المونديالي
01-02-2013, 05:56 PM
http://www.sportksa.net/main/wp-content/uploads/عادل-وماجد.jpg
تحدث المذيع في القناة السعودية الرياضية الأستاذ عادل الزهراني عن حادثة مؤثرة جرت في المنامة خلال منافسات كأس الخليج الأخيرة عندما كان يغطي البطولة حيث التقى بالكابتن ماجد عبد الله وقضى يوماً مع ابو عبدالله وفي هذا الوقت تلقى ماجد عبدالله اتصال هاتفي تغيرت على أثره ملامح وجهه ثم بدأ ماجد: يردد الله يحلله ويبيحه ويسامحه.. وذكر الزهراني تفاصيل الاتصال في عدة تغريدات بدأها بالقول:
(كما وعدتكم سابقا وبعد موافقة الكابتن ماجد عبدالله أنقل لكم موقف مختلف شهدته حيث كنا سويا ورأيت أن في نشره فائدة عامة ورسالة مهمة بدأت القصة باتصال غير متوقع تلقاه الكابتن ماجد تغيرت معه ملامح وجهه متأثرا وكان من عائلة إعلامي رياضي توفي وقالوا انه في آخر أيامه كان يتحدث بصعوبة وكان ينطق بأسماء كان منها ماجد عبدالله وذلك أكثر من مرة ولم نفهم حينها ماذا يريد أن يقول ولماذا أنت بالذات وبعد وفاته وبعد بحث وتقصي عرفنا أنه كان رحمه الله يتعرض لك كثيرا في كتاباته وأطروحاته الإعلامية لسنوات طويلة حينها فهمنا أنه رحمه الله كان يريد منا أن نطلب منك الحل قبل أن يلقى ربه..ومنذ أسابيع ونحن نحاول أن نصل إليك ونسمع منك ما يريحنا حينها قال ماجد بدون تردد..الله يحلله ويبيحه ويسامحه ويغفر له وانقلوا عني لكل من يحبه أني أشهد الله أنني لا أحمل في صدري شيئا علي الرسالة مما ذكر وهو سبب موافقة ماجد على النشر .. صونوا ألسنتكم من القذف والسخرية والتنابز بالألقاب فسيأتي يوم تتمنى أنك كنت أصم وأبكم منافقين مرتزقة زنديق..هذه عبارات وصلتني في رسالة من مشاهد يصف فيها إعلاميين يختلف معهم ..ألا يعلم أن كلمة واحدة من هذه تكفي لدخول النار).
تحدث المذيع في القناة السعودية الرياضية الأستاذ عادل الزهراني عن حادثة مؤثرة جرت في المنامة خلال منافسات كأس الخليج الأخيرة عندما كان يغطي البطولة حيث التقى بالكابتن ماجد عبد الله وقضى يوماً مع ابو عبدالله وفي هذا الوقت تلقى ماجد عبدالله اتصال هاتفي تغيرت على أثره ملامح وجهه ثم بدأ ماجد: يردد الله يحلله ويبيحه ويسامحه.. وذكر الزهراني تفاصيل الاتصال في عدة تغريدات بدأها بالقول:
(كما وعدتكم سابقا وبعد موافقة الكابتن ماجد عبدالله أنقل لكم موقف مختلف شهدته حيث كنا سويا ورأيت أن في نشره فائدة عامة ورسالة مهمة بدأت القصة باتصال غير متوقع تلقاه الكابتن ماجد تغيرت معه ملامح وجهه متأثرا وكان من عائلة إعلامي رياضي توفي وقالوا انه في آخر أيامه كان يتحدث بصعوبة وكان ينطق بأسماء كان منها ماجد عبدالله وذلك أكثر من مرة ولم نفهم حينها ماذا يريد أن يقول ولماذا أنت بالذات وبعد وفاته وبعد بحث وتقصي عرفنا أنه كان رحمه الله يتعرض لك كثيرا في كتاباته وأطروحاته الإعلامية لسنوات طويلة حينها فهمنا أنه رحمه الله كان يريد منا أن نطلب منك الحل قبل أن يلقى ربه..ومنذ أسابيع ونحن نحاول أن نصل إليك ونسمع منك ما يريحنا حينها قال ماجد بدون تردد..الله يحلله ويبيحه ويسامحه ويغفر له وانقلوا عني لكل من يحبه أني أشهد الله أنني لا أحمل في صدري شيئا علي الرسالة مما ذكر وهو سبب موافقة ماجد على النشر .. صونوا ألسنتكم من القذف والسخرية والتنابز بالألقاب فسيأتي يوم تتمنى أنك كنت أصم وأبكم منافقين مرتزقة زنديق..هذه عبارات وصلتني في رسالة من مشاهد يصف فيها إعلاميين يختلف معهم ..ألا يعلم أن كلمة واحدة من هذه تكفي لدخول النار).