغيرة والتنافس في أعمال الخير والبر، قال تعالى: "وفي ذلك فليتنافس المتنافسون"، وقال صلى الله عليه وسلم: "لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل وآناء النهار، ورجل آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار"، ومن ذلك تنافس الفقراء عندما جاءوا إلى رسول الله وقالوا: "ذهب أهل الدثور بالأجور والدرجات العـلا ، والنعيـم المقيـم.." الحديث.

ومن ذلك أيضاً تنافس الصحابة على الجهاد والإنفاق ومحاولة مسابقة عمر لأبي بكر.

الغيرة على الأعراض والحريم: من الغيرة المحمودة التي يحبها الله ورسوله والمؤمنون الغيرة على الحريم والأعراض، قال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً"، وقال صلى الله عليه وسلم: "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيتـه، فالرجل راع في أهل بيته وهو مسؤول"، ولله در القحطاني حيث قال في نونيته:

إن الرجال الناظرين إلى النساء مثل الكلاب تطوف باللحمان

إن لم تصن تلك اللحومَ أسودُها أُكِلت بلا عوض ولا أثمـان



كان الصحابة رضي الله عنهم أشد الناس غيرة على محارمهم وأكثرهم حفظاً لأعراضهم يمثل ذلك أصدق تمثيل ما قاله سعد بن عبادة عندما نزل قوله: "والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة"، قال سعد: أهكذا نزلت يا رسول الله؟ فقال رسول الله : يا معشر الأنصار أتسمعون ما يقول سيدكم؟ قالوا: يا رسول الله لا تلمه، فإنه رجل غيور، والله ما تزوج امرأة قط إلا بكراً، ولا طلق امرأة قط فاجترأ أحد منا أن يتزوجها من شدة غيرته. قال سعد: يا رسول الله إني لأعلم أنها حق، وإنها من الله، ولكني قد تعجبت أن لو وجدت لكاعاً، قد تفخذها رجل، لم يكن لي أن أهيجه، ولا أحركه حتى آتي بأربعة شهداء، فوالله إني لا آتي بهم حتى يقضي حاجته"، وفي رواية: "فقال يا رسول الله إن وجدتُ على بطن امرأتي رجلاً أضربه بسيفي"، أو كما قال.

وكان عمر والزبير رضي الله عنهما غاية في الغيرة على الأعراض والحريم، وقد كانا يغاران من خروج نسائهما إلى المسجد، دعك من الخروج إلى الأسواق والشوارع والمنتزهات.


ثانياً : الغيرة المذمومة
الغيرة المذمومة سببها التنافس والحسد على أعراض شخصية وأمور دنيوية، وهي أنواع منها:

الغيرة والتنافس بين أصحاب المهنة الواحدة، كالتجار، والحدادين، والنجارين، ونحوهم، فما من أصحاب مهنة واحدة إلا وتجد بينهم تنافساً وحسداً إلا من رحم الله.

الغيرة والتنافس من أصحاب النعم، ولذا قالوا: "كل ذي نعمة محسود".

الغيرة بين الأنداد، فالمعاصرة سبب للمنافرة، وأسوأ هذا النوع الغيرة بين العلماء، ونعني بذلك علماء السوء، أما العلماء الربانيون فلا يتنافسون ولا يتحاسدون، لأنهم يعلمون أن أجرهم و نوالهم من الله ذي النوال العظيم والخير العميم.

الغيرة بين الضرائر خاصة، والنساء عامة، والأطفال، ومردُّ ذلك إلى الأثرة ، وحب الذات، والحرص، والطمع؛ والغيرة بين الضرائر غريزة طبيعية وسجية نفسية، ولو برئت منها ضرة لبرئت منها أمهات المؤمنين، وزوجات رسول رب العالمين ، فقد كانت عائشة تغار من خديجة وهي لم ترها؛ وسبب الغيرة بين الضرائر هو الحب للزوج.

ونحو الغيرة بين الأمهات، والزوجات، والأخوات.

الغيرة بين الأبناء.

والمبالغة في الغيرة على الحريم والأعراض حيث تصل إلى درجة الوهم.

علاج الغيرة المذمومة
مما لا شك فيه أن لكل داء دواء إلا أدواء معلومة وأمراض مفهومة، منها الموت، والهرم، والحماقة، والحسد؛ فالغيرة المذمومة لها أسباب كثيرة ومختلفة، منها ما يمكن تجنبه والحذر منه، كل هذا بعد دعاء الله وتوفيقه، ومنها ما لا سبيل لعلاجه.

من تلك الأسباب التي تولد الغيرة المذمومة ، والتنافس القبيح، والتي يمكن تداركها خاصة بين الضرائر والأبناء، و بين الأمهات والآباء والأخوان والأخوات من ناحية، والزوجات من ناحية أخر، ما يلي:

أولاً: العدل والإنصاف، وعدم المحاباة في القسمة والإنفاق بين الزوجات والأبنـاء، فقد كـان يعدل ويقسم ويتحرى الإنصاف ومع ذلك يقول: "اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك"، ويعني بذلك الحب وما ينتج عنه فهو أمر قلبي لا يستطيع المرء التحكم فيه، فكان يعدل بين أزواجه في المبيت، والنفقة، والسفر، حيث كان يقرع بينهن، والمراد بالعدل بين الزوجات و الأولاد في النفقة أن يعطي كلاً منهم ما يحتاجه، وليس المراد التسوية في كل شيء، فما تحتاجه الزوجة الشابة من الملابس والزينة لا تحتاجه الكبيرة، وما يكفي الزوجة ذات الأولاد يختلف مما يكفي امرأة لها ولد واحد أو لم تلد بعد.

ثانياً: العدل في المعاشرة، والمعاملة، والتبسم، والضحك، وبشاشة الوجه، بين الزوجات، وبين الأولاد، فكان صلى الله عليه وسلم إذا وضع حسناً في فخذه اليمنى وضع حسين على فخذه اليسرى، وكانا يركبان على ظهره الشريف في وقت واحد.

ثالثاً: في المنحة والهبة، فلا يحل له أن يهب لإحدى زوجاته دون الأخريات ولا لأحد أبنائه دون الآخرين، فقد جاء بشير بن سعد ليشهد الرسول صلى الله عليه وسلم على ما منح ابنه النعمان. قال له: أكل بنيك منحت هكذا؟ قال: لا. فقال له: لا تشهدني على جور، أشهد على ذلك غيري؛ إلا إذا كان هناك ما يوجب ذلك من مرض، أوعاهة، أوكثرة عيال، ونحو ذلك، فقد منح ابن عمر أحد أبنائه دون غيره لكثرة عياله، والله أعلم.

واعلم أن الحيف والظلم والمحاباة لها آثار خطيرة ونتائج وخيمة في الدنيا قبل الآخرة ولهذا قال صلى الله عليه وسلم لبشير بن سعد: "ألا تحب أن يكونوا لك في البر سواء ؟".

أما بالنسبة للحيلولة بين الغيرة والتنافس بين أهل الزوج وزوجته وأبنائه، فالأمر يحتاج إلى حكمة وحنكة وحسن تصرف من الزوج، حيث يعطي كل ذي حق حقه من غير إفراط ولا تفريط، وألا يسمح لزوجته بالتدخل فيما يخص أهله، وألا يجعل أهله رقباء على زوجته مع وجوده، وعليه ألا يتأثر بما يقول أحد الطرفين في الآخر.

واحذر أخي الحبيب أن تكون ممن يبر زوجته ويعق أمه، ويدني صديقه ويباعد أباه وأخاه.

والله أسأل أن يحبِّب إلينا الإيمان، ويزينه في قلوبنا، ويكرِّه إلينا الكفر والفسوق والعصيان، وصلى الله وسلم على خاتم الرسل والنبيان

من موقع الدين النصيحة


( أتمنى للجميع الفائدة )

ابتسـ ألم ـامة
23-09-2005, 10:44 PM
http://www.7zen.net/a/abtsamh%201.gif

هـــلا وغـــلا
أخوي الونيس





الغيرة أنواع ..

أرى .. أن أهمها .. وأغلاها ..

الغيرة .. على الدين .. والشرف !!

/
\

أما ..

ما يسمى .. بــ غيرة الحب ..

فــ هي ..

كلام فــــــــــــــــــــــــاضي !!

/
\

لك كل الغلا ..

سلالالام


كلام من ذهب

أخوي نواف الفهاد


ولكن نقطة أحب أن أوضحها

غيرة الحب بين الأزواج


فقط


وتحتها ألف خط


تعطي لحياتهم معنى جميل

ومشاعر دافئة


ولأكون صريحة معاك


المرأة تعشق غيرة زوجها

والزوج أيضاً


بشرط أن لاتزيد عن المعقول

حتى لا تكون سبب لدمار هذا الحب والأسرة



أشكرك أخوي الونيس على نقلك الجميل


لاتحرمنا المزيد


نحن بانتظار جديدك




وأحب أن أشكر أخوي ممتاز


على إضافته الرائعة التي أثرت الموضوع


يعطيك العافية


وفقك الله وسدد خطاك لما يرضاه ويحبه

دمت بود

http://www.7zen.net/a/abtsamh%202.gif
كلمــات مــن ذهــب

لا تحزن؛ فالحزن إتلاف لأعصاب الجسم و الروح
و تحمل من الهموم ما لا يضينك
و ما لا ينسيك سلطان الله قضاءه و قدره في تصاريف الزمان

http://www.alshamsi.net/thekr.gif