مشآعر
27-09-2012, 05:42 PM
http://burnews.com/contents/newsm/43421.jpg
11-11-1433 12:57 AM
عاجل - ( عبدالعزيز الزهراني )
تمكنت شرطة ينبع ظهر الاربعاء 10 - 11 - 1433هـ من القبض على خادمة قتلت طفلة سعودية (4 سنوات) بآله حادة (ساطور) ، والتي وقعت وسط ذهول العائلة بماحدث ومازالت التحقيقات جارية .
وتفيد المصادر بأن الأم تعمل معلمة ووقت عودتها هي وبناتها الثلاثة من المدرسة وجدت الباب مغلق وقامت بفتح الباب ووجدت الخادمة بالمطبخ وتحمل بيدها ساطور صغير ولم تستجيب الخادمة لنداء الأم وقامت الأم بكسر زجاج المطبخ ورمي الحجر على الخادمة وقامت تصرخ وتستنجد بالجيران لكن بدون جدوى ، بعد ذلك اتصلت الأم بوالد الطفلة مباشرة وتستنجد به وقام الأب على الفور بالخروج من العمل وهو يعمل بأحد الشركات الكبرى بالصناعات الثقيلة وحين توجه إلى منزله وقع عليه حادث وأسفر الحادث عن وفاة السائق بالسيارة الآخرى والمرافقه بالسيارة معه ايضا بحالة حرجة جدا وادخل العناية المركزة, وفي هذا الوقت لم تجد الأم سوى الاستعانة بالدفاع المدني لفتح الباب حتى وصول زوجها ولم تعلم بأن القدر سبق زوجها وقامت الخادمة بنحرها وفصل رأسها عن جسدها في موقف ولا أبشع فقدت الإنسانية وتحولت إلى شرسه لا تحمل بقلبها الرحمة ولا حتى جزءًا منه...وقد باشر الحادث اللواء عبدالله الثبيتي وعضو من هيئة التحقيق والإدعاء العام, ومساعد مدير الأمن الجنائي العقيد نياف الحربي ومساعد الأدلة الجنائية النقيب ابراهيم المطرفي ومدير البحث الجنائي وافراد البحث الجنائي وضابط خفر بشرطة الصناعية رئيس رقباء انور العلوني.
حسبي الله ونعم الوكيل :(
11-11-1433 12:57 AM
عاجل - ( عبدالعزيز الزهراني )
تمكنت شرطة ينبع ظهر الاربعاء 10 - 11 - 1433هـ من القبض على خادمة قتلت طفلة سعودية (4 سنوات) بآله حادة (ساطور) ، والتي وقعت وسط ذهول العائلة بماحدث ومازالت التحقيقات جارية .
وتفيد المصادر بأن الأم تعمل معلمة ووقت عودتها هي وبناتها الثلاثة من المدرسة وجدت الباب مغلق وقامت بفتح الباب ووجدت الخادمة بالمطبخ وتحمل بيدها ساطور صغير ولم تستجيب الخادمة لنداء الأم وقامت الأم بكسر زجاج المطبخ ورمي الحجر على الخادمة وقامت تصرخ وتستنجد بالجيران لكن بدون جدوى ، بعد ذلك اتصلت الأم بوالد الطفلة مباشرة وتستنجد به وقام الأب على الفور بالخروج من العمل وهو يعمل بأحد الشركات الكبرى بالصناعات الثقيلة وحين توجه إلى منزله وقع عليه حادث وأسفر الحادث عن وفاة السائق بالسيارة الآخرى والمرافقه بالسيارة معه ايضا بحالة حرجة جدا وادخل العناية المركزة, وفي هذا الوقت لم تجد الأم سوى الاستعانة بالدفاع المدني لفتح الباب حتى وصول زوجها ولم تعلم بأن القدر سبق زوجها وقامت الخادمة بنحرها وفصل رأسها عن جسدها في موقف ولا أبشع فقدت الإنسانية وتحولت إلى شرسه لا تحمل بقلبها الرحمة ولا حتى جزءًا منه...وقد باشر الحادث اللواء عبدالله الثبيتي وعضو من هيئة التحقيق والإدعاء العام, ومساعد مدير الأمن الجنائي العقيد نياف الحربي ومساعد الأدلة الجنائية النقيب ابراهيم المطرفي ومدير البحث الجنائي وافراد البحث الجنائي وضابط خفر بشرطة الصناعية رئيس رقباء انور العلوني.
حسبي الله ونعم الوكيل :(