دانة الكون
27-12-2012, 06:53 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم أتيت لكم بالقصيدة التى حازت على المركز الاول في مسابقة كلية الشريعة لنصرة الرسول صلى الله علية وسلم في جامعة القصيــــــــــم
اولآ:حينما رسمت تلك العصبة الدنية تلك الرسوم التي ارادوا بها ان يطفؤا نور البشرية وان يسيئوا الى من اخرجنا من الظلمات الى النور كانت هذة القصيدة في الدفاع عنة صلى الله علية وسلم
هززت له يراعاً سمهريا واسمعت الدنا منه دويا
يراع ان كتبت به فنار ويصلى الشانئون به صليا
كأني حين أكتب فيه شعراً تفيض حروفه من مقلتيا
أدافع عن رسول الله فيه فيكتب حين أمسكه حييا
ألايامن أفاض النور فينا حثثت له الركائب والمطيا
وقد سافرت في ذكراك يوماً فأطرق خاطري فيكم شجيا
ذكرتك يارسول الله لما طويت بهديك الأظلام طيا
وتتلو الذكر في قوم قساة فما هو غير أن يغدو بكيا
دعوت الى الهدى أموات قومي فكم ميت بهديك كان حيا
صبرت على المكارة في الثبات بما قد يعجز الشهم الأبيا
كأني فيك أنظر من بعيد لك الثوب المرقع كان زيا
وتمضي تشتكي ضمأ وجوعاً وينعم غيركم شبعاً وريا
اذا ماقد مشيت بلا حذاء وددت بأنني كنت الحذيا
وأنك ان وطئت الشوك كرهاً وطئت الشوك عنك بناظريا
رسول الله ماللقوم صدوا؟ كأنك لست صديقاً نبيا
هم قد كذبوك-أيا حبيبي- كأن لم يبصروا بدراً وضيا
وقد شكوا بهدي الله جهلاً كأن لم يبصروا حقاً جليا
وهاهم يارسول الله عادوا تفيض قلوبهم حقدآ وغيا
تكاد ترى بداخلهم لهيباً وتسمع من قلوبهم الدويا
لقد لمزوك في رسم سفية فمي في وصفة أضحى عييا
ألا يامن رسمتم كل حقد وفيه أرقتم ماء المحيا
ويامن ليس يعرف من ابوهم وليست أمهم الا بغيا
أردتم حجب نور الكون عنا متى حجب الثرى نور الثريا؟؟؟
عليكم لعنة الرحمن تترى فقد أبديتم الحقد الخبيا
ظللتم عن سبيل الله كبراً ولم يك دينه عنكم خفيا
ومن أعماه ربي في حياة يكن نور الغداة له عشيا
اليوم أتيت لكم بالقصيدة التى حازت على المركز الاول في مسابقة كلية الشريعة لنصرة الرسول صلى الله علية وسلم في جامعة القصيــــــــــم
اولآ:حينما رسمت تلك العصبة الدنية تلك الرسوم التي ارادوا بها ان يطفؤا نور البشرية وان يسيئوا الى من اخرجنا من الظلمات الى النور كانت هذة القصيدة في الدفاع عنة صلى الله علية وسلم
هززت له يراعاً سمهريا واسمعت الدنا منه دويا
يراع ان كتبت به فنار ويصلى الشانئون به صليا
كأني حين أكتب فيه شعراً تفيض حروفه من مقلتيا
أدافع عن رسول الله فيه فيكتب حين أمسكه حييا
ألايامن أفاض النور فينا حثثت له الركائب والمطيا
وقد سافرت في ذكراك يوماً فأطرق خاطري فيكم شجيا
ذكرتك يارسول الله لما طويت بهديك الأظلام طيا
وتتلو الذكر في قوم قساة فما هو غير أن يغدو بكيا
دعوت الى الهدى أموات قومي فكم ميت بهديك كان حيا
صبرت على المكارة في الثبات بما قد يعجز الشهم الأبيا
كأني فيك أنظر من بعيد لك الثوب المرقع كان زيا
وتمضي تشتكي ضمأ وجوعاً وينعم غيركم شبعاً وريا
اذا ماقد مشيت بلا حذاء وددت بأنني كنت الحذيا
وأنك ان وطئت الشوك كرهاً وطئت الشوك عنك بناظريا
رسول الله ماللقوم صدوا؟ كأنك لست صديقاً نبيا
هم قد كذبوك-أيا حبيبي- كأن لم يبصروا بدراً وضيا
وقد شكوا بهدي الله جهلاً كأن لم يبصروا حقاً جليا
وهاهم يارسول الله عادوا تفيض قلوبهم حقدآ وغيا
تكاد ترى بداخلهم لهيباً وتسمع من قلوبهم الدويا
لقد لمزوك في رسم سفية فمي في وصفة أضحى عييا
ألا يامن رسمتم كل حقد وفيه أرقتم ماء المحيا
ويامن ليس يعرف من ابوهم وليست أمهم الا بغيا
أردتم حجب نور الكون عنا متى حجب الثرى نور الثريا؟؟؟
عليكم لعنة الرحمن تترى فقد أبديتم الحقد الخبيا
ظللتم عن سبيل الله كبراً ولم يك دينه عنكم خفيا
ومن أعماه ربي في حياة يكن نور الغداة له عشيا