دانة الكون
17-01-2013, 04:05 AM
http://adm.gooolonline.com/App_Layout/images/news/Home-61117.jpg
أكد الأستاذ عدنان المعيبد عضو الاتحاد السعودي لكرة القدم والمتحدث الرسمي باسم الاتحاد، أن جميع الأعضاء كانوا متفقين على إقالة ريكارد ماعدى عضو واحد، وقال في تصريح لــ(قووول أون لاين): "كان هناك إجماع تقريبا على إقالة فرانك ريكارد مع تحفظ أحد الأعضاء، حيث لم يعترض ولم يوافق أما بقية الأعضاء فقد كانوا في صف إنهاء التعاقد وليس الإقالة".
وعن مدى إمكانية استمرار ريكارد مستشارا كما يطرح البعض قال: "في البداية تم الاتفاق مع ريكارد على إنهاء العقد وطبيعي أنه لن يستمر معنا بأي شكل من الأشكال لا مستشار ولا غيره".
وأضاف: "الاتفاق كان مع ريكارد بطريقة ودية على إنهاء عقده مع حفظ حقوقه وحقوق الاتحاد السعودي".
وعما إذا كان سيحصل ريكارد على الشرط الجزائي كاملا قال: "هذا الموضوع سابق لأوانه وسيكون النقاش بين محامي الاتحاد وبين وكيل المدرب في هذا الجانب".
وحول اختيارهم لمدرب منتخب الشباب سيرخو تحديدا قال: "الوقت لا يكفي للاستعانة بأي مدرب خارجي ومدرب منتخب الشباب مدرب معروف وجيد، وكان له انجاز لا بأس به بتحقيق بطولة الخليج مع منتخب الشباب واختار مجموعة من الشباب بعناية وعمل توليفة مميزة من اللاعبين الشباب، وأتصور وجوده مع لوبيز المشرف على هذه الفرق سيعطينا دافع ومؤشر واضح للجهاز الفني في المستقبل".
وزاد: "من الصعوبة أن تحضر اليوم مدرب من خارج السعودية خاصة وأن أمامنا استحقاق بعد أسبوعين في مباراة مع منتخب الصين في الدمام، ومن الأفضل أن يكون هناك مدرب جيد ويعرف بواطن الأمور وبالتالي تم الاستقرار على سيرخو".
وحول من اختار اسم سيرخو لتدريب المنتخب قال: "هذه مداولات داخل المجلس".
وعن عدم تكليف المدربين الوطنيين بمهمة تدريب المنتخب الأول قال: "لماذا ؟ الأمور لا تصاغ بهذه الطريقة نحن لو وضعنا خالد القروني لكان قلتوا لماذا لم تقنعوا فريق الشباب للحصول على مدرب فريقهم برودوم أو مدرب الهلال كومبواريه أو أي مدرب، نحن درسنا الأمور بعناية ورأينا أن سيرخو هو الأنسب في المرحلة الحالية".
وحول طرح أسمي عبدالعزيز الخالد أو خالد القروني لتدريب المنتخب قال: "تم النقاش في هذا الموضوع وأن هناك مدرسة اسبانية، واللاعبون المتواجدون في الشباب العام الماضي الآن في منتخب الأولمبي، وبالتالي المشرف على الفئات السنية لوبيز بالإضافة إلى سيرخو، هذان المدربان لديهما دراية كاملة باللاعبون الشباب، وهذا مانفكر فيه في المستقبل حيث يكون لدينا منتخب جاهز ومنتخب جديد من أصحاب الوجوه الشابة التي قد تثري المستوى الفني بشكل أفضل، وتم اختيار لوبيز على هذا الأساس حيث يعرف كرة القدم السعودية، ومعرفته بالقطاعات السنية ومعرفته بالأندية ومعرفته بالمنتخب، وكل الأحداث الرياضية الماضية يعتبر سيرخو شاهد عليها، والاستعانة به مناسب بالإضافة إلى لوبيز الذي يعتبر مستشار للمنتخبات ككل، وسيرخو يعمل تحت مظلته والتفاهم بين الاثنين نحن مانحتاجه، ولذلك استبعدنا كل الخيارات الأخرى".
وعن استمرار عبداللطيف الحسيني كمساعد للمدرب قال: "هذا الموضوع سابق لأوانه وقد كلف الأخ سلمان القريني بالإشراف على المنتخب الأول، و عبداللطيف الحسيني قامة رياضية معروفة ومدرب كبير وله تجاربه مع المنتخبات والأندية، وإذا رؤي من المناسب استمراره فبالتأكيد سيستمر وذلك يحدده المدرب والمشرف".
وحول استبعاد خالد المعجل مدير المنتخب السعودي وهل إبعاده مرتبط بقضية الكابتنية التي رميت من لاعبي المنتخب في مباراة العراق، وأحداث أخرى جرت في خليجي 21 في البحرين قال: "ليس لهذا الموضوع أي علاقة هذه الأمور تحدث بأي منتخب في العالم، ونحن تحدثنا في هذا الأمر ولكن كانت رؤية الأخوان أعضاء مجلس الاتحاد بأنه من المناسب ومن الأفضل أن يكون التغيير شامل".
وتحدث المعيبد عن اختيار سلمان القريني وقال: "لا بد أن تطرح أسماء خاصة وأن العمل كبير ولكن أعان الله الأخ سلمان القريني على هذا الموضوع".
وعما إذا كان للقريني شروط قبل تعيينه قال: "ليس هناك شروط هذه مهمة وطنية ويجب أن نتحملها جميعا، والوقت ليس مناسب لوضع شروط فمصلحة رياضة الوطن يجب أن نتحملها بكل قضاياها وسلبياتها، ونجد الحلول بإذن الله للانطلاقة مجددا".
أكد الأستاذ عدنان المعيبد عضو الاتحاد السعودي لكرة القدم والمتحدث الرسمي باسم الاتحاد، أن جميع الأعضاء كانوا متفقين على إقالة ريكارد ماعدى عضو واحد، وقال في تصريح لــ(قووول أون لاين): "كان هناك إجماع تقريبا على إقالة فرانك ريكارد مع تحفظ أحد الأعضاء، حيث لم يعترض ولم يوافق أما بقية الأعضاء فقد كانوا في صف إنهاء التعاقد وليس الإقالة".
وعن مدى إمكانية استمرار ريكارد مستشارا كما يطرح البعض قال: "في البداية تم الاتفاق مع ريكارد على إنهاء العقد وطبيعي أنه لن يستمر معنا بأي شكل من الأشكال لا مستشار ولا غيره".
وأضاف: "الاتفاق كان مع ريكارد بطريقة ودية على إنهاء عقده مع حفظ حقوقه وحقوق الاتحاد السعودي".
وعما إذا كان سيحصل ريكارد على الشرط الجزائي كاملا قال: "هذا الموضوع سابق لأوانه وسيكون النقاش بين محامي الاتحاد وبين وكيل المدرب في هذا الجانب".
وحول اختيارهم لمدرب منتخب الشباب سيرخو تحديدا قال: "الوقت لا يكفي للاستعانة بأي مدرب خارجي ومدرب منتخب الشباب مدرب معروف وجيد، وكان له انجاز لا بأس به بتحقيق بطولة الخليج مع منتخب الشباب واختار مجموعة من الشباب بعناية وعمل توليفة مميزة من اللاعبين الشباب، وأتصور وجوده مع لوبيز المشرف على هذه الفرق سيعطينا دافع ومؤشر واضح للجهاز الفني في المستقبل".
وزاد: "من الصعوبة أن تحضر اليوم مدرب من خارج السعودية خاصة وأن أمامنا استحقاق بعد أسبوعين في مباراة مع منتخب الصين في الدمام، ومن الأفضل أن يكون هناك مدرب جيد ويعرف بواطن الأمور وبالتالي تم الاستقرار على سيرخو".
وحول من اختار اسم سيرخو لتدريب المنتخب قال: "هذه مداولات داخل المجلس".
وعن عدم تكليف المدربين الوطنيين بمهمة تدريب المنتخب الأول قال: "لماذا ؟ الأمور لا تصاغ بهذه الطريقة نحن لو وضعنا خالد القروني لكان قلتوا لماذا لم تقنعوا فريق الشباب للحصول على مدرب فريقهم برودوم أو مدرب الهلال كومبواريه أو أي مدرب، نحن درسنا الأمور بعناية ورأينا أن سيرخو هو الأنسب في المرحلة الحالية".
وحول طرح أسمي عبدالعزيز الخالد أو خالد القروني لتدريب المنتخب قال: "تم النقاش في هذا الموضوع وأن هناك مدرسة اسبانية، واللاعبون المتواجدون في الشباب العام الماضي الآن في منتخب الأولمبي، وبالتالي المشرف على الفئات السنية لوبيز بالإضافة إلى سيرخو، هذان المدربان لديهما دراية كاملة باللاعبون الشباب، وهذا مانفكر فيه في المستقبل حيث يكون لدينا منتخب جاهز ومنتخب جديد من أصحاب الوجوه الشابة التي قد تثري المستوى الفني بشكل أفضل، وتم اختيار لوبيز على هذا الأساس حيث يعرف كرة القدم السعودية، ومعرفته بالقطاعات السنية ومعرفته بالأندية ومعرفته بالمنتخب، وكل الأحداث الرياضية الماضية يعتبر سيرخو شاهد عليها، والاستعانة به مناسب بالإضافة إلى لوبيز الذي يعتبر مستشار للمنتخبات ككل، وسيرخو يعمل تحت مظلته والتفاهم بين الاثنين نحن مانحتاجه، ولذلك استبعدنا كل الخيارات الأخرى".
وعن استمرار عبداللطيف الحسيني كمساعد للمدرب قال: "هذا الموضوع سابق لأوانه وقد كلف الأخ سلمان القريني بالإشراف على المنتخب الأول، و عبداللطيف الحسيني قامة رياضية معروفة ومدرب كبير وله تجاربه مع المنتخبات والأندية، وإذا رؤي من المناسب استمراره فبالتأكيد سيستمر وذلك يحدده المدرب والمشرف".
وحول استبعاد خالد المعجل مدير المنتخب السعودي وهل إبعاده مرتبط بقضية الكابتنية التي رميت من لاعبي المنتخب في مباراة العراق، وأحداث أخرى جرت في خليجي 21 في البحرين قال: "ليس لهذا الموضوع أي علاقة هذه الأمور تحدث بأي منتخب في العالم، ونحن تحدثنا في هذا الأمر ولكن كانت رؤية الأخوان أعضاء مجلس الاتحاد بأنه من المناسب ومن الأفضل أن يكون التغيير شامل".
وتحدث المعيبد عن اختيار سلمان القريني وقال: "لا بد أن تطرح أسماء خاصة وأن العمل كبير ولكن أعان الله الأخ سلمان القريني على هذا الموضوع".
وعما إذا كان للقريني شروط قبل تعيينه قال: "ليس هناك شروط هذه مهمة وطنية ويجب أن نتحملها جميعا، والوقت ليس مناسب لوضع شروط فمصلحة رياضة الوطن يجب أن نتحملها بكل قضاياها وسلبياتها، ونجد الحلول بإذن الله للانطلاقة مجددا".