بسمه
06-11-2012, 06:34 PM
http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/25467/30865/388662.gif
الْلَّهُم لَاتَجْعَل الْدُّنْيَا اكْبَر هَمِّنَا
يَالِلِه كَم الِهَتِنَا الْدُّنْيَا عَن الأَخِرِه وَكَم تَعِبْنَا وَحَزَنا لامْر مِن امُوْر الْدُّنْيَا
شَغَلَتْنَا امْوَالُنَا وَاهْلُوْنَا وَشُغِلْنَا الاصْدِقاء وَالاحْبَاب
وَنَسِيَنَا الاخِرَة وَنَعِيْمِهَا
نَسِيا بَل اقْوُل تَنْسَيَا لِاجَل مَاذَا خُلِقْنَا
اخْلِقْنَا لِنَلْعَب ام لِنَعْبُد الْلَّه !!
قَال الْلَّه تَعَالَى(( وَمَا خَلَقْت الْجِن وَالْانْس الّا لِيَعْبُدُوْن ))
لَا الَه الَا الْلَّه
تُرِيْد الْرَّاحَة تُرِيْد الْسَّعَادَة لَن تَجِدْهَا الَا بِطَاعَة الْلَّه
نَعَم اتْعَب وَاتْعَب فِي هَذِه الْدُّنْيَا الْفَانِيَة ...
وَسَتَلْقَى هَذَا عِنْد الْلَّه جِنَان وَقُصُور وَانْهَار
لَايُمْكِن ان تَنَالُهَا الَا بَعْد ان تُجَاهِد نَفْسَك مِن الْهَوَى وَحُب الْدُّنْيَا
وَتَصْبِر عَلَى الْبَلاء وَالأبْتِلاء وَان تُعَلِّم ان كُل مَّايَأْتِيك مَن الْلَّه فَهُو خَيْر
قَال تَعَالَى ((ام حَسِبْتُم ان تَدْخُلُو الْجَنَّة وَلَمَّا يَاتِكُم مَّثَل الَّذِيْن مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُم الْبَأْسَا وَالضَّرَّاء وَزُلْزُلوْا حَتَّى يَقُوْل الْرَّسُوْل وَالَّذِين ءَامَنُوا مَعَه مَتَى نَصْر الْلَّه الا أن نَصْر الْلَّه قَرِيْب))
تُذَكِّر ان الْدُّنْيَا هِي تَحْصِيْل حَاصِل لِلأخِرَة فَاعْمَل وَجَاهَدَّنَفْسّك
لإِجَل ان تَكُوْن مِن اصْحَاب الْجَنَّة ..
وَرَضّا بِمَا كَتَبَه الْلَّه لَك تَكُن سَعِيْدا فِي
دُنْيَاك وَاخِرَتك
عَن أَبِي هُرَيْرَة قَال: قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم " يَقُوْل الْلَّه تَعَالَى
: يَا ابْن آَدَم تَفَرَّغ لِعِبَادَتِي، أَمْلأ صَدْرَك غَنِى، وَأَسَد فَقْرِك، وَإِن لَم تَفْعَل، مَلأَت صَدْرُك شُغْلا، وَلَم أَسُد فَقْرَك "
وَرَوَّى ابْن مَاجَه مِن حَدِيْث الْضَّحَّاك عَن الأَسْوَد عَن ابْن مَسْعُوْد: سُمِعَت نَبِيِّكُم صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم يَقُوْل: " مَن جَعَل الْهُمُوْم هَمّا وَاحِدَا؛ هَم الْمَعَاد، كَفَاه الْلَّه هَم دُنْيَاه، وَمَن تَشَعَّبَت بِه الْهُمُوْم فِي أَحْوَال الْدُّنْيَا، لَم يُبَال الْلَّه فِي أَي أَوْدِيَتَه هَلَك "
وَرُوِي أَيْضَا مِن حَدِيْث شُعْبَة عَن عُمَر بْن سُلَيْمَان عَن عَبْد الْرَّحْمَن بْن أَبَان، عَن أَبِيْه، عَن زَيْد بْن ثَابِت، سُمِعَت رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم يَقُوْل: " مَن كَانَت الْدُّنْيَا هَمَّه، فَرَّق الْلَّه عَلَيْه أَمْرَه، وَجَعَل فَقْرَه بَيْن عَيْنَيْه، وَلَم يَأْتِه مِن الْدُّنْيَا إِلآ مَا كُتِب لَه، وَمَن كَانَت الْآَخِرَة نِيَّتَه، جَمْع لَه أَمْرَه، وَجَعَل غِنَاه فِي قَلْبِه، وَأَتَتْه الْدُّنْيَا وَهِي رَاغِمَة "
الْلَّهُم لآ تَجْعَل الْدُّنْيَا اكْبَر هِّمَّنَا وَلآمَبْلَغ عِلْمِنَا وَلآ الَى الْنَّار مَصِيْرَنَا وَجَعَل الْلَّهُم الْجَنَّة هِي دَارَنَ ..
http://m9rya.com/vb/showthread.php?t=25076
http://m9rya.com/vb/helm/t.png
http://files2.fatakat.com/2011/10/13194848341330.gif
الْلَّهُم لَاتَجْعَل الْدُّنْيَا اكْبَر هَمِّنَا
يَالِلِه كَم الِهَتِنَا الْدُّنْيَا عَن الأَخِرِه وَكَم تَعِبْنَا وَحَزَنا لامْر مِن امُوْر الْدُّنْيَا
شَغَلَتْنَا امْوَالُنَا وَاهْلُوْنَا وَشُغِلْنَا الاصْدِقاء وَالاحْبَاب
وَنَسِيَنَا الاخِرَة وَنَعِيْمِهَا
نَسِيا بَل اقْوُل تَنْسَيَا لِاجَل مَاذَا خُلِقْنَا
اخْلِقْنَا لِنَلْعَب ام لِنَعْبُد الْلَّه !!
قَال الْلَّه تَعَالَى(( وَمَا خَلَقْت الْجِن وَالْانْس الّا لِيَعْبُدُوْن ))
لَا الَه الَا الْلَّه
تُرِيْد الْرَّاحَة تُرِيْد الْسَّعَادَة لَن تَجِدْهَا الَا بِطَاعَة الْلَّه
نَعَم اتْعَب وَاتْعَب فِي هَذِه الْدُّنْيَا الْفَانِيَة ...
وَسَتَلْقَى هَذَا عِنْد الْلَّه جِنَان وَقُصُور وَانْهَار
لَايُمْكِن ان تَنَالُهَا الَا بَعْد ان تُجَاهِد نَفْسَك مِن الْهَوَى وَحُب الْدُّنْيَا
وَتَصْبِر عَلَى الْبَلاء وَالأبْتِلاء وَان تُعَلِّم ان كُل مَّايَأْتِيك مَن الْلَّه فَهُو خَيْر
قَال تَعَالَى ((ام حَسِبْتُم ان تَدْخُلُو الْجَنَّة وَلَمَّا يَاتِكُم مَّثَل الَّذِيْن مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُم الْبَأْسَا وَالضَّرَّاء وَزُلْزُلوْا حَتَّى يَقُوْل الْرَّسُوْل وَالَّذِين ءَامَنُوا مَعَه مَتَى نَصْر الْلَّه الا أن نَصْر الْلَّه قَرِيْب))
تُذَكِّر ان الْدُّنْيَا هِي تَحْصِيْل حَاصِل لِلأخِرَة فَاعْمَل وَجَاهَدَّنَفْسّك
لإِجَل ان تَكُوْن مِن اصْحَاب الْجَنَّة ..
وَرَضّا بِمَا كَتَبَه الْلَّه لَك تَكُن سَعِيْدا فِي
دُنْيَاك وَاخِرَتك
عَن أَبِي هُرَيْرَة قَال: قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم " يَقُوْل الْلَّه تَعَالَى
: يَا ابْن آَدَم تَفَرَّغ لِعِبَادَتِي، أَمْلأ صَدْرَك غَنِى، وَأَسَد فَقْرِك، وَإِن لَم تَفْعَل، مَلأَت صَدْرُك شُغْلا، وَلَم أَسُد فَقْرَك "
وَرَوَّى ابْن مَاجَه مِن حَدِيْث الْضَّحَّاك عَن الأَسْوَد عَن ابْن مَسْعُوْد: سُمِعَت نَبِيِّكُم صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم يَقُوْل: " مَن جَعَل الْهُمُوْم هَمّا وَاحِدَا؛ هَم الْمَعَاد، كَفَاه الْلَّه هَم دُنْيَاه، وَمَن تَشَعَّبَت بِه الْهُمُوْم فِي أَحْوَال الْدُّنْيَا، لَم يُبَال الْلَّه فِي أَي أَوْدِيَتَه هَلَك "
وَرُوِي أَيْضَا مِن حَدِيْث شُعْبَة عَن عُمَر بْن سُلَيْمَان عَن عَبْد الْرَّحْمَن بْن أَبَان، عَن أَبِيْه، عَن زَيْد بْن ثَابِت، سُمِعَت رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم يَقُوْل: " مَن كَانَت الْدُّنْيَا هَمَّه، فَرَّق الْلَّه عَلَيْه أَمْرَه، وَجَعَل فَقْرَه بَيْن عَيْنَيْه، وَلَم يَأْتِه مِن الْدُّنْيَا إِلآ مَا كُتِب لَه، وَمَن كَانَت الْآَخِرَة نِيَّتَه، جَمْع لَه أَمْرَه، وَجَعَل غِنَاه فِي قَلْبِه، وَأَتَتْه الْدُّنْيَا وَهِي رَاغِمَة "
الْلَّهُم لآ تَجْعَل الْدُّنْيَا اكْبَر هِّمَّنَا وَلآمَبْلَغ عِلْمِنَا وَلآ الَى الْنَّار مَصِيْرَنَا وَجَعَل الْلَّهُم الْجَنَّة هِي دَارَنَ ..
http://m9rya.com/vb/showthread.php?t=25076
http://m9rya.com/vb/helm/t.png
http://files2.fatakat.com/2011/10/13194848341330.gif