بسمه
06-10-2012, 05:18 PM
http://www.ebaa.net/sehha-hiyat/236/images/236.jpg
استطاع العلماء زيادة عدد البويضات لدى حيوانات التجارب خاصة الفئران وهذا من شأنه أن يزيد الامل في انتاج وسيلة جديدة من اجل معالجة العقم لدى النساء اللواتي لا يوجد لديهن عدد كاف منها.
هذا البحث اكد فكرة بان المرأة يمكن ان تكون خصبة مدى الحياة، و ذلك على غرار الرجل الذي ينتج النطاف مدى الحياة. اضافة الى ذلك سيساعد هذا البحث على حماية المراة من العقم خاصة لدى النساء اللواتي يخضعن للمعالجات السرطانية مثل المعالجة الكيميائية والمعالجة الشعاعية. اجريت التجارب على الفئران، التي اخذ منها ما يقارب 150 الى 200 خلية من مبيض كل حيوان. واستطاع العلماء اثبات ان هذه الخلايا هي خلايا اصلية يمكن اعادتها الى مرحلتها الاولية وانتاج البويضات منها. وقد طرح العلماء نتائج ابحاثهم هذه في المؤتمر الذي عقد أخيرا في برلين، وعبر العلماء على نيتهم في تطوير هذه الطريقة بشكل مناسب للانسان. العقم مشكلة كبيرة لدى النساء خاصة النساء اللواتي تجاوزن الاربعين. فهذه السن عبارة عن بداية سن الياس لديهن.
مخاوف العلماء من الطريقة الجديدة تكمن بان التقنية الحديثة للاخصاب تترافق مع زيادة نسبة حدوث التشوهات الجنينية، خاصة لدى النساء المسنات واللواتي لديهن سوابق عائلية في هذا المجال.
استطاع العلماء زيادة عدد البويضات لدى حيوانات التجارب خاصة الفئران وهذا من شأنه أن يزيد الامل في انتاج وسيلة جديدة من اجل معالجة العقم لدى النساء اللواتي لا يوجد لديهن عدد كاف منها.
هذا البحث اكد فكرة بان المرأة يمكن ان تكون خصبة مدى الحياة، و ذلك على غرار الرجل الذي ينتج النطاف مدى الحياة. اضافة الى ذلك سيساعد هذا البحث على حماية المراة من العقم خاصة لدى النساء اللواتي يخضعن للمعالجات السرطانية مثل المعالجة الكيميائية والمعالجة الشعاعية. اجريت التجارب على الفئران، التي اخذ منها ما يقارب 150 الى 200 خلية من مبيض كل حيوان. واستطاع العلماء اثبات ان هذه الخلايا هي خلايا اصلية يمكن اعادتها الى مرحلتها الاولية وانتاج البويضات منها. وقد طرح العلماء نتائج ابحاثهم هذه في المؤتمر الذي عقد أخيرا في برلين، وعبر العلماء على نيتهم في تطوير هذه الطريقة بشكل مناسب للانسان. العقم مشكلة كبيرة لدى النساء خاصة النساء اللواتي تجاوزن الاربعين. فهذه السن عبارة عن بداية سن الياس لديهن.
مخاوف العلماء من الطريقة الجديدة تكمن بان التقنية الحديثة للاخصاب تترافق مع زيادة نسبة حدوث التشوهات الجنينية، خاصة لدى النساء المسنات واللواتي لديهن سوابق عائلية في هذا المجال.