شمس الرائدية
05-01-2013, 05:57 AM
’
http://www.sportksa.net/main/wp-content/uploads/كأس-الخليج.jpg
يتفضل الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البحرين، عند الساعة السادسة من مساء يوم “السبت” حفل افتتاح دورة كأس الخليج الحادية والعشرين لكرة القدم على استاد البحرين الوطني بالرفاع. حيث يلعب البحرين مع عمان “7:15م” وقطر مع الامارات “9:15م”.
وتمثل الرعاية الملكية السامية لدورة كأس الخليج العربي تأكيداً حقيقياً للحرص السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه على اهتمامه بالحركة الرياضية في المملكة، وتوفير كافة أشكال الدعم والمساندة لإنجاح هذه التظاهرة الرياضية، كما تمثل رعاية جلالة الملك المفدى لفعاليات العرس الخليجي الكبير تشريفا للأسرة الرياضية في دول مجلس التعاون الخليجي في الوقت الذي تشكل فيه هذه الرعاية السامية الحافز الأكبر للجميع من أجل إخراج هذا الحدث الرياضي بأبهى صورة ممكنة بما يليق بهذه الرعاية الملكية الكريمة.
وتنظر أوساط الرياضة الخليجية بعين التقدير والاعتزاز لرعاية حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لفعاليات هذه الدورة، كون هذه الرعاية تجسد مدى اهتمام جلالته حفظه الله بإقامة هذه التظاهرة الرياضية على أعلى مستوى ممكن من التنظيم المتميز على كافة الأصعدة بما يوازي تطلعات أبناء دول مجلس التعاون لهذا الحدث الكبير باعتباره أضخم حدث رياضي من نوعه في مسيرة العمل الخليجي المشترك، وينتظره الجميع بشغف كبير من أجل معايشة أجواء التنافس الرياضي الشريف بين منتخبات دول مجلس التعاون.
وقبل انطلاقة الحدث الأضخم في تاريخ العمل الخليجي الرياضي المشترك، يستذكر أبناء الخليج مكانة مملكة البحرين المتميزة في هذا المجال، لما شهدته في إطلاق بطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم عام 1970، حيث تعتز المملكة دوماً بالدور الريادي في وضع اللبنات الاولى لإطلاق الاحداث الرياضية الخليجية، ولاطلاق دورة كأس الخليج العربي كاحدى اكبر البطولات الرياضية والتي نمت وتطورت حتى أصبحت تضاهي أهم التظاهرات الرياضية من حيث المستوى الفني والحضور الجماهيري والتغطية الاعلامية وحقوق النقل والتسويق.
وكانت اللجنة المنظمة لدورة كأس الخليج العربي قد قامت بتوزيع دعوات حضور حفل افتتاح الدورة ومباريتها على كبار المسئولين في منطقة الخليج العربي من وزراء الشباب والرياضة ورؤساء اللجان الاولمبية ورؤساء الاتحادات الكروية والعديد من الشخصيات الهامة التي كان لها اثر كبير في انجاح دورة كأس الخليج العربي.
كما قامت اللجنة بدعوة عدد من كبار الشخصيات في العالم لحضور حفل الافتتاح والمباريات ومن بينهم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” جوزيف بلاتر، ورئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ميشيل بلاتيني وعدد من الشخصيات.
وانتهت اللجنة المنظمة كذلك من الترتيبات الادارية والتنظيمية اللازمة لترتيب المنصة الرئيسية في الاستاد الوطني اضافة الى ترتيبات حفل الافتتاح والذي معبرًا وبسيطًا إضافة إلى أن فقراته لن تكون طويلة، وسيشهد لوحات فنية تراثية بحرينية خليجية والعديد من اللوحات التي ستقدّم من خلالها رسائل عديدة أهمّها دور الرياضة في تقوية الروابط بين أبناء دول الخليج العربي والأهداف النبيلة التي وجدت من اجلها دورة كأس الخليج العربي التي انطلقت أساساً من البحرين.
اضافة الى ان الحفل سيتضمن مشاركة نجم الاغنية الاماراتية والخليجية حسين الجسمي في تأدية أغنية الإفتتاح، بمشاركة المطرب والملحّن البحريني نزار عبدالله والفنان أحمد الهرمي بالإضافة للمطربة فاطمة الزياني، وستكون الكلمات من تأليف الشاعر البحريني يونس سليمان، وألحان نزار عبدالله وتوزيع هشام السكران، حيث ستجسّد هذه الاغنية القيمة التراثية الخليجية، وتجسّد معاني الوحدة والاخاء بين شعوب دول الخليج اضافة الى ان الاغنية ستسلط الضوء على عادات وتقاليد كل بلد مشارك في الدورة. ..’’
http://www.sportksa.net/main/wp-content/uploads/كأس-الخليج.jpg
يتفضل الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البحرين، عند الساعة السادسة من مساء يوم “السبت” حفل افتتاح دورة كأس الخليج الحادية والعشرين لكرة القدم على استاد البحرين الوطني بالرفاع. حيث يلعب البحرين مع عمان “7:15م” وقطر مع الامارات “9:15م”.
وتمثل الرعاية الملكية السامية لدورة كأس الخليج العربي تأكيداً حقيقياً للحرص السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه على اهتمامه بالحركة الرياضية في المملكة، وتوفير كافة أشكال الدعم والمساندة لإنجاح هذه التظاهرة الرياضية، كما تمثل رعاية جلالة الملك المفدى لفعاليات العرس الخليجي الكبير تشريفا للأسرة الرياضية في دول مجلس التعاون الخليجي في الوقت الذي تشكل فيه هذه الرعاية السامية الحافز الأكبر للجميع من أجل إخراج هذا الحدث الرياضي بأبهى صورة ممكنة بما يليق بهذه الرعاية الملكية الكريمة.
وتنظر أوساط الرياضة الخليجية بعين التقدير والاعتزاز لرعاية حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لفعاليات هذه الدورة، كون هذه الرعاية تجسد مدى اهتمام جلالته حفظه الله بإقامة هذه التظاهرة الرياضية على أعلى مستوى ممكن من التنظيم المتميز على كافة الأصعدة بما يوازي تطلعات أبناء دول مجلس التعاون لهذا الحدث الكبير باعتباره أضخم حدث رياضي من نوعه في مسيرة العمل الخليجي المشترك، وينتظره الجميع بشغف كبير من أجل معايشة أجواء التنافس الرياضي الشريف بين منتخبات دول مجلس التعاون.
وقبل انطلاقة الحدث الأضخم في تاريخ العمل الخليجي الرياضي المشترك، يستذكر أبناء الخليج مكانة مملكة البحرين المتميزة في هذا المجال، لما شهدته في إطلاق بطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم عام 1970، حيث تعتز المملكة دوماً بالدور الريادي في وضع اللبنات الاولى لإطلاق الاحداث الرياضية الخليجية، ولاطلاق دورة كأس الخليج العربي كاحدى اكبر البطولات الرياضية والتي نمت وتطورت حتى أصبحت تضاهي أهم التظاهرات الرياضية من حيث المستوى الفني والحضور الجماهيري والتغطية الاعلامية وحقوق النقل والتسويق.
وكانت اللجنة المنظمة لدورة كأس الخليج العربي قد قامت بتوزيع دعوات حضور حفل افتتاح الدورة ومباريتها على كبار المسئولين في منطقة الخليج العربي من وزراء الشباب والرياضة ورؤساء اللجان الاولمبية ورؤساء الاتحادات الكروية والعديد من الشخصيات الهامة التي كان لها اثر كبير في انجاح دورة كأس الخليج العربي.
كما قامت اللجنة بدعوة عدد من كبار الشخصيات في العالم لحضور حفل الافتتاح والمباريات ومن بينهم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” جوزيف بلاتر، ورئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ميشيل بلاتيني وعدد من الشخصيات.
وانتهت اللجنة المنظمة كذلك من الترتيبات الادارية والتنظيمية اللازمة لترتيب المنصة الرئيسية في الاستاد الوطني اضافة الى ترتيبات حفل الافتتاح والذي معبرًا وبسيطًا إضافة إلى أن فقراته لن تكون طويلة، وسيشهد لوحات فنية تراثية بحرينية خليجية والعديد من اللوحات التي ستقدّم من خلالها رسائل عديدة أهمّها دور الرياضة في تقوية الروابط بين أبناء دول الخليج العربي والأهداف النبيلة التي وجدت من اجلها دورة كأس الخليج العربي التي انطلقت أساساً من البحرين.
اضافة الى ان الحفل سيتضمن مشاركة نجم الاغنية الاماراتية والخليجية حسين الجسمي في تأدية أغنية الإفتتاح، بمشاركة المطرب والملحّن البحريني نزار عبدالله والفنان أحمد الهرمي بالإضافة للمطربة فاطمة الزياني، وستكون الكلمات من تأليف الشاعر البحريني يونس سليمان، وألحان نزار عبدالله وتوزيع هشام السكران، حيث ستجسّد هذه الاغنية القيمة التراثية الخليجية، وتجسّد معاني الوحدة والاخاء بين شعوب دول الخليج اضافة الى ان الاغنية ستسلط الضوء على عادات وتقاليد كل بلد مشارك في الدورة. ..’’