مخاوي الشوق
20-02-2013, 12:17 AM
حـــــــذراك حـــــذراك,,لاتبتلي بجروح يصعب دواها
والى مشيت اعرف دروبك وممشاك,,احرص على نفسك وخالف هواها
امارةً بالســــو ماهي بتنــهاك,,اقبض عليها لين يجلى صداها
اقطع نوايــــاها بدينـك وتقواك,,هـــلل وعند الله سريعً شفاها
والعين لاتنظــر بها من تعــداك,,المحصــنه لو تلتفت لك وراها
اصبر على همك وغمك وبـــلواك,,عـف وتعـــفف لايغرك حلاها
واتـرك حرام القوت ماهو بـ يملاك,,كل البطون الجايعـــه ما ملاها
رشفة حلال تسد جوعك و مظماك,,تسوا مشاريب الحرام وغثاهــــا
النار في جوفك وتصلى حناياك,,نارالجحيم تزيد للـــي وطـــاها
و أحفظ لسانك لا يجرك ويبلاك,,اخـــذ الثمينه لـــو غلا مشتراها
الهـــرج ميزانك ويكشف خفاياك,,كلمه تعيبك لا تبين نباهـــــا
صون الكلام وصون نفسك ومبداك,,للـــنفس حشمه لا تفصم عراها
اصمت مادامك عارفً سيل مجراك,,لا تنقل النمه وتبحث خفاهــــا
يزول قدرك عند اقرب دنايــاك,,لو هو ولد عمـــك حياتك جفاها
واحلم تراه الحلم يرفع مزاياك,,هوسيد الاخــــلاق هو مبتداهــا
وصى به المبعوث ماهو بـ يخفاك,,شفيعنا يوم الملاقات طـــه
خل الجهل لاتجعل الغيض ياطاك,,ترا الجهل ســم القلوب وعماها
واذا ابتليت ارفع الى الله شكواك,,لا بدها الايام تكشف غطــــاها
اصبر يزين الحظ ويزين مرماك,,الله يفرجها ويدفع بـــلاهـــا
لا تمنع المحروم لامن تنصاك,,الناس لجل الناس واحسن عطاها
ابذل لوجه الله والله يجزاك,,بمثل الغروس الطيب للي سقاهـــا
لا ضاع معروفك ولا ضاع حسناك,,إن كانها لله تلقى جزاها
جارك ولو هو جار،تسقيه من ماك,,عليه لا ترفع يدينك عصاها
احسن جوار الجار لو كان يشناك,,ترا العرب تحشم كلاب قصراها
بكره يشد*ويكتب الله فرقاك,,عساه يذكر جيــــرتك مانساها
الظلم شين ويجعل النار مثواك,,راعي الظليمه عيشته ما هناها
فوقك إله العرش عالم نواياك,,ينظر قلوب الناس وش محتواها
يسمع بما تجهر و عالم خفاياك,,بإمره شروق الشمس ترسل ضياها
هو عالمً غيبك وركب خلاياك,,هو خالقً فيك العروق و رواها
والضيف له حقً الى حل بحماك,,قلط ضيوف الله واكرم لحاها
لا تحقر الضيفان وتشح بغذاك,,مما عطاك الله قلط عشاها
وعليك باللي ساعة الضيق يفداك,,لاشانت الدنيا ودارت رحاها
لامن زهمته لو على الموت لباك,,عيني لجل عينك و روحي فداها
ترا الخوي نبراس روحك و ملجاك,,لا كلحت بقعا* وزادت غثاها
حذراك من بعض المخاليق حذراك,,بعض العرب ماتفرقه من نساها
تايه وضايع بين ذولا وذولاك,,فيه الجهالـــــه واصلً منتهاها
والى مشيت اعرف دروبك وممشاك,,احرص على نفسك وخالف هواها
امارةً بالســــو ماهي بتنــهاك,,اقبض عليها لين يجلى صداها
اقطع نوايــــاها بدينـك وتقواك,,هـــلل وعند الله سريعً شفاها
والعين لاتنظــر بها من تعــداك,,المحصــنه لو تلتفت لك وراها
اصبر على همك وغمك وبـــلواك,,عـف وتعـــفف لايغرك حلاها
واتـرك حرام القوت ماهو بـ يملاك,,كل البطون الجايعـــه ما ملاها
رشفة حلال تسد جوعك و مظماك,,تسوا مشاريب الحرام وغثاهــــا
النار في جوفك وتصلى حناياك,,نارالجحيم تزيد للـــي وطـــاها
و أحفظ لسانك لا يجرك ويبلاك,,اخـــذ الثمينه لـــو غلا مشتراها
الهـــرج ميزانك ويكشف خفاياك,,كلمه تعيبك لا تبين نباهـــــا
صون الكلام وصون نفسك ومبداك,,للـــنفس حشمه لا تفصم عراها
اصمت مادامك عارفً سيل مجراك,,لا تنقل النمه وتبحث خفاهــــا
يزول قدرك عند اقرب دنايــاك,,لو هو ولد عمـــك حياتك جفاها
واحلم تراه الحلم يرفع مزاياك,,هوسيد الاخــــلاق هو مبتداهــا
وصى به المبعوث ماهو بـ يخفاك,,شفيعنا يوم الملاقات طـــه
خل الجهل لاتجعل الغيض ياطاك,,ترا الجهل ســم القلوب وعماها
واذا ابتليت ارفع الى الله شكواك,,لا بدها الايام تكشف غطــــاها
اصبر يزين الحظ ويزين مرماك,,الله يفرجها ويدفع بـــلاهـــا
لا تمنع المحروم لامن تنصاك,,الناس لجل الناس واحسن عطاها
ابذل لوجه الله والله يجزاك,,بمثل الغروس الطيب للي سقاهـــا
لا ضاع معروفك ولا ضاع حسناك,,إن كانها لله تلقى جزاها
جارك ولو هو جار،تسقيه من ماك,,عليه لا ترفع يدينك عصاها
احسن جوار الجار لو كان يشناك,,ترا العرب تحشم كلاب قصراها
بكره يشد*ويكتب الله فرقاك,,عساه يذكر جيــــرتك مانساها
الظلم شين ويجعل النار مثواك,,راعي الظليمه عيشته ما هناها
فوقك إله العرش عالم نواياك,,ينظر قلوب الناس وش محتواها
يسمع بما تجهر و عالم خفاياك,,بإمره شروق الشمس ترسل ضياها
هو عالمً غيبك وركب خلاياك,,هو خالقً فيك العروق و رواها
والضيف له حقً الى حل بحماك,,قلط ضيوف الله واكرم لحاها
لا تحقر الضيفان وتشح بغذاك,,مما عطاك الله قلط عشاها
وعليك باللي ساعة الضيق يفداك,,لاشانت الدنيا ودارت رحاها
لامن زهمته لو على الموت لباك,,عيني لجل عينك و روحي فداها
ترا الخوي نبراس روحك و ملجاك,,لا كلحت بقعا* وزادت غثاها
حذراك من بعض المخاليق حذراك,,بعض العرب ماتفرقه من نساها
تايه وضايع بين ذولا وذولاك,,فيه الجهالـــــه واصلً منتهاها