كفاك غرور
06-10-2005, 08:06 AM
في مساء يوم من الأيام كنت أنا والقمر نتبادل الأحاديث فيما بيننا وكنا في
سيرة الجمال الرباني وقصص الحب .
وفجأةً ودون سابق إنذار عم الهدؤ المكان ورفعتُ رأسي للسماء ومالي أرى إلا
والقمر بدأ بالتلاشي والأختفاء فاأصابني شيء من الرهبه والخوف.
وأنطفأت المصابيح وتبعثرت أوراق الشجر المتراميه .
فأصبحتُ لا أرى شياءًا,وبعد لحظات جذبني ضوءًا قادمًا من مسافة قريبه,ومن قوة
هذا الضوء المشع لم أستطع أكمال النظر إلى هذا الشيء القادم.
وقلتُ في نفسي ربما القمر نزل إلى الأرض لكي أشكو لهُ همي من قرب,ولكن عندما
قرب هذا الضوء أتضح لي أنه ليس القمر وإنما شياءًا أجمل منه في أبيضاضه
شكله ومضمونه.
أنها من أحبها قلبي قبل عيناي ألا وهي حبيبتي نعم أنها أجمل مارأت عيناي
ربما هي في خيالكم ليست بالشكل الذي أنا أراه,ولكن جمالها الداخلي أجمل
بكثير من جمالها الخارجي.
فالون شعرها كالليل الدامس في أول الشهر,وبياض وجهها كبياض القمر في أكتماله
وأعينها كأسهم(روبن هود)في أصديادها لمن يحاول حتى النظر إليها.
ربما في داخل أنفسكم تظنون أنني أبالغ ولكنني للأسف الشديد لم أصل إلا ربع
وصفها فسبحوا في خيالكم الواسع إن شئتم لكي تحاولون الوصول إلى جمالها الروحي
الرباني.
فالتي تجمع منكن جمال الروح مع المظهر فهي فعلا محسودةٌ على هذه النعمه.
وفي الأخير أتمنى أن لاأكون أثقلتُ عليكم وتقبلوا خالص الشكر على سماحكم
بوصف حبيبتي....................!
مع تحيات أخوكم / كـــــــــفـــــــــــاك غــــــــــــــــر و ر
سيرة الجمال الرباني وقصص الحب .
وفجأةً ودون سابق إنذار عم الهدؤ المكان ورفعتُ رأسي للسماء ومالي أرى إلا
والقمر بدأ بالتلاشي والأختفاء فاأصابني شيء من الرهبه والخوف.
وأنطفأت المصابيح وتبعثرت أوراق الشجر المتراميه .
فأصبحتُ لا أرى شياءًا,وبعد لحظات جذبني ضوءًا قادمًا من مسافة قريبه,ومن قوة
هذا الضوء المشع لم أستطع أكمال النظر إلى هذا الشيء القادم.
وقلتُ في نفسي ربما القمر نزل إلى الأرض لكي أشكو لهُ همي من قرب,ولكن عندما
قرب هذا الضوء أتضح لي أنه ليس القمر وإنما شياءًا أجمل منه في أبيضاضه
شكله ومضمونه.
أنها من أحبها قلبي قبل عيناي ألا وهي حبيبتي نعم أنها أجمل مارأت عيناي
ربما هي في خيالكم ليست بالشكل الذي أنا أراه,ولكن جمالها الداخلي أجمل
بكثير من جمالها الخارجي.
فالون شعرها كالليل الدامس في أول الشهر,وبياض وجهها كبياض القمر في أكتماله
وأعينها كأسهم(روبن هود)في أصديادها لمن يحاول حتى النظر إليها.
ربما في داخل أنفسكم تظنون أنني أبالغ ولكنني للأسف الشديد لم أصل إلا ربع
وصفها فسبحوا في خيالكم الواسع إن شئتم لكي تحاولون الوصول إلى جمالها الروحي
الرباني.
فالتي تجمع منكن جمال الروح مع المظهر فهي فعلا محسودةٌ على هذه النعمه.
وفي الأخير أتمنى أن لاأكون أثقلتُ عليكم وتقبلوا خالص الشكر على سماحكم
بوصف حبيبتي....................!
مع تحيات أخوكم / كـــــــــفـــــــــــاك غــــــــــــــــر و ر