نصراوي
09-10-2005, 07:03 AM
والله غريبة !
كيف قلبي ما وله, ولا أنشغل ؟
كيف أنا ما اشتقت له ؟
والله غريبة !
كيف عيني ما سألت, وين الحبيبة ؟
كيف أذني ما شكت, صمت الحبيبة ؟
والله غريبة !
كيف هوجاسي من التعذيب تاب..؟
..ياما شغلني,,
وكيف تفكيري حلا نومه وطاب..؟
..ياما ذبحني,,
والله غريبة !
وين إلهام القصيد..؟
كل ما أكتب يزيد..؟
صار إحساسي بليد..؟
والله غريبة !
كل شي فيني تغيّر..
..حتى شوقي ماهو شوقي.
حتى نبضي ماهو نبضي..
..ودمّي هادي في عروقي.
والله غريبة !
لا..أنا , ماني ..أنا
كان في قلبي عناء
والجروح اللي بقلبي
حيّرت حتى طبيبه
حاله عجيبه !
والله غريبة!
وش بلا ها الأسئلة..
..ماله نهاية.؟
قوم يا تفكير ساعدني..
..أصبحت تايه.!
خل نحل المشكلة..
(صَحْ صِحْ ), وقلّ لي:..
شفت ها الحالة الغريبة؟
مسألة جداً صعيبة.
مشكلة لا صرت ميّت وأنت حيّ..!
ما خفق قلبك من الشوق , لحبيبه..
..ولا شعرت بنار فرقا.
ولا تمنيته من اللهفة , قريبة..
ولا تحن لنوح ورقا.
ما هي غريبة.؟
إلاّ مصيبة.
!
الألم نعمة..
والفرح نعمة..
بس لو تفقد حديهم..
صاروا الاثنين نقمة..
يعني ميت وأنت حيّ.
والله غريبة.!
تدري ليه.؟
أنا أدري ليه.
ما تحس بلذة الماء..
..لين تضما بالهجير .
ويختفي شوق المواصل..
..حتى تبعد عن عشير.
وما تحس بقيمة الراحة ,
أبد .. قبل التعب.
وتدري أن زيادة الراحة..
تعب.
والله عجب والله عجب.
!
قوم يا فكري و(صَحْ صِحْ),..
..أنت نايم أو معي.؟
وقل لي بالله بصراحة:
حالتي ما هي غريبة.؟
أووووه أنت اليوم مثلي.
..فينا شي .
وش فينا قل لي.
وألاّ أقول:
ودّي أسال.. , غير أحسن.
هيه., انتي.. يا قريبة,
وأهمست قالت: نعم..
من تكوني.؟؟
وناظرت لي..
وكانت النظرة غريبة.!
قالت: أسم الله عليك..
ألعن الشيطان وسمّ.
تمتماتك وأنت نايم..
طيّرت نومي علي.
فيك شي.؟
قلت: يعني كنت حالم..؟
..أحمد الله . ما بي شي.
آآه يا هو حلم ظالم ..
..كانت أحداثه عجيبة.
كنت ميّت وأنا حيّ.
وأحمد الله يا لحبيبه..
..انك بجنبي قريبة.
نامي نامي.
باكر القصة أجيبة..
ياهي غريبة
والله عجيبة
!
!
كيف قلبي ما وله, ولا أنشغل ؟
كيف أنا ما اشتقت له ؟
والله غريبة !
كيف عيني ما سألت, وين الحبيبة ؟
كيف أذني ما شكت, صمت الحبيبة ؟
والله غريبة !
كيف هوجاسي من التعذيب تاب..؟
..ياما شغلني,,
وكيف تفكيري حلا نومه وطاب..؟
..ياما ذبحني,,
والله غريبة !
وين إلهام القصيد..؟
كل ما أكتب يزيد..؟
صار إحساسي بليد..؟
والله غريبة !
كل شي فيني تغيّر..
..حتى شوقي ماهو شوقي.
حتى نبضي ماهو نبضي..
..ودمّي هادي في عروقي.
والله غريبة !
لا..أنا , ماني ..أنا
كان في قلبي عناء
والجروح اللي بقلبي
حيّرت حتى طبيبه
حاله عجيبه !
والله غريبة!
وش بلا ها الأسئلة..
..ماله نهاية.؟
قوم يا تفكير ساعدني..
..أصبحت تايه.!
خل نحل المشكلة..
(صَحْ صِحْ ), وقلّ لي:..
شفت ها الحالة الغريبة؟
مسألة جداً صعيبة.
مشكلة لا صرت ميّت وأنت حيّ..!
ما خفق قلبك من الشوق , لحبيبه..
..ولا شعرت بنار فرقا.
ولا تمنيته من اللهفة , قريبة..
ولا تحن لنوح ورقا.
ما هي غريبة.؟
إلاّ مصيبة.
!
الألم نعمة..
والفرح نعمة..
بس لو تفقد حديهم..
صاروا الاثنين نقمة..
يعني ميت وأنت حيّ.
والله غريبة.!
تدري ليه.؟
أنا أدري ليه.
ما تحس بلذة الماء..
..لين تضما بالهجير .
ويختفي شوق المواصل..
..حتى تبعد عن عشير.
وما تحس بقيمة الراحة ,
أبد .. قبل التعب.
وتدري أن زيادة الراحة..
تعب.
والله عجب والله عجب.
!
قوم يا فكري و(صَحْ صِحْ),..
..أنت نايم أو معي.؟
وقل لي بالله بصراحة:
حالتي ما هي غريبة.؟
أووووه أنت اليوم مثلي.
..فينا شي .
وش فينا قل لي.
وألاّ أقول:
ودّي أسال.. , غير أحسن.
هيه., انتي.. يا قريبة,
وأهمست قالت: نعم..
من تكوني.؟؟
وناظرت لي..
وكانت النظرة غريبة.!
قالت: أسم الله عليك..
ألعن الشيطان وسمّ.
تمتماتك وأنت نايم..
طيّرت نومي علي.
فيك شي.؟
قلت: يعني كنت حالم..؟
..أحمد الله . ما بي شي.
آآه يا هو حلم ظالم ..
..كانت أحداثه عجيبة.
كنت ميّت وأنا حيّ.
وأحمد الله يا لحبيبه..
..انك بجنبي قريبة.
نامي نامي.
باكر القصة أجيبة..
ياهي غريبة
والله عجيبة
!
!