خفجاااويه
30-12-2012, 01:26 PM
رئيس هيئة البيعة يهنئ خادم الحرمين بمناسبة صدور الميزانية العامة للدولة
http://s.alriyadh.com/2012/12/30/img/763983619991.jpg
الأمير مشعل
الرياض - واس
هنأ صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالعزيز رئيس هيئة البيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة صدور الميزانية العامة للدولة لهذا العام.
وقال سموه إن هذه الميزانية تعد الأضخم في تاريخ الدولة بفضل ومنّة من رب العالمين على بلادنا المباركة التي قيض لها ربنا سبحانه وتعالى قيادة ّنذرت نفسها لتحكيم شرع الله الُمطهر، وخدمة بيوت الله والمشاعر المقدسة، والسعي دائماً خلف راحة المواطن ورفاهيته في جميع الجوانب.
وأضاف سموه: إن ذمة خادم الحرمين الشريفين قد برئت عندما أحال مسؤولية قضاء مصالح المواطنين وحاجاتهم إلى الوزراء أمام الجميع، التي نسأل الله أن يعينهم على أداء تلك الأمانة على الوجه الذي يرضي ربنا في المقام الأول، ثم ولي أمرنا.
وفي الوقت ذاته هنأ سموه الشعب السعودي الكريم، مبيناً أن هذه النعم التي تفضل بها علينا رب العزة والجلال تستوجب منا الشكر قولاً وعملاً، وأن يسهم الجميع لمساندة الدولة في زيادة النماء والرفاهية، التي سينعم بها الجميع بإذن الله تعالى. وفي الختام توجه سموه بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية وأن يمده بالعون والسداد؛ حتى يحقق جميع ما يصبو إليه من آمال تخدم دينه وأبناء وطنه.
http://s.alriyadh.com/2012/12/30/img/763983619991.jpg
الأمير مشعل
الرياض - واس
هنأ صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالعزيز رئيس هيئة البيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة صدور الميزانية العامة للدولة لهذا العام.
وقال سموه إن هذه الميزانية تعد الأضخم في تاريخ الدولة بفضل ومنّة من رب العالمين على بلادنا المباركة التي قيض لها ربنا سبحانه وتعالى قيادة ّنذرت نفسها لتحكيم شرع الله الُمطهر، وخدمة بيوت الله والمشاعر المقدسة، والسعي دائماً خلف راحة المواطن ورفاهيته في جميع الجوانب.
وأضاف سموه: إن ذمة خادم الحرمين الشريفين قد برئت عندما أحال مسؤولية قضاء مصالح المواطنين وحاجاتهم إلى الوزراء أمام الجميع، التي نسأل الله أن يعينهم على أداء تلك الأمانة على الوجه الذي يرضي ربنا في المقام الأول، ثم ولي أمرنا.
وفي الوقت ذاته هنأ سموه الشعب السعودي الكريم، مبيناً أن هذه النعم التي تفضل بها علينا رب العزة والجلال تستوجب منا الشكر قولاً وعملاً، وأن يسهم الجميع لمساندة الدولة في زيادة النماء والرفاهية، التي سينعم بها الجميع بإذن الله تعالى. وفي الختام توجه سموه بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين بالصحة والعافية وأن يمده بالعون والسداد؛ حتى يحقق جميع ما يصبو إليه من آمال تخدم دينه وأبناء وطنه.