المونديالي
22-11-2012, 03:14 AM
خطف أرسنال ورقة التأهل إلى الدور الثاني من مسابقة دوري أبطال أوروبا بعد أن فاز على مونبيليه بهدفين نظيفين على ملعب الامارات في إطار الجولة الخامسة من المجموعة الثانية من مسابقة دوري أبطال أوروبا بعد أن حل في المركز الثاني خلف شالكه.
سجل الثنائي جاك ويلشير ولوكاس بودولسكي هدفي آرسنال في الدقيقتين 49 و 63 ليرتفع رصيد المدفعجية إلى المركز الثاني ويتأهل إلى الدوري الثاني خلف شالكة الذي ضمن التأهل أيضا بعد فوزه على أولمبياكوس بهدف نظيف بينما تذيل مونبيليه جدول الترتيب بنقطة واحدة فيما نجح أولمبياكوس في خطف ورقة التأهل إلى الدوري الأوروبي برصيد ست نقاط.
فشل أي من الفريقين في خلق خطورة حقيقية خلال الشوط الأول فتأثر أرسنال بالمجهود الكبير الذي ظهر عليه في مباراة توتنهام في الدوري الإنجليزي والتي فاز فيها بخمسة أهداف لهدفين فيما ضاعف من محنة مونبيليه غياب آماله عن التأهل فلم يظهر أي من الفريقين خطورة واضحة على المرمى.
سيطرة أرسنال على الدقائق الأولى من المباراة فيما فضل مونبيليه التراجع لامتصاص الحماس الفاتر الذي ظهر عليه أرسنال فكانت سيطرته ظاهرية خلال الدقائق العشر الأولى من الشوط الأول.
نجح مونبيليه في امتصاص الحماس الفاتر لأرسنال وبدأ في شن هجمات غير منظمة على مرمى تشيزني حارس أرسنال تصدى لها دفاع المدفعجية.
ونجح ويلشير في قيادة في صنع كثير من التمريرات التي منحت أرسنال سيطرة على أغلب أوقات الشوط الأول فكان أوليفيه جيرو لاعب مونبيليه السابق وأرسنال الحالي مصدر إزعاج في عمق دفاعات مونبيليه ولكن دون مساندة من خط الوسط فراحت التمريرات التي تلقاها هباء.
وكان المغربي يونس بلهندة لاعب وسط مونبيليه مصدر الخطورة الوحيد لفريقه فسدد كرته الوحيدة على مرمى تشيزني في الدقيقة 32 وغير ذلك فضل مونبيليه التراجع لعدم إصابة مرماه بهدف مبكر فنجح دفاعه في تشتيت كل هجمات آرسنال خلال ال45 دقيقة الأولى.
وفي المقابل سعى أرسين فينجر المدير الفني لأرسنال لإصابة مرمى مونبيليه بهدف مبكر لكنه فشل في ذلك لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي وسط علامات أستفهام على ضعف أداء الفريقين خلال 45 دقيقة كاملة.
اختلف الأمر في الشوط الثاني حيث نجح أرسنال في فرض سيطرته على مونبيليه من البداية وما هي إلا دقائق معدودة وينجح جاك ويلشير في تسجيل الهدف الأول لآرسنال في الدقيقة 49 بعد تمريرة رأسيه داخل منطقة الجزاء من المهاجم أوليفيه جيرو ليعلن عن نقطة الانطلاق لاستعادة نقاط المباراة الغالية.
حاول مونبيليه بعد الهدف تنشيط اللعب بعض الشيء عن طريق المغربي بلهندة لكن ضعف المساندة من بقية لاعبي فريقه أضعف من فعاليته الهجومية على مرمى تشيزني.
وخطف الألماني لوكاس بودولكسي الهدف الثاني لأرسنال بعد أن تلقى تمريرة من أوليفيه جيرو يلعبها من لمسة واحدة في مرمى جوردان ليتقدم المدفعجية بهدفين نظيفين خلال 63 دقيقة من عمر المباراة.
استمر مونبيليه في حالته الانهزامية فاستسلم لهجمات أرسنال المتكررة لكن ظهر الأجهاد على وجوه لاعبي أرسنال على ملعب الإمارات.
بادر الجهاز الفني لمونبيليه بالدفع بورقتين هجوميتين في الدقيقة 69 بالدفع بالثانئي هيريرا وجوناس مارتن على حساب كل من ريمي كابيلا وكاربونيير ولكن لم يتغير الوضع كثيرا.
وفي المقابل رفض أرسين فينجر التراجع للخلف من أجل فدفع بالثنائي كوكولين وجيرفينيو في الدقيقة 84 مقابل إخراج كل من سانتي كازورلا وأوليفيه جيرو لكن لم ينعكس الأمر على نتيجة المباراة التي أنتهت بتقدم آرسنال بهدفين وتأهله مع شالكة إلى الدور الثاني من مسابقة دوري أبطال أوروبا عقب نهاية المباراة.
سجل الثنائي جاك ويلشير ولوكاس بودولسكي هدفي آرسنال في الدقيقتين 49 و 63 ليرتفع رصيد المدفعجية إلى المركز الثاني ويتأهل إلى الدوري الثاني خلف شالكة الذي ضمن التأهل أيضا بعد فوزه على أولمبياكوس بهدف نظيف بينما تذيل مونبيليه جدول الترتيب بنقطة واحدة فيما نجح أولمبياكوس في خطف ورقة التأهل إلى الدوري الأوروبي برصيد ست نقاط.
فشل أي من الفريقين في خلق خطورة حقيقية خلال الشوط الأول فتأثر أرسنال بالمجهود الكبير الذي ظهر عليه في مباراة توتنهام في الدوري الإنجليزي والتي فاز فيها بخمسة أهداف لهدفين فيما ضاعف من محنة مونبيليه غياب آماله عن التأهل فلم يظهر أي من الفريقين خطورة واضحة على المرمى.
سيطرة أرسنال على الدقائق الأولى من المباراة فيما فضل مونبيليه التراجع لامتصاص الحماس الفاتر الذي ظهر عليه أرسنال فكانت سيطرته ظاهرية خلال الدقائق العشر الأولى من الشوط الأول.
نجح مونبيليه في امتصاص الحماس الفاتر لأرسنال وبدأ في شن هجمات غير منظمة على مرمى تشيزني حارس أرسنال تصدى لها دفاع المدفعجية.
ونجح ويلشير في قيادة في صنع كثير من التمريرات التي منحت أرسنال سيطرة على أغلب أوقات الشوط الأول فكان أوليفيه جيرو لاعب مونبيليه السابق وأرسنال الحالي مصدر إزعاج في عمق دفاعات مونبيليه ولكن دون مساندة من خط الوسط فراحت التمريرات التي تلقاها هباء.
وكان المغربي يونس بلهندة لاعب وسط مونبيليه مصدر الخطورة الوحيد لفريقه فسدد كرته الوحيدة على مرمى تشيزني في الدقيقة 32 وغير ذلك فضل مونبيليه التراجع لعدم إصابة مرماه بهدف مبكر فنجح دفاعه في تشتيت كل هجمات آرسنال خلال ال45 دقيقة الأولى.
وفي المقابل سعى أرسين فينجر المدير الفني لأرسنال لإصابة مرمى مونبيليه بهدف مبكر لكنه فشل في ذلك لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي وسط علامات أستفهام على ضعف أداء الفريقين خلال 45 دقيقة كاملة.
اختلف الأمر في الشوط الثاني حيث نجح أرسنال في فرض سيطرته على مونبيليه من البداية وما هي إلا دقائق معدودة وينجح جاك ويلشير في تسجيل الهدف الأول لآرسنال في الدقيقة 49 بعد تمريرة رأسيه داخل منطقة الجزاء من المهاجم أوليفيه جيرو ليعلن عن نقطة الانطلاق لاستعادة نقاط المباراة الغالية.
حاول مونبيليه بعد الهدف تنشيط اللعب بعض الشيء عن طريق المغربي بلهندة لكن ضعف المساندة من بقية لاعبي فريقه أضعف من فعاليته الهجومية على مرمى تشيزني.
وخطف الألماني لوكاس بودولكسي الهدف الثاني لأرسنال بعد أن تلقى تمريرة من أوليفيه جيرو يلعبها من لمسة واحدة في مرمى جوردان ليتقدم المدفعجية بهدفين نظيفين خلال 63 دقيقة من عمر المباراة.
استمر مونبيليه في حالته الانهزامية فاستسلم لهجمات أرسنال المتكررة لكن ظهر الأجهاد على وجوه لاعبي أرسنال على ملعب الإمارات.
بادر الجهاز الفني لمونبيليه بالدفع بورقتين هجوميتين في الدقيقة 69 بالدفع بالثانئي هيريرا وجوناس مارتن على حساب كل من ريمي كابيلا وكاربونيير ولكن لم يتغير الوضع كثيرا.
وفي المقابل رفض أرسين فينجر التراجع للخلف من أجل فدفع بالثنائي كوكولين وجيرفينيو في الدقيقة 84 مقابل إخراج كل من سانتي كازورلا وأوليفيه جيرو لكن لم ينعكس الأمر على نتيجة المباراة التي أنتهت بتقدم آرسنال بهدفين وتأهله مع شالكة إلى الدور الثاني من مسابقة دوري أبطال أوروبا عقب نهاية المباراة.