شمس الرائدية
21-09-2012, 04:10 AM
.......:101:
أَذَا آَصْبَحْتٍ فَلَا تَنْتَظِرِ الْمَسَاءَ . . لِانَّكَ الْيَوْمَ فَحَسْبُ سَتَعِيشُ
وَلِكَيْ نُعْطِيَ يَوْمِنَا حَقَّهُ لَيْسَ عَلَيْنَا سِوَآْ أَنَّ نَعِيْشُهُ فَقَطْ
أَيْ آَنْنْآٍ لَا نُفَكِّرَ فِيْ مَامَضَىْ وَلَا نُفَكِّرُ فِيْ مَا سَوْفَ يَأْتِيَ
لِكَيْ لآنُظْلَمْ أَنْفُسَنَا . . نَعِيْشُ أَفْرَآحْ يّوُمْنّآّ . .
أَذَأُ فْكَرْنَآً فِيْ مَآْمَضَىْ لِـنَ نَحْصُدُ سَوَا الْحُزْنِ وَالْأَلَمْ وآلتَحَسرّ عَلَىَ مَافَاتَ وَنَنْسَىَ يَوْمِنَا الْجَمِيْلَ ..
أَحْيَانَا . . يَكُوْنُ يَوْمِنَا مَلِيْئْ بِالابْتِسَامَاتِ وَلَكِنْ عِنْدَمَا نَرْجِعُ الَىَّ الْوَرَاءِ تَخْتَفِيَ تِلْكَ الْبَسَمَاتِ
الَّتِيْ كَانَتْ تُظْهِرُ عَلَىَ مُحَيَّانَا . .
وَأَحْيَانا . . نُفَكِّرُ فِيْ الْمُسْتَقْبَلِ وَكَيْفَ نَبْنِيْهِ وَكَيْفَ سَانَعَيْشِهُ
وَبِذَالِكَ نُحَطِّمُ يّوُمْنّآّ وَنَنْسِهُ لانُنَآً فِيْ دِأئِرةً الْتَفْكِيْرِ فِيْ الْمُسْتَقْبَلِ . .
لَيْسَ عَلَيْكَ سَوَا انّ تَعِيْش يوْمُكَ
لَآَ تُفَكِّرُ فِيْ مَامَضَىْ لِانَّهُ أَنْتَهِىَ وَلَنْ تَسْتَطِيْعَ تَغْيِيْرِ شَيْءٍ . .
وَلَا تُفَكِّرُ فِيْ الْقَادِمِ لِانَّ مَاكَتَبَهُ الْلَّهِ سَوْفَ يَأْتِيَ . .
الْأَيَّامِ الْمَاضِيَهْ لْآِنَ تَعُوْدُ أْبُدُآً وَالْأَيَّامِ الأْتِيْهُ عِلْمُهَا عِنْدَالِلَّهِ
وَلَكِنَّ يَوْمِنَا الَّذِيْ نَعِيْشُهُ هُوَ مَنْ يَسْتَحِقُّ أهْتَمَامَاتِنا وأبْدَآعَاتِنا
وَعَلَيْهِ نَبْنِيَ مُسْتَقْبَلَا سَعِيْدا . .
فًـ يَارَبْ أَجَعَلَ أَيُآمَنا سَعَادَهُ ..
وَعِوَضَ ايَّامِنَا الَّتِيْ مَضَتْ بِـ أُيْآِمَ أَسْعَدَ . .
مما لامس وجداني ....:101:
أَذَا آَصْبَحْتٍ فَلَا تَنْتَظِرِ الْمَسَاءَ . . لِانَّكَ الْيَوْمَ فَحَسْبُ سَتَعِيشُ
وَلِكَيْ نُعْطِيَ يَوْمِنَا حَقَّهُ لَيْسَ عَلَيْنَا سِوَآْ أَنَّ نَعِيْشُهُ فَقَطْ
أَيْ آَنْنْآٍ لَا نُفَكِّرَ فِيْ مَامَضَىْ وَلَا نُفَكِّرُ فِيْ مَا سَوْفَ يَأْتِيَ
لِكَيْ لآنُظْلَمْ أَنْفُسَنَا . . نَعِيْشُ أَفْرَآحْ يّوُمْنّآّ . .
أَذَأُ فْكَرْنَآً فِيْ مَآْمَضَىْ لِـنَ نَحْصُدُ سَوَا الْحُزْنِ وَالْأَلَمْ وآلتَحَسرّ عَلَىَ مَافَاتَ وَنَنْسَىَ يَوْمِنَا الْجَمِيْلَ ..
أَحْيَانَا . . يَكُوْنُ يَوْمِنَا مَلِيْئْ بِالابْتِسَامَاتِ وَلَكِنْ عِنْدَمَا نَرْجِعُ الَىَّ الْوَرَاءِ تَخْتَفِيَ تِلْكَ الْبَسَمَاتِ
الَّتِيْ كَانَتْ تُظْهِرُ عَلَىَ مُحَيَّانَا . .
وَأَحْيَانا . . نُفَكِّرُ فِيْ الْمُسْتَقْبَلِ وَكَيْفَ نَبْنِيْهِ وَكَيْفَ سَانَعَيْشِهُ
وَبِذَالِكَ نُحَطِّمُ يّوُمْنّآّ وَنَنْسِهُ لانُنَآً فِيْ دِأئِرةً الْتَفْكِيْرِ فِيْ الْمُسْتَقْبَلِ . .
لَيْسَ عَلَيْكَ سَوَا انّ تَعِيْش يوْمُكَ
لَآَ تُفَكِّرُ فِيْ مَامَضَىْ لِانَّهُ أَنْتَهِىَ وَلَنْ تَسْتَطِيْعَ تَغْيِيْرِ شَيْءٍ . .
وَلَا تُفَكِّرُ فِيْ الْقَادِمِ لِانَّ مَاكَتَبَهُ الْلَّهِ سَوْفَ يَأْتِيَ . .
الْأَيَّامِ الْمَاضِيَهْ لْآِنَ تَعُوْدُ أْبُدُآً وَالْأَيَّامِ الأْتِيْهُ عِلْمُهَا عِنْدَالِلَّهِ
وَلَكِنَّ يَوْمِنَا الَّذِيْ نَعِيْشُهُ هُوَ مَنْ يَسْتَحِقُّ أهْتَمَامَاتِنا وأبْدَآعَاتِنا
وَعَلَيْهِ نَبْنِيَ مُسْتَقْبَلَا سَعِيْدا . .
فًـ يَارَبْ أَجَعَلَ أَيُآمَنا سَعَادَهُ ..
وَعِوَضَ ايَّامِنَا الَّتِيْ مَضَتْ بِـ أُيْآِمَ أَسْعَدَ . .
مما لامس وجداني ....:101: